ما هي أوفر سيارة تعمل بالبنزين في السوق؟
تاريخ النشر: 5th, October 2023 GMT
حققت سيارة السيدان "ميتسوبيشي ميراج" لقب أوفر سيارة تعمل بالبنزين ومتاحة للبيع في الأسواق، وفقا لما ذكره موقع "توب سبيد"، الأربعاء.
وأوضح الموقع أن سيارة ميراج التي تعمل بالبنزين هي الأكثر كفاءة في استهلاك الوقود.
وقال إن العديد من الشركات تسعى للابتعاد عن محركات الاحتراق الداخلي كبيرة الحجم التي تستهلك كميات كبيرة من الوقود، لصالح المحركات الأصغر، في ظل توجه عالمي نحو السيارات الكهربائية.
وأضاف "تعوض سيارة السيدان ميتسوبيشي ميراج ما تفتقر إليه في المساحة باستهلاك ممتاز واقتصادي للوقود وسعر تنافسي".
وأشار إلى أن السيارة الصغيرة مزودة بمحرك من ثلاث أسطوانات، وتتميز بانخفاض تكلفة الصيانة.
وأكد أن ميراج يمكن أن تقطع 37 ميلا في الغالون (15.7 كيلومتر للتر الواحد).
المصدر: الحرة
إقرأ أيضاً:
الالتزام البيئي يستخدم "الدرون" لمراقبة سلامة الموارد البحرية
أطلق المركز الوطني للرقابة على الالتزام البيئي بالتعاون مع شركة الأعمال البحرية للخدمات البيئية "سيل" برنامجًا لمراقبة سواحل المملكة بطائرات "الدرون"، التي تعمل على نقل صور ولقطات حية وتحليل يكشف عن أي ممارسات تهدد سلامة الموارد البحرية.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); وأوضح المدير العام لشبكات الرصد في المركز م. عامر بامنيف، أن برنامج الدرون يشكل إضافة لعمليات الرقابة بتقنيات حديثة يمكن من خلالها توسيع النطاق الجغرافي، واختصار الجهد في تحديد أي ممارسات خاطئة ينتج عنها تلوث لسواحل المملكة.
أخبار متعلقة بتنسيق مع نظيرتها السورية.. الداخلية تحبط تهريب 200 ألف قرص إمفيتامينالأماكن والمواعيد.. أتربة مثارة على أجزاء منطقة الرياضوأشار إلى أن ذلك سيسهم في سرعة الاستجابة والتوجه إلى المواقع المرصودة لتحديد أسباب التلوث والمسؤول عنه.الطائرات تعمل بالتصوير الحراريوأوضح مدير إدارة المبادرة البحرية في شركة "سيل" م. فارس السعدون، قدرات طائرات الدرون الفنية إذ تعمل بالتصوير الحراري، والتقاط الصور واللقطات عالية الجودة لرصد أي تغيّر طارئ على البيئات الساحلية، وتقترب من الملوثات إلى مسافة تصل إلى أقل من 1.2 كيلومترًا، ما يوفر تحديدًا دقيقًا للملوثات، ولقطات شديدة الوضوح لأماكن الملوّثات، سواءً كانت الصور ثابتة أو متحركة أو تصويرًا حراريًا.
وأشار إلى أن كل طائرة يمكنها أداء تلك المهام في طلعة على مسافة تصل إلى 20 كيلومترًا وفي مدة تصل إلى 55 دقيقة، ونقل ذلك مباشرةً وآنيًا إلى غرف المراقبة والسيطرة.
وتابع: ثم يرفعون البلاغات والتقارير المصورة للمختصين في "المركز الوطني للرقابة على الالتزام البيئي"، الذين بدورهم يرسلون المفتشين لأخذ العينات وتحليلها ورفع التقارير الشاملة للجهات المختصة لاتخاذ الإجراءات اللازمة لحماية الموارد الطبيعية.