موقع 24:
2025-05-21@14:36:44 GMT

"فيفا" يسعى لزيادة إيرادات ملابس كرة القدم

تاريخ النشر: 5th, October 2023 GMT

'فيفا' يسعى لزيادة إيرادات ملابس كرة القدم

حرص الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا"، اليوم الخميس، على الاحتفاء بيوم القطن العالمي ووصفه بأنه يمثل أهمية خاصة، بل ويسعى لمواصلة العمل مع منظمة التجارية العالمية لاستكشاف ما يمكن أن تقوم به كرة القدم لمساعدة صغار المنتجين.

وذكر "فيفا" عبر موقعه الإلكتروني الرسمي، اليوم الخميس، أنه في العام الماضي تم توقيع اتفاقية تفاهم مع منظمة التجارة العالمية تستكشف من بين مسارات أخرى، الطرق التي يمكن من خلالها استغلال الجاذبية العالمية لكرة القدم لتعزيز التكامل الاقتصادي.

وأضاف: "الدول الأربع وهى بنين، وبوركينا فاسو، وتشاد، ومالي، بالإضافة إلى عضو مراقب كوت ديفوار، هي من أكثر منتجي قطن الاستدامة في العالم، ويتم قطفه يدوياً، ويروي بمياه المطر، ويتم تسميده عضوياً إلى حد كبير، ومع ذلك يتم تصدير معظمه كمادة خام بدلاً من منتج نهائي".

وأوضح: "نسعى في يوم ما لإكمال دورة النسيج لتلك الدول للحصول علي حصة أكبر من إيرادات سوق ملابس كرة القدم، التي من المتوقع أن تقفز من 82.3 مليار دولار في 2022 إلى 114.4 مليار دولار بحلول 2028".

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: زلزال المغرب انتخابات المجلس الوطني الاتحادي التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة فيفا

إقرأ أيضاً:

منظمة الصحة العالمية تبحث مستقبل العمل من دون أميركا

يلتقي المئات من المسؤولين بمنظمة الصحة العالمية والمانحين والدبلوماسيين في جنيف بدءا من غد الاثنين في اجتماع يهيمن عليه سؤال واحد حول كيفية التعامل مع الأزمات -بداية من مرض الجدري وحتى الكوليرا- من دون الممول الرئيسي، الولايات المتحدة.

ويستمر الاجتماع السنوي لأسبوع من جلسات المناقشة وعمليات التصويت والقرارات، ويستعرض عادة حجم قدرات المنظمة التابعة للأمم المتحدة، التي أُقيمت لمواجهة تفشي الأمراض والموافقة على اللقاحات ودعم النظم الصحية في جميع أنحاء العالم.

أما هذا العام فإن الموضوع الرئيسي هو تقليص نطاق المنظمة، نظرا لأن الرئيس الأميركي دونالد ترامب بدأ عملية تستغرق عاما لانسحاب الولايات المتحدة من منظمة الصحة العالمية وفق أمر تنفيذي أصدره في أول يوم له في المنصب في يناير/كانون الثاني الماضي.

وفي السياق، قال مدير تنسيق تعبئة الموارد في منظمة الصحة العالمية دانييل ثورنتون، لوكالة رويترز، إن "هدفنا يتمثل في التركيز على العناصر العالية القيمة".

وسيجري النقاش لتحديد هذه "العناصر ذات القيمة العالية".

وقال مسؤولو الصحة إن الأولوية ستظل لعمل منظمة الصحة العالمية في تقديم إرشادات للبلدان بشأن اللقاحات والعلاجات الجديدة للحالات المرضية المختلفة بداية من السمنة إلى فيروس نقص المناعة البشرية.

إعلان

وفي أحد عروضها التقديمية للاجتماع، الذي تمت مشاركته مع جهات مانحة واطّلعت عليه رويترز، تشير منظمة الصحة العالمية إلى أن مهام الموافقة على الأدوية الجديدة ومواجهة تفشي الأمراض ستبقى دون المساس بها، في حين يمكن إغلاق برامج التدريب والمكاتب في البلدان الأكثر ثراء.

وكانت الولايات المتحدة تقدم نحو 18% من تمويل منظمة الصحة العالمية. وقال دبلوماسي غربي -طلب عدم الكشف عن هويته- إنه يتحتم "علينا أن نتدبر أمورنا بما لدينا".

تقليص

واستعد العاملون بتقليص عدد المديرين وحجم الميزانيات منذ إعلان ترامب في يناير/كانون الثاني الماضي، الذي جاء خلال موجة من الأوامر وتخفيضات المساعدات التي عرقلت سلسلة من الاتفاقيات والمبادرات المتعددة الأطراف.

ويعني تأجيل الانسحاب الذي يستمر لمدة عام، بموجب القانون الأميركي، أن الولايات المتحدة لا تزال عضوا في منظمة الصحة العالمية وسيظل علمها خارج مقر المنظمة في جنيف حتى تاريخ مغادرتها الرسمي يوم 21 يناير/كانون الثاني 2026.

وبعد أيام من تصريح ترامب، تسبب الرئيس الأميركي في حالة من الغموض بقوله إنه قد يفكر في العودة إلى المنظمة إذا "نظفها" موظفوها.

لكن مبعوثي الصحة العالميين يقولون إنه لم تظهر منذ ذلك الحين أي علامة تُذكر على تغيير رأيه. لذا، فإن منظمة الصحة العالمية تخطط للمضي قدما مع وجود فجوة في ميزانية هذا العام تبلغ 600 مليون دولار وتخفيضات بنسبة 21% على مدى العامين المقبلين.

وكان ترامب اتهم منظمة الصحة العالمية بأنها أساءت التعامل مع جائحة كوفيد-19، وهو ما تنفيه المنظمة.

الصين تأخذ زمام المبادرة

بينما تستعد الولايات المتحدة للخروج من المنظمة، من المقرر أن تصبح الصين أكبر الجهات المانحة للرسوم الحكومية، وهي أحد مصادر التمويل الرئيسية لمنظمة الصحة العالمية إلى جانب التبرعات.

إعلان

وسترتفع مساهمة الصين من أكثر بقليل من 15% إلى 20% من إجمالي الرسوم الحكومية بموجب إصلاح شامل لنظام التمويل المتفق عليه عام 2022.

وقال تشن شو سفير الصين في جنيف للصحفيين الشهر الماضي "علينا أن نتعايش مع المنظمات متعددة الأطراف بدون الأميركيين. الحياة ستستمر".

وأشار آخرون إلى أن هذا يمكن أن يكون وقتا مناسبا لإجراء إصلاح شامل أوسع نطاقا، بدلا من الاستمرار تحت مظلة تسلسل هرمي للداعمين معاد تشكيله.

من جهته، تساءل أنيل سوني الرئيس التنفيذي في "هو فاونديشن"، وهي مؤسسة مستقلة لجمع التبرعات لمنظمة الصحة العالمية، "هل تحتاج المنظمة إلى جميع لجانها؟ هل تحتاج إلى نشر آلاف المطبوعات كل عام؟".

وقال إن التغييرات أدت إلى إعادة النظر في عمليات الوكالة، ومنها إذا ما كان ينبغي أن تركز على تفاصيل مثل شراء الوقود في أثناء حالات الطوارئ.

وكانت هناك حاجة ملحة للتأكد من عدم انهيار المشروعات الرئيسية خلال أزمة نقص التمويل الراهنة. وقال سوني إن ذلك يعني التوجه إلى الجهات المانحة ذات الاهتمامات الخاصة في تلك المجالات، منها شركات الأدوية والمجموعات الخيرية.

وأضاف أن "إي إل إم إيه فاونديشن"، التي تركز على صحة الأطفال في أفريقيا والتي لها مكاتب في الولايات المتحدة وجنوب أفريقيا وأوغندا، تدخلت مؤخرا بتقديم مليوني دولار للشبكة العالمية لمختبرات الحصبة والحصبة الألمانية، التي تتضمن أكثر من 700 مختبر تتعقب تهديدات الأمراض المعدية.

وتشمل الأعمال الأخرى في منظمة الصحة العالمية المصادقة على اتفاق تاريخي بشأن كيفية التعامل مع الأوبئة في المستقبل وحشد مزيد من الأموال من الجهات المانحة في جولة استثمارية.

لكن سيبقى التركيز على التمويل في ظل النظام العالمي الجديد. وفي الفترة التي تسبق الحدث، أرسل مدير منظمة الصحة العالمية رسالة بريد إلكتروني إلى الموظفين يطلب منهم التطوع ليكونوا مرشدين، من دون أجر إضافي.

إعلان

مقالات مشابهة

  • ‏انطلاق بطولة الأندية العربية الأرثوذكسية التاسعة لكرة السلة يوم غد الخميس
  • هل يتم طرد إسرائيل من الاتحاد الدولي لكرة القدم؟
  • الصحة العالمية: المساعدات الداخلة إلى غزة ليست سوى “قطرة في بحر”
  • استشهاد لاعب منتخب فلسطين لكرة القدم البتر
  • جمعية الصحة العالمية تعتمد اتفاقية التأهب والاستجابة للجوائح
  • العراق يستضيف بطولة الخليج العربي للسوكا والألعاب المصغرة لكرة القدم
  • عاجل.. مصر تتسلم شهادة القضاء على الملاريا من منظمة الصحة العالمية
  • مدير منظمة الصحة العالمية يحذر: مليونا شخص يتضورون جوعًا في غزة
  • منظمة الصحة العالمية تفتتح جمعيتها السنوية في جنيف
  • منظمة الصحة العالمية تبحث مستقبل العمل من دون أميركا