للتخلص من الزيت الزائد في الطعام أثناء الطهي.. إليكِ هذه الحيلة الرهيبة
تاريخ النشر: 5th, October 2023 GMT
زيت طبخ (مواقع)
يمكن إصلاح هذا الموضوع بكل سهولة دون عناء. إذا كنتم تبحثون عن طرق مضمونة للتخلص من كمية الزيت الزائدة في الطعام بخطوات سهلة وبسيطة إليكم هذه الطرق.
كما يمكن أن تفسد كمية الزيت الزائدة في الاطعمة طعمها وقوامها أيضاً. لذلك لا بد من البحث عن طرق فعّالة تسمح لكم بالتخلص منها وتناول أطباقكم بطريقة صحية أكثر.
ـ كيفية إزالة كمية الزيت الزائدة في الصلصات:
أسهل طريقة لإزالة الزيت الزائد من أي صلصة محضرة في المنزل هي وضعها في الثلاجة لمدة ساعة.
بعدها قوموا بتسخين الصلصة على النار قليلاً حتى ترتفع كمية الزيت الزائدة إلى الأعلى، أزيلوا الزيت بسهولة فتصبح الصلصة جاهزة للاستخدام.
ـ كيفية إزالة كمية الزيت الزائدة من المقالي:
من أجل التخلص من كمية الزيت الزائدة من الأطعمة المقلية يُقترح تجفيف هذه الأطعمة بواسطة المناشف الورقية السميكة لإزالة كمية الزيت الزائدة منها.
قد تضمن بعض النصائح في حال إعتمدت أن لا تشرب الأطعمة لديكم أي كمية زيت زائدة.
ومن هذه النصائح إعتماد نقطة التدخين الصحيحة للزيت، أي إضافة الأطعمة حين يصبح الزيت ساخن تماماً.
إضافةً الى ذلك يجب إزالة الأطعمة المقلية من الزيت بواسطة مصفاة مناسبة للتخلص من كمية الزيت الزائدة منها.
ـ كيفية إزالة كمية الزيت الزائدة من الخضار سوتيه:
من أجل التخلص من كمية الزيت الزائدة من الخضار سوتيه، قوموا بكل بساطة بإضافة القليل من الدقيق إليها.
كما يمكن للدقيق أن يمتص كمية الزيت الزائدة دون ان يؤثر على طعم الخضار.
Error happened.المصدر: مساحة نت
إقرأ أيضاً:
في فنون الطهي.. إيطاليا تتربع وتركيا تحجز مقعدها بين العشرة الكبار
أنقرة (زمان التركية)- كشفت منصة “تيست أطلس” (TasteAtlas) العالمية الشهيرة، المتخصصة في تصنيف فنون الطهي وتوثيق التراث الغذائي، عن قائمتها المرتقبة لـ “أفضل 100 مطبخ في العالم” للفترة 2025-2026. وقد حافظت مطابخ البحر الأبيض المتوسط، وتحديداً اليونانية والتركية، على مكانتها المرموقة في صدارة القائمة، وذلك بناءً على تصنيف شامل استند إلى تقييمات الجمهور وآراء خبراء الغذاء حول العالم.
وتربع المطبخ الإيطالي على القمة محتلاً المركز الأول، حيث يستمد قوته من الإرث الروماني العريق، ويشتهر عالمياً بأطباق العجين مثل المعكرونة والبيتزا، وتنوع الصلصات، فضلاً عن حلوياته الأيقونية مثل التيراميسو والكانولي.
وجاء المطبخ اليوناني وصيفاً في المركز الثاني، متميزاً بمنتجات البحر الأبيض المتوسط والمأكولات البحرية الطازجة، مع وجود قواسم مشتركة عديدة تجمعه بالمطبخ التركي.
أما أمريكا اللاتينية فقد سجلت حضوراً قوياً عبر المطبخ البيروفي الذي حل ثالثاً، بفضل بنيته المتعددة الثقافات التي تمزج تقاليد السكان الأصليين بنكهات المهاجرين.
تلاه المطبخ البرتغالي في المركز الرابع بجمعه بين الزراعة التقليدية وفنون الطهي الحديثة، ثم المطبخ الإسباني خامساً، المعروف بأطباق “التاباس” و”الباييليا”، وتميز إقليم الباسك بمأكولات الأسماك والفطر.
وعلى الصعيد الآسيوي، جاء المطبخ الياباني في المركز السادس، حيث يُعرف بقلة استخدام الدهون والبهارات واعتماده على الأرز والأسماك ومنتجات مثل “الميسو”، مع إيلاء اهتمام بالغ للتوازن الجمالي في التقديم.
وفي المركز السابع، واصل المطبخ التركي تألقه العالمي محافظاً على موقعه ضمن العشرة الأوائل.
وأشار “تيست أطلس” إلى أن هذا المطبخ يعكس ثراء منطقة الأناضول، مسلطا الضوء على أبرز ما يميزه مثل “الفطور التركي” التقليدي، والفستق العنتابي، وطبق “دجاج توبكابي“، وشاورما “تومبيك”، بالإضافة إلى الكاليماري المقلي.
واختتمت قائمة العشرة الأوائل بـ المطبخ الصيني في المركز الثامن، الذي يعتمد فلسفة “الين واليانغ” لتحقيق التوازن بين اللون والرائحة والقوام، يليه المطبخ الفرنسي تاسعاً بتاريخه العريق الذي يعود للعصور الوسطى وتقنياته الرفيعة في الصلصات والحلويات مثل “الماكرون” و”السوفليه”.
وأخيراً، حل المطبخ الإندونيسي عاشراً، عاكساً التنوع الثقافي للبلاد عبر مزيج فريد من النكهات الحارة والحامضة والحلوة، مع اعتماد كبير على حليب جوز الهند والفول السوداني.
Tags: Tasteatlasآسياإيطالياالطبخ التركيتركياتيست أطلسدجاج توبكابيطعامنكهات