موقع: تعيين مفتش أمريكي لمراقبة الاستخدام السليم للمساعدات العسكرية المقدمة لأوكرانيا
تاريخ النشر: 23rd, September 2023 GMT
أفاد موقع Strana.ua الأوكراني، بأن الولايات المتحدة عينت المفتش العام للبنتاغون روبرت ستورش، رئيسا لمجموعة مراقبة الاستخدام السليم للمساعدات العسكرية المقدمة لأوكرانيا.
ووفقا للمعلومات المتوفرة لدى الموقع، سيبدأ المفتش بتنفيذ مهامه في 18 أكتوبر.
وأضاف الموقع: "عينت الولايات المتحدة مجموعة تفتيش لمراقبة ومراجعة كيفية استخدام أوكرانيا للمساعدات العسكرية.
وسيتوجب على المفتش المذكور مراقبة استخدام 113 مليار دولار من المساعدات المرسلة إلى أوكرانيا ودول أخرى اعتبارا من فبراير من العام الماضي.
وسيتعاون المفتش، مع مراقبين من وزارة الخارجية الأمريكية والوكالة الأمريكية للتنمية الدولية. وسوف تقوم المجموعة بإعداد تقارير ربع سنوية متاحة للجمهور.
ويشار إلى أن الولايات المتحدة قدمت لنظام كييف منذ بدء العملية العسكرية الخاصة، مساعدات عسكرية زادت قيمتها على 43.9 مليار دولار.
وسبق أن أرسلت روسيا مذكرة إلى دول حلف الناتو بسبب إمداد أوكرانيا بالأسلحة، وأشار وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، إلى أن أي شحنة تحتوي على أسلحة لأوكرانيا ستصبح هدفا مشروعا لروسيا.
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا أسلحة ومعدات عسكرية البنتاغون العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
إقرأ أيضاً:
الفوط الصحية القابلة لإعادة الاستخدام.. غير آمنة
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- كشفت دراسة جديدة عن وجود مستويات عالية للغاية من المواد الكيميائية السامة المعروفة باسم PFAS (مواد البيرفلورو ألكيل والبولي فلورو ألكيل)، في عيّنة صغيرة من الفوط والسراويل الخاصة بالدورة الشهرية القابلة لإعادة الاستخدام.
وقال غراهام بيزلي، أستاذ الفيزياء والكيمياء والكيمياء الحيوية في جامعة نوتردام بولاية إنديانا، والمؤلف الرئيسي للدراسة:"سواء استخدمنا منتجات النظافة النسائية أم لا، فسنتعرض جميعًا لهذه المواد"، مضيفًا أنّ "كل شيء في الولايات المتحدة ينتهي بمكبّات النفايات، ومع الوقت تتسرّب هذه المواد الكيميائية الدائمة إلى مياه الشرب، ومياه الري، وسلسلة الغذاء".
تُعرف هذه المواد باسم "المواد الكيميائية الأبدية" لأنها لا تتحلّل بالكامل في البيئة. وتُصنَّف على أنها مُعطِّلات للغدد الصماء، وقد ربطت وكالة حماية البيئة الأميركية (EPA) بين أنواع مختلفة من هذه المواد ومشاكل صحية خطيرة تسببها، مثل:
السرطانالسمنةارتفاع الكوليسترولانخفاض الخصوبةانخفاض وزن المواليدالبلوغ المبكراضطرابات هرمونيةوأشارت الدراسة إلى أن أعلى مستويات التلوّث تم رصدها في نوع من مركبات PFAS "المحايدة"، وهي فئة من المواد التي كان العلماء على علم بوجودها، لكن لم يتمكنوا من قياسها بدقة إلا في الآونة الأخيرة، وبدأوا حديثًا باختبار أضرارها بشكل أعمق.