أعلن مجلس إدارة نادى الاتحاد السكندرى، برئاسة محمد مصيلحي، تدعيم الفريق الأول للكرة الطائرة تم التعاقد مع اللاعب الدولى المصرى هشام يسرى لاعب نادى الزمالك السابق و العائد من رحلة أحتراف بالدورى التركى.

ويُجيد هشام اللعب بمركز " 2 " ضارب ، و هو من اللاعبين المميزين بمركزه و سبق و تم أختياره أفضل لاعب في بطولة العالم للشباب عام 2017.

ومن جانبه، يسعى مجلس إدارة النادي  السكندري لتدعيم صفوف الفريق مُجدداً أستعداداً للموسم الجديد.

حضر توقيع العقود محمد مصيلحي ،رئيس النادى وإسماعيل محمد عضو مجلس الإدارة والمشرف العام على الفريق و الكابتن جمال صبرى رئيس جهاز الكرة الطائرة والكابتن حسن الحصرى المدير الفني.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الاتحاد السكندري محمد مصيلحي رئيس نادي الاتحاد السكندري

إقرأ أيضاً:

بالفيديو.. أول طائرة تُطلق مئة مسيّرة في هجوم ذكي واحد

تستعد الصين لبدء اختبارات الطيران نهاية يونيو القادم، على الطائرة الهجومية المسيّرة “جيوتيان”، من الجيل الخامس، والمُصنَّعة ضمن فئة “الارتفاعات الشاهقة وقدرات التحمّل الطويلة”، أما المختلف فيها، أنها صُممت لحمل مئات طائرات مسيّرة أصغر في جوفها، وعليه تكون هذه الطائرة أشبه بقاعدة طائرة يمكنها إطلاق أسراب من الطائرات المسيّرة على ارتفاعات قد تصل إلى 15 كيلومتراً.

وتقوم على تطوير هذا المشروع شركة صناعة الطيران الصينية المملوكة للدولة، واسمها بالصينية (جيوتيان) يعني “السماء العالية”.

هذا المشروع بدأت معالمه الأولى بالظهور من خلال وسائل الإعلام المهتمة بالشؤون العسكرية في أوائل عام 2023، لكن المفاجأة كانت أن الطائرة ظهرت علناً في معرض تشوهاي في أواخر العام الماضي.
وتشير الرحلة التجريبية المنتظرة في يونيو القادم إلى تسارع غير مسبوق من ظهور الفكرة إلى التحليق والتي عادة ما تأخذ بضع سنوات، وذلك عائد إلى الدعم المباشر والسخيّ الذي توجّهه الصين لتسريع الابتكار العسكري خصوصاً والابتكارات التقنية بصورة عامة، كما يشير تقرير موقع “أرمي ريكوجنيشن”.
أما فيما يتصل بالتفاصيل التقنية للطائرة، فإنها تعتمد على محرك توربيني فائق الدفع مُثبت أعلى هيكلها، ما يمنحها مدى تشغيلي يصل إلى 7 آلاف كيلومتر وزمن تحليق يصل إلى 36 ساعة. وربما يكمن التميّز الحقيقي لطائرة “جيوتيان” في حمولتها، إذ يمكن اعتبارها “المركبة الأم”، لأنها قادرة على حمل ما يصل إلى 6 أطنان من الحمولة المتنوعة، من الطائرات المسيّرة الأصغر إلى الذخائر، داخل حجرة متعددة الاستخدامات، وعلى 8 نقاط تعليق خارجية.
وبحسب الإعلام الرسمي الصيني، يمكن للطائرة أن تطلق أكثر من 100 طائرة مسيّرة صغيرة، سواء كانت مسيّرات انتحارية “كاميكازي”، أو طائرات استطلاع، عبر منافذ في أسفل هيكلها، لتتحول إلى موزع جوي للطائرات المسيّرة.
وتذكر التقارير أن هذه الطائرة تمثل “نقطة قيادة جوية” تنسّق أسراباً معقدة من الطائرات المسيّرة على امتداد مساحات شاسعة. وعند إطلاقها، يمكن لتلك الطائرات المسيّرة القيام بمهام متعددة، سواء كان ذلك لمهام الاستطلاع، أو التشويش، أو أن تسهم في إرباك الدفاعات الجوية للعدو، وصولاً إلى تنفيذ هجمات جماعية تجاه أهداف محددة.

من ناحية المفهوم، تمثل طائرة “جيوتيان” منافساً لكل من الطائرتين الأمريكيّتين “إم كيو-9 ريبر” و “آر كيو-4 غلوبال هوك”، لكنها تختلف عنهما في طبيعة المهام. فبينما تركز مسيّرة “إم كيو-9 ريبر” على الضربات الدقيقة ومهام الاستطلاع، تؤدي طائرة “جيوتيان” دور مركز التحكم الجوي لأسراب المسيّرات، بما يشبه حاملة طائرات جوية.
أما مسيّرة “آر كيو-4 غلوبال هوك”، المعنية بمهام الاستطلاع الإستراتيجي، فهي تفتقر إلى قدرات الهجوم والتحكم اللامركزي التي توفرها الطائرة الصينية.
وتمزج مسيّرة “جيوتيان” بين خصائص الطرازين الأمريكيين، مع بعض الإضافات النوعية. فهي مثل طائرة “آر كيو-4 غلوبال هوك” معدّة لمهام استطلاع طويلة الأمد على ارتفاعات شاهقة، وتتميز بجناحين عريضين وقدرة على الطيران المتواصل فوق مساحات شاسعة. كما أن محركها المثبت في الخلف يقلل من بصمتها الحرارية، وهو ما يعزز قدرات التخفّي والمناورة.
ببساطة، تؤدي طائرة “جيوتيان” دوراً مزدوجاً؛ طائرة هجوم وتجسس على ارتفاعات شاهقة، مثل منافستيها “غلوبال هوك” أو “ريبر”، بجانب كونها منصة لإطلاق الطائرات المسيّرة الصغيرة. وبالمقارنة مع حاملات الطائرات أو المنصات المأهولة على ارتفاعات شاهقة، توفر “جيوتيان” بديلاً أكثر كفاءة من حيث التكلفة والتخفي، دون تعريض الطيارين للخطر.
وتذكر التقارير الصينية أيضاً أن طائرة “جيوتيان” تستخدم نظام تحكم بالذكاء الاصطناعي يتيح لقائد واحد تشغيل الطائرة وسرب المسيّرات الصغرى عن بعد. وترتبط الطائرة بصورة آمنة بالأقمار الاصطناعية، وربما باستخدام تقنيات التشفير الكمومي للاتصالات، مما يقلل من مخاطر التشويش أو القرصنة.
ورغم حرص الصين على تعزيز قدرتها على التخفي، فإن ضخامتها تجعلها هدفاً مغرياً لأنظمة الدفاع الجوي المتطورة، مما يتطلب غالباً توفير غطاء جوي لمرافقتها وتحييد التهديدات الأرضية. كما أن أقصى ارتفاع معلن قد تصل إليه الطائرة الصينية (7 آلاف كيلومتر)، فإنها تبقى ضمن نطاق منظومات الدفاع الجوي المتطورة مثل “باتريوت باك-3” الأمريكية، ومنظومة “سكاي بو 3” التايوانية، ومنظومة “إيجيس” اليابانية، كما أشار تقرير بصحيفة نيوزويك.

جريدة الراية القطرية

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • نجل محمد نور يظهر بقميص الاتحاد.. فيديو
  • لجنة التخطيط تطالب مجلس الزمالك بالتعاقد مع لاعب وسط مدافع مصري
  • ابن أصول.. كهربا يوجه رسالة لجنش عبر انستجرام
  • مجموعة الهبوط .. مودرن سبورت يحقق الفوز على الاتحاد السكندري
  • متحدث الحكومة: الدولة تدعم المنافسة وزيادة الواردات من السلع الأساسية
  • تشكيل مودرن سبورت أمام الاتحاد السكندري في الدوري
  • رئيس الهيئة العامة للضرائب : إقرار مجلس الوزراء لميزة ضريبية تدعم إعادة هيكلة الشركات يعزز تنافسية الاقتصاد الوطني
  • انطلاق ورشة عمل مسابقات الناشئين
  • بالفيديو.. أول طائرة تُطلق مئة مسيّرة في هجوم ذكي واحد
  • الأمير عبدالعزيز بن تركي رئيسًا فخريًا للاتحاد الدولي لرفع الأثقال