أوضح المختص بالتمور راشد العصيمي، أربع مزايا اقتصادية يمكن الحصول عليها من بقايا التمور.

وأضاف العصيمي، أن بقايا التمور يمكن الاستفادة منها لتحقيق عائد اقتصادي للمزارع عن طريق استخدامها في الصناعات التحويلية، وفق حساب إدارة الإرشاد الزراعي بمنصة (إكس).

وأكمل المختص بالتمور، أنه يمكن جمع عينات من التمور لإعداد عليقة مساندة للأعلاف الخضراء والجافة، فضلًا عن صناعة الكحول الطبي، وصناعة الخل أو الخميرة.

وتتعدد الصناعات التحويلية المرتبطة بالتمور لتشمل، عصير التمور، ودبس التمر، وعجينة التمر، وبودرة التمر والسكر السائل، ومربى التمر وخميرة الخبز، وفق «المركز الوطني للتمور».

بقايا #التمور يمكن الاستفادة منها لتحقيق عائد اقتصادي للمزارع عن طريق استخدامها في الصناعات التحويلية كصناعة #الخل أو #الخميرة أو #الكحول_الطبي ، أو باستخدامها كعلف للحيوانات
م. راشد العصيمي#خدمة_النخيل#مرشدك_الزراعي pic.twitter.com/EFM6BVa2oS

— الإرشاد الزراعي (@agri_ext) October 1, 2023

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: التمور

إقرأ أيضاً:

عادات تشير إلى انخفاض مستوى الذكاء.. تعرف عليها

نشر موقع "Global English Editing" دراسة تؤكد انه يمر البعض بلحظات يتخللها تساؤل أو شعور بأنهم أقل ذكاءً، وربما لا يعلم بعضهم أن هناك عادات معينة يمكن أن تكون في الواقع مؤشرًا على انخفاض مستوى الذكاء. علم النفس لديه بعض الأفكار الرائعة حول هذا الأمر، إذ اتضح أن هناك سلوكيات معينة يمكن أن تكون علامات دالة على انخفاض القدرة الفكرية، كما يلي:

1. الافتقار إلى الفضول
يرتبط الفضول عادة بالذكاء، فقد قال ألبرت أينشتاين ذات مرة: "ليس لدي موهبة خاصة. أنا فضولي بشغف فقط". ويتفق علماء النفس مع رأي أينشتاين، حيث يعتبرون العقل الفضولي إلى حد كبير مؤشرًا رئيسيًا للذكاء العالي.
لذا، يمكن ألا يكون من المستغرب أن الافتقار إلى الفضول يمكن أن يدل على العكس. إذا كان شخص ما نادرًا ما يتساءل عن الأشياء، أو يُظهر اهتمامًا ضئيلًا بتعلم أشياء جديدة، أو يفتقر عمومًا إلى الرغبة في الخوض بشكل أعمق في أي موضوع، فربما يشير ذلك إلى مستوى أقل من الذكاء. وبالمناسبة، يمكن تنمية الفضول، من خلال البدء في طرح المزيد من الأسئلة وإظهار الشخص المزيد من الاهتمام بالعالم من حوله.

2. التسويف المتكرر
يؤجل الكثيرون بعض المهام أو الالتزامات من وقت لآخر. ولكن وفقًا لعلم النفس، يمكن أن يكون التسويف المتكرر والمزمن علامة على انخفاض الذكاء، لأن التسويف أكثر من مجرد عادة سيئة. إنه علامة على أن الشخص غير قادر على إدارة وقته بشكل فعال أو اتخاذ قرارات عقلانية حول كيفية استخدام وقته. إن التسويف يؤثر أيضًا على الإنتاجية وجودة العمل بشكل عام. يمكن التغلب على هذه العادة من خلال تحديد أهداف واقعية وتقسيم المهام إلى أجزاء يمكن إدارتها ومكافأة النفس لإكمال المهام في الوقت المحدد.

3. مهارات استماع ضعيفة
يبدو أن بعض الأشخاص خلال المحادثة معهم لا يستمعون بتركيز لما يقال لهم، إنهم يهزون رؤوسهم، ولكن عندما يحين دورهم في التحدث، يبدو أنهم لم يفهموا النقطة بأكملها. وفقًا لعلماء النفس، يمكن أن تشير مهارات الاستماع الضعيفة إلى مستوى أقل من الذكاء.
يتطلب الاستماع الفعال فهم وتفسير وتقييم ما يقال، مما ينطوي على قدر كبير من المعالجة المعرفية. ويتعلق الأمر بالفهم والتفسير أكثر من مجرد سماع الجمل والكلمات. إن الحرص على الاستماع بتركيز وفهم وتفسير ما يقال للشخص يمكن أن يكون بمثابة تغيير كبير لقدراته المعرفية.

4. الافتقار إلى القدرة على التكيف
إن التغيير جزء لا يتجزأ من الحياة، سواء كانت التغييرات يومية صغيرة أو تحولات كبيرة في الحياة، فإن القدرة على التكيف أمر بالغ الأهمية. يربط علماء النفس بين ارتفاع مستوى الذكاء والقدرة على التكيف مع المواقف والبيئات الجديدة، لأن التكيف مع التغيير يتطلب مهارات حل المشكلات والإبداع والقدرة على التفكير السريع، وجميعها تندرج تحت عنوان "سمات مميزة للذكاء".

5. إهمال تحسين الذات
يلعب النمو الشخصي وتحسين الذات دورًا مهمًا في حياة كل شخص، شريطة أن يقوم قادرًا على الاعتراف بنقاط ضعفه ورغبته في تغييرها. يهمل البعض هذا الجانب من الحياة، ويظلون راضين عن حالتهم الحالية، دون أي رغبة في التطور أو التحسن. وربما يكون هذا التجاهل لتحسين الذات مؤشراً على انخفاض مستوى الذكاء.

6. الثقة المفرطة في المعرفة
تعد الثقة صفة رائعة يجب أن يتمتع بها المرء، ولكن الثقة المفرطة، وخاصة فيما يتعلق بمعرفة المرء، يمكن أن تكون فخًا. إنها سمة يربطها علماء النفس غالبًا بمستويات الذكاء المنخفضة. يمكن أن تؤدي الثقة المفرطة إلى عدم قدرة الشخص على التعرف على أخطائه، مما يعيق التعلم والنمو. يمكن أن يؤدي أيضًا إلى نهج مغلق، ويحجب المعلومات والآفاق الجديدة.
يساعد الحرص على التحلي بالتواضع وإدراك الشخص أنه لا يزال هناك المزيد ليتعلمه ومساحة للنمو في أن يحافظ على عقل منفتح وعندئذ لن يتوقف أبدًا عن التعلم.

7. تجاهل وجهات النظر المختلفة
يشير علماء النفس إلى أن تجاهل وجهات النظر المختلفة والتمسك الصارم بوجهة نظر المرء يشير إلى مرونة معرفية أقل - وهو جانب حيوي من الذكاء، لأن فهم وجهات النظر المختلفة يتطلب التعاطف والتفكير النقدي وقدرات حل المشكلات.

8. الافتقار إلى الوعي الذاتي
يعد الوعي الذاتي أحد المفاتيح الرئيسية لرصد القدرات المعرفية ومستويات ذكاء الشخص. إن أولئك الذين يفتقرون إلى الوعي الذاتي، والذين لا يفهمون نقاط قوتهم وضعفهم، غالبًا ما يكونون في وضع غير مؤاتٍ عندما يتعلق الأمر بالبراعة الفكرية.
يتطلب الوعي الذاتي التأمل الذاتي والذكاء العاطفي والقدرة على تحليل الذات بشكل نقدي - كلها علامات على الذكاء العالي. بدونها، يصبح النمو الشخصي والتعلم أمرًا صعبًا.

مقالات مشابهة

  • كيف يمكن مواجهة مخاطر الألعاب الإلكترونية؟ مختص اجتماعي يجيب
  • بالفيديو.. عضو اتحاد الصناعات يكشف أسباب تحرك أسعار مواد البناء بالأسواق
  • خطوات بسيطة للحصول على نوم هادئ وعميق.. احرص عليها
  • بالفيديو.. الشركة المصرية للحوم تعلن أسعارا أقل من السوق المحلية بنسبة تصل إلى 40%
  • منح للدراسة خارج مصر 2024 لطلاب الثانوية العامة.. شروط الحصول عليها
  • ورشة تنسيقية بين الجمعيات وتجار التمور بمحافظتي الحديدة والجوف
  • 7 قرارات في اجتماع تنفيذي حوش عيسى بالبحيرة.. تعرف عليها
  • مختص: يمكن التجسس على الشخص عبر الهاتف وبعض البرامج غرضها تجميع المعلومات عن المستخدم
  • عادات تشير إلى انخفاض مستوى الذكاء.. تعرف عليها
  • بالفيديو.. مختص: على موظف خدمة العملاء التحلي بهذه المهارات