محاور عرضية.. أستاذ طرق: إنشاء 10 آلاف كيلو متر طرق خلال السنوات الماضية
تاريخ النشر: 27th, September 2023 GMT
كشف محمد الصادق أستاذ الطرق بهندسة حلوان، حجم التطور الذي شهده قطاع النقل والطرق في مصر خلال السنوات الماضية.
وقال محمد الصادق في مداخلة هاتفية مع الإعلامي جابر القرموطي في برنامجه " مانشيت" المذاع على قناة " سي بي سي"، :" المشروع القومي للطرق شمل كافة أنحاء الجمهورية وذلك المشروع بدأ خلال الـ 10 سنوات الماضية".
وأضاف محمد الصادق:" شهدنا إنشاء اكثر من 10 آلاف كيلو طرق جديد وتطوير ورفع كفاءة 7 آلاف كيلو طرف وهذا الأمر غير شكل شبكة الطرق في مصر ".
وتابع محمد الصادق:" مصر عملت على إنشاء محاور عرضية لربط محافظات غرب النيل بشرق النيل ومختلف المحافظات على مستوى الجمهورية ".
وأكمل محمد الصادق:" تم العمل على إنشاء خطوط سكك حديد وشبكة نقل جماعي صديقة للبيئة تشمل كافة محافظات الجمهورية، ويتم العمل حاليا على إنشاء القطار الكهربائي السريع المكون من 3 خطوط يربط العين السخنة بمرسى مطروح كما يربط الجيزة بأسوان ، كما يربط البحر الأحمر بالأقصر، وسرعة القطار الكهربائي السريع ستكون 250 كيلو متر في الساعة".
ولفت محمد الصادق:" تم العمل على إنشاء محار عرضية على نهر النيل لتسهيل الربط بين مختلف المحافظات ".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: النقل الطرق محاور الطرق القطار الكهربائي اخبار التوك شو محمد الصادق على إنشاء
إقرأ أيضاً:
الشوا: كل ما دخل غزة خلال الأيام الماضية هي كميات محدودة من الطحين
#سواليف
كشف رئيس شبكة المنظمات الأهلية الفلسطينية، #أمجد_الشوا، أن ما دخل خلال الأيام الماضية إلى قطاع #غزة عبر معبر “كرم أبو سالم” من أصناف المواد الغذائية هو كميات من #الدقيق فقط دون دخول إمدادات غذائية أخرى.
وأوضح الشوا في تصريحات صحفية اليوم الأحد، أن هناك أكثر من 130 ألف طن من مواد #الإغاثة_الإنسانية عالقة على حدود قطاع غزة.
وعلى الصعيد ذاته، أكدت حركة #المقاومة_الإسلامية “حماس”، أن “تعطيل #حكومة_الاحتلال الفاشي إدخال المساعدات إلى قطاع غزة، بعد إدخال كميات محدودة جداً من المساعدات قبل عدة أيام؛ يأتي كسياسة ممنهجة لاستمرار #مخطط_التجويع الذي تمارسه بحق المدنيين الأبرياء”.
مقالات ذات صلة جيروزاليم بوست: واشنطن طلبت من إسرائيل تأجيل العملية البرية في غزة 2025/05/25وقالت الحركة في بيان لها اليوم الأحد، إن الاحتلال “يحاول إدارة #جريمة_التجويع في قطاع غزة، واستخدامها كأداة لتثبيت واقع سياسي وميداني، تحت غطاء مشاريع إغاثية مضلّلة، رفضتها الأمم المتحدة والمنظمات الدولية، وأكّدت افتقارها للشفافية ولأدنى المعايير الإنسانية”.
وشددت على أن “إغاثة شعبنا الفلسطيني حقٌّ إنسانيٌّ لا يقبل المساومة، وإن المجتمع الدولي اليوم يقف أمام استحقاق تاريخي لإجبار الاحتلال على الالتزام بآليات الإغاثة الدولية المعتمدة عبر الأمم المتحدة والمنظمات الدولية، وبشكل عاجل، لإنقاذ أرواح الأطفال والمدنيين العزّل في قطاع غزة”.