الأضرار التي لحقت بالشبكة العامة للكهرباء في مُدن درنة والجبل الأخضر.
تاريخ النشر: 21st, September 2023 GMT
كشف الناطقُ الرسمي باسم الشركة العامة للكهرباء وئام التائب عن الأضرار التي لحقت بالشبكة العامة جراء السيول والفيضانات التي لحقت بمدن درنة والجبل الأخضر .
وذكر التقرير أن عدد المحطات الأرضية المُتضررة وصل إلى 169 محطة ،فيما وصل عدد المحولات الهوائية المعطوبة جراء الإعصار إلى 3860 محول .
فيما تضررت خطوط النقل بحوالي 240 كيلو متر لخطوط نقل أرضية الضغط المنخفض ، و 160 كيلو متر لخطوط الضغط العالي ، و 550 كيلو متر للخطوط الهوائية منخفضة الضغط ، إضافة إلى 195 كيلو متر للخطوط الهوائي المتخصصة بالضغط العالي .
وختم التائب بأن المحطات ذات الجهد المتوسط التي أعيدت للعمل عددها حوالي 14 محطة متوزعة على مُدن درنة وسوسة والمخيلي والبيضاء.
المصدر: أخبار ليبيا 24
كلمات دلالية: کیلو متر
إقرأ أيضاً:
الرئيس السيسي يستقبل رئيس مجموعة شركات كوبولوزيس اليونانية للكهرباء
استقبل الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم، بمقر إقامته في العاصمة اليونانية أثينا، ديميتروس كوبولوزيس، رئيس مجموعة شركات كوبولوزيس اليونانية للكهرباء، وذلك في إطار زيارته الرسمية إلى اليونان.
وصرّح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن السيد الرئيس أكد خلال اللقاء حرص مصر على تعزيز التعاون مع المجموعة اليونانية في مجال إنتاج الكهرباء من المصادر الجديدة والمتجددة، تمهيدًا لنقلها إلى أوروبا عبر اليونان، وذلك في إطار مشروع الربط الكهربائي بين البلدين، مشدداً سيادته على الأهمية الاستراتيجية التي توليها مصر لهذا المشروع، باعتباره أحد ركائز تأمين الطاقة للدول الأوروبية انطلاقًا من مصر، وبما يتماشى مع الشراكة الاستراتيجية الشاملة بين مصر والاتحاد الأوروبي، ومؤكداً سيادته أن المشروع يحظى بدعم سياسي وحكومي قوي من جانب مصر واليونان للمضي قدمًا في تنفيذ مراحله المختلفة، خاصة بعد إدراجه ضمن قائمة المشروعات ذات الاهتمام والمنفعة المشتركة للاتحاد الأوروبي، الأمر الذي يبرز الحاجة إلى ضرورة تكثيف الجهود المشتركة بين مختلف الجهات المعنية في مصر واليونان لاستكمال دراسات الجدوى المرتبطة بالمشروع، والمضي قدمًا في تنفيذه.
من جانبه، أوضح السفير محمد الشناوي، المتحدث الرسمي، أن اللقاء شهد اتفاقًا حول أهمية الاستفادة من البنية الأساسية الحديثة التي أنشأتها وطورتها مصر في قطاع الكهرباء خلال العقد الماضي، فضلًا عن الإمكانات الطبيعية الفريدة التي تتمتع بها، والتي تؤهلها لتكون من الدول الرائدة عالميًا في إنتاج الطاقة الجديدة والمتجددة، ولا سيما من الرياح والطاقة الشمسية، تعزيزًا لمكانة مصر كمركز إقليمي لتداول الطاقة بمختلف أنواعها.