“الكوني” و”الدبيبة” يناقشان تداعيات درنة وتنمية وتطوير الجنوب
تاريخ النشر: 26th, September 2023 GMT
الوطن| متابعات
ناقش الاجتماع الذي عقده النائب بالمجلس الرئاسي موسى الكوني، مع رئيس حكومة المنتهية عبدالحميد الدبيبه، ونائب رئيس مجلس الدولةمسعود اعبيد تداعيات كارثة درنة، والجهود المبذولة لانتشال جثث الضحايا من قبل الفرق الفنية المتخصصة بالتعاون مع فرق الدول التيسخرت إمكانياتها لدعم ليبيا في محنتها.
واستعرض الدبيبة مقترحات إعادة بناء المدينة والمناطق المتضررة، وآليات دعم الآهالي لعودة الحياة فيها ، والخطوات المتخذة للاهتمام بالأسر النازحة ودعمهم نفسيا.
وتطرق المجتمعون لمناطق الجنوب، التي تعاني من تدني الخدمات في عديد المجالات، والعمل على تذليلها.
وشدد الكوني، واعبيد على ضرورة استئناف المشاريع الحيوية المتوقفة في الجنوب، وإقامة مشاريع تنموية فيه من أجل خلق تنمية مكانية تضمن استقراره، لينال حقه من ثروة البلاد إسوة بالمناطق الأخرى.
الوسوم#عبدالحميدالدبيبة درنة ليبيا موسى الكونيالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: درنة ليبيا موسى الكوني
إقرأ أيضاً:
جموم: لا شرعية لحكومة الدبيبة.. والحراك يسعى إلى توحيد ليبيا تحت مظلة حكومة وطنية واحدة
????️ جموم: الحراك يهدف لإنهاء التشرذم وتوحيد ليبيا عبر صناديق الاقتراع
ليبيا – قال الدبلوماسي الليبي سالم جموم إن الحراك الشعبي المتصاعد ضد حكومة عبد الحميد الدبيبة يهدف إلى وضع حد لحالة التشرذم التي تعانيها البلاد، واقتلاع كل الأجسام السياسية التي قال إنها “تدعي الشرعية ولا شرعية لها”.
???? الهدف: توحيد ليبيا بحكومة واحدة ????????
وفي تصريحات خاصة لموقع “عربي 21″، أشار جموم إلى أن الحراك يسعى إلى توحيد ليبيا تحت مظلة حكومة وطنية واحدة، من خلال دستور وانتخابات برلمانية ورئاسية، تكفل حرية الاختيار والتداول السلمي للسلطة وجمع شمل الليبيين كافة.
???? لا شرعية لحكم الأمر الواقع ⚖️
وأكد جموم أن حكومة الدبيبة والأجسام السياسية الأخرى فقدت شرعيتها بالكامل، مشيرًا إلى أن البلاد باتت تُحكم اليوم بحكم الأمر الواقع، بعيدًا عن إرادة الشعب الذي يطمح إلى دولة المؤسسات والعدالة والكرامة.
???? الحراك امتداد لثورة فبراير ????
واعتبر جموم أن هذا الحراك يمثل استكمالًا لثورة 17 فبراير، بهدف إنهاء ما تبقى من حكم الفرد الواحد، موضحًا أنه حراك شعبي جامع لا يستهدف تيارًا بعينه، بل يرفع شعار “ليبيا واحدة للجميع وبالجميع”، محكومًا بإرادة الصندوق الانتخابي لا صناديق الذخيرة، على حد تعبيره.