اعترف الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بوجود مشكلة أمنية في فرنسا وهو ما يتطلب مواجهتها بإنشاء مجموعات أمنية جديدة، وفق ما ذكرت صحف فرنسية.

 

قال ماكرون في مقابلة تلفزيونية لمحطة (فرانس 3) : "لدينا مشكلة أمنية في كل مكان".

اعتبر ماكرون أن مواجهة المشكلة يتطلب إنشاء ألوية أمنية، ذاكرا «أنها وسيلة للتواجد جنبا إلى جنب مع إخواننا المواطنين الذين يريدون الحق في العيش بهدوء وليس لها لون سياسي».

 

أكد الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون اليوم الاثنين أن هناك «مشكلة أمنية» في كل مكان بفرنسا مبررا بذلك إنشاء 238 لواء جديدا لقوات الدرك في البلاد.
وكشف  أنه سيتم نشر ألوية الدرك الجديدة في كل من (سيستيرون - ألب دي هوت بروفانس) و(كانيي سور مير -ألب ماريتيم) و(ليزيو - كالفادوس) و(غيريه - كروز) بالاضافة الى (بيزانسون - دو) و(مون سان ميشيل - مانش) و(رامبيون)، وفق ما ذكرت صحيفة القبس الكويتية.

وذكر انه سيكون هناك 96 لواء ثابتا ومجهزا بعشرات من رجال الدرك و142 لواء آخر متحركا.

 

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الرئيس الفرنسي الفرنسي إيمانويل ماكرون إيمانويل ماكرون وجود مشكلة مشکلة أمنیة

إقرأ أيضاً:

بيان توضيحي حول الإشاعات المرتبطة بقائد مركز الدرك الملكي بتسلطانت ونائبه

في ظل ما تم تداوله مؤخرًا عبر إحدى الجرائد الإلكترونية تحت عنوان “إعفاء قائد مركز الدرك بتسلطانت ونائبه”، تنفي جريدة مملكة بريس، المتابعة بموضوعية للشأن المحلي، صحة هذه المعطيات جملة وتفصيلاً، وتؤكد للرأي العام أن هذه الأخبار لا تمت للحقيقة بأي صلة.

إن ما يشهده جهاز الدرك الملكي من تغييرات دورية على مستوى الأطر والعناصر، يندرج ضمن السياسة التنظيمية الداخلية التي تعتمدها القيادة العامة على مستوى المملكة، والهادفة إلى تجديد الدماء وتعزيز الفعالية وتحسين جودة الخدمات الأمنية المقدمة للمواطنين. وبالتالي، فإن هذه التنقلات ليست إجراءً استثنائيًا، ولا تعني بأي شكل من الأشكال وجود تقصير أو تجاوزات من طرف المسؤولين الحاليين بالمركز الترابي لتسلطانت.

وتأسف جريدة مملكة بريس لمحاولات بعض المنابر الإعلامية بث إشاعات مغلوطة هدفها التشويش على مجهودات عناصر الدرك الملكي بالمركز، الذين يواصلون عملهم اليومي بكل تفانٍ ومسؤولية في سبيل ضمان الأمن والاستقرار وخدمة الصالح العام.

ويؤكد المركز الترابي للدرك الملكي بتسلطانت اعتزازه بما يُبذل من تضحيات متواصلة في سبيل حماية المواطنين، داعيًا الجميع إلى ضرورة التحري والدقة قبل نشر أي معلومة، والابتعاد عن الأخبار المضللة التي تمس بمصداقية المؤسسات الأمنية.

تبقى المؤسسة الدركية، كما عهدناها، ركيزة أساسية من ركائز الأمن ببلادنا، حاملة لرسالة سامية عنوانها حماية الوطن والمواطن تحت القيادة الرشيدة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله وأيده.

مقالات مشابهة

  • المؤتمر الفرنسي السعودي بشأن حل الدولتين ينعقد نهاية يوليو في نيويورك
  • بيان توضيحي حول الإشاعات المرتبطة بقائد مركز الدرك الملكي بتسلطانت ونائبه
  • الخارجية الفلسطينية ترحب بتأكيد الرئيس الفرنسي على «الاعتراف بفلسطين»
  • قنصل فرنسا: الإسكندرية شريك استراتيجي..ونعمل على دعم البنية التحتية
  • ماكرون وستارمر يعززان تحالف الردع النووي.. وقناة بريطانية تقطع خطاب الرئيس الفرنسي!
  • ماكرون وستارمر يتفقان على رادع جديد لقوارب الهجرة
  • نتنياهو: نمنح سكان غزة خيار البقاء أو الرحيل.. ونعمل مع ترامب على إستراتيجية أمنية مشتركة
  • عضو النهضة الفرنسي: مواجهة الإخوان مستمرة منذ 2021.. والقانون الجديد أكثر حزما
  • أناقة ملكية في إطلالة كيت ميدلتون خلال زيارة الرئيس الفرنسي
  • الخارجية الفلسطينية ترحب بتأكيد الرئيس الفرنسي بالاعتراف بفلسطين