تريزيجيه يشارك في هزيمة طرابزون أمام هاتاي سبور
تاريخ النشر: 25th, September 2023 GMT
فشل فريق طرابزون سبور التركي، الذي يضم في صفوفه اللاعب المصري محمود حسن تريزيجيه، في تحقيق الفوز أمام هاتاي سبور، اليوم الاثنين، حيث انتهت المباراة بنتيجة 3-2 لصالح هاتاي سبور في الدوري التركي.
جرت المباراة على ملعب ميرسن، ضمن منافسات الجولة السادسة من دوري تركيا، وترك تريزيجيه مقعده على دكة البدلاء في الشوط الأول، ودخل المباراة كبديل في الدقيقة 83 لكنه لم ينجح في تسجيل أو صناعة أهداف.
يُذكر أن تريزيجيه عاد قبل فترة قليلة من إصابة في الكتف، وشارك كبديل في المباراة السابقة أمام بشكتاش وقدم تمريرة حاسمة، لكنه لم يسجل أي هدف في الموسم الحالي بعد مشاركته في 3 مباريات، وهو يسعى لاستعادة تألقه وتسجيل الأهداف كما فعل في الموسم الماضي حين سجل 11 هدفًا وصنع 3 آخرين في 28 مباراة.
وبهذه الهزيمة، تجمد رصيد طرابزون سبور عند 9 نقاط ليحتل المركز السادس في جدول ترتيب الدوري التركي، في حين رفع هاتاي هاتاي رصيده إلى 10 نقاط ليحتل المركز الرابع.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: طرابزون سبور محمود حسن تريزيجيه هاتاي سبور الدوري التركي
إقرأ أيضاً:
الحرب بين إيران وإسرائيل تشل السياحة في طرابزون.. طائرات معلقة وخسائر بالملايين
أثرت الهجمات المتصاعدة بين إسرائيل وإيران بشكل مباشر على قطاع السياحة في تركيا، وخاصة في مدينة طرابزون المطلة على البحر الأسود.
وأكد خبير السياحة باريش تشوفالجي أن السياحة في طرابزون توقفت بالكامل، مشيرًا إلى أن “الرحلات الجوية القادمة من الأردن والعراق أُلغيت، ما ألحق خسائر فادحة بوكالات السياحة التي باتت غير قادرة على مواصلة أعمالها”.
اقرأ أيضاأردوغان يتوعد: بعد سقوط القبة الحديدية.. لن يجرؤوا على…
الأربعاء 18 يونيو 2025وأشار تشوفالجي إلى أن العراق والأردن أغلقا مجالهما الجوي، كما نُصح مواطنوهما بعدم مغادرة بلديهما نظرًا لقربهما من بؤرة النزاع، ما أدى إلى موجة إلغاء جماعية للحجوزات.
أزمة خليجية متصاعدة
ولم تقتصر تداعيات الحرب على الدول المجاورة لإيران، بل بدأت تؤثر على حركة الطيران من دول الخليج أيضًا.
وأوضح تشوفالجي أن الطائرات القادمة من الكويت والبحرين وقطر وعُمان والمملكة العربية السعودية باتت تواجه صعوبات في الوصول إلى طرابزون، بعد اضطرارها إلى تغيير مساراتها الجوية لتجنب مناطق التوتر، ما أدى إلى زيادة مدة الرحلات وتكلفة الوقود، وخلق أعباء مالية إضافية على الشركات.