شعبة الذهب تكشف سبب انخفاض أسعار المعدن الأصفر وموعد ارتفاعه (فيديو)
تاريخ النشر: 1st, October 2023 GMT
كشف هاني جيد رئيس شعبة الذهب، تفاصيل تراجع أسعار الذهب في مصر خلال الفترة الأخيرة، مشيرا إلى أن هناك تراجع ةفي سعر جرام الذهب وخاصة عيار 21 في مصر حاليا لم يحدث منذ مارس الماضي.
وأضاف رئيس شعبة الذهب، في مداخلة هاتفية مع الإعلامي سيد علي، مقدم برنامج “حضرة المواطن”، المذاع عبر قناة “الحدث اليوم”، مساء اليوم الأحد، أن أسعار الذهب في مصر تشهد استمرارا للتراجع، حيث إن رفع سعر الفائدة في أمريكا سبب قوي في انخفاض أسعار الذهب حاليا.
وتوقع رئيس شعبة الذهب أن يرتفع سعر المعدن الأصفر مجددا مع نهاية العام ، ناصحا بالشراء في هذا التوقيت نظرا للتراجع الكبير في الأسعار
و هبطت أسعار الذهب إلى مستوى 1848 دولارا للأونصة لينخفض خلال شهر سبتمبر بنسبة 4.7% وهو انخفاض للشهر الثاني على التوالي.
وسجل سعر الذهب انخفاضا خلال الربع الثالث بنسبة 3.7% بعد انخفاض خلال الربع الثاني بنسبة 2.5%.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الذهب أسعار الذهب سعر الذهب المعدن الأصفر بوابة الوفد أسعار الذهب شعبة الذهب فی مصر
إقرأ أيضاً:
التضخم في ألمانيا يبقى فوق 2%
استمرت معدلات التضخم في ألمانيا خلال نوفمبر الماضي فوق مستوى 2%، مدفوعة بارتفاع أسعار الخدمات وبعض المواد الغذائية.
وأكد مكتب الإحصاء الفيدرالي في فيسبادن اليوم الجمعة بيانات أولية سابقة أفادت بأن أسعار المستهلكين ارتفعت بنسبة 2.3% مقارنة بالشهر نفسه من العام الماضي، وهي نفس النسبة المسجلة في أكتوبر/تشرين الأول.
وبذلك يبقى التضخم للشهر الرابع على التوالي فوق المستوى الذي يستهدفه البنك المركزي الأوروبي عند 2% على المدى المتوسط، وهو ما يعني تراجع القوة الشرائية للأسر، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ).
وأوضح المكتب أن أسعار الخدمات ارتفعت في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي بنسبة 3.5% على أساس سنوي، مدفوعة بنقص العمالة وزيادات الأجور، فيما سجلت أسعار الرحلات السياحية الداخلية زيادة بنسبة 12% وتذاكر القطارات بنسبة 11.9%.
ارتفاع أسعار المواد الغذائية إلى 1.2%
وتباطأ ارتفاع أسعار المواد الغذائية إلى 1.2%، لكن بعض المنتجات شهدت زيادات كبيرة؛ إذ ارتفعت أسعار الفواكه المعلبة بنسبة 27.5%، والقهوة 21.1%، والشوكولاتة 19.4%، ولحوم الأبقار والعجول 13.8%. في المقابل، انخفضت أسعار الزبدة بنسبة 22%.
أما أسعار الطاقة، بما فيها الوقود والكهرباء والغاز، فسجلت انخفاضاً طفيفاً بنسبة 0.1% فقط مقارنة بالعام الماضي، ما يعني أن أثرها في كبح التضخم أصبح محدوداً، بحسب الاسواق العربية.
وتراجع ما يعرف بالتضخم الأساسي (المستثنى منه الغذاء والطاقة) قليلاً من 2.8% إلى 2.7%، لكنه بقي مرتفعاً، ما يشير إلى استمرار الضغوط السعرية في قطاعات أخرى. وعلى أساس شهري، انخفضت الأسعار بنسبة 0.2% بين أكتوبر/تشرين الأول ونوفمبر/تشرين الثاني.