«تعليم القاهرة» تعلن تعتمد نتيجة مسابقة معلم متميز مبدع
تاريخ النشر: 1st, October 2023 GMT
اعتمدت مديرية التربية والتعليم بالقاهرة، نتيجة مسابقة "معلم متميز مبدع"، وذلك فى إطار الخطة التنفيذية لوحدة التواصل ودعم المعلمين بالمديرية، والتى تهدف إلى التواصل البناء مع جميع المعلمين وإزالة المعوقات والصعوبات التى تواجههم وبحث مقترحاتهم لدعم وتطوير منظومة التعليم.
وتعد المسابقة هى الأولى من نوعها التى تستهدف المعلم وتحقق التواصل والدعم الفعال للمعلمين والتي تواكب اليوم العالمى للمعلم الموافق 5 أكتوبر من كل عام.
تقدم للمسابقة 27 مشاركا، وتم التقييم من خلال لجنة متميزة من موجهي العموم بالمديرية، وتم التقييم على عدة مراحل، المرحلة الأولى دراسة نظرية وتقييمة للمشاريع المقدمة من خلال جلسات تقييم أوليه.
المرحلة الثانية جلسات تقييمية نهائية تناولت عرض المعلمين المشاركين لمشاريعهم عرض مباشر أمام لجنة التقييم، ونتج عن هذا التقييم فوز 6 مشاركين بالمراكز الأولى.
وتقرر منح جميع المشاركين شهادات تقدير تكريما لهم، وكذلك مكافأة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: القاهرة تعليم القاهرة
إقرأ أيضاً:
خمسة شعراء إلى نهائي مسابقة أمير الشعراء بمحافظة عدن
أعلنت لجنة تحكيم مسابقة أمير الشعراء، اليوم السبت أسماء الشعراء المتأهلين إلى المرحلة النهائية من المسابقة، بعد ختام منافسات دور الـ 8 في ثالث حلقاتها التسجيلية التي شهدت جولات شعرية قوية بين المتأهلين في عدن.
وتأهّل إلى المرحلة النهائية أربعة شعراء بناءً على تقييم لجنة التحكيم، إضافة إلى شاعر خامس حصل على أعلى الدرجات في هذه الجولة، ليكتمل بذلك عقد المتنافسين على المراكز الخمسة الأولى والتتويج بلقب أمير الشعراء في الحفل الختامي المنتظر يوم الثلاثاء من الشهر الجاري.
وأكدت لجنة التحكيم أن التنافس في دور الثمانية كان محتدمًا، وشهد نصوصًا شعرية عالية الجودة، عكست نضجًا أدبيًا وتنوعًا لغويًا وثقافيًا ملحوظًا، ما جعل مهمة التقييم أكثر صعوبة ودقة.
ويتأهب الشعراء الخمسة لخوض المرحلة الأخيرة من المسابقة، التي سيتم خلالها تتويج الفائز بالبيرق، والإعلان عن بقية الفائزين بالمراكز، في احتفالية شعرية تُقام في العاصمة عدن بحضور ثقافي وإعلامي واسع.
وتُعد المسابقة محطة بارزة في المشهد الثقافي، تُقام برعاية وزارة الثقافة في دولة الإمارات العربية المتحدة، بجوائز مالية تصل إلى 150 ألف ريال سعودي، وتهدف إلى تعزيز حضور الشعر في الحياة الثقافية، مع التركيز على اللهجات المحلية كرافد يعكس غنى الهوية وتنوّعها.