عملية “طوفان الأقصى” تهوي ببورصة تل أبيب
تاريخ النشر: 8th, October 2023 GMT
إسرائيل – هبطت بورصة تل أبيب بنسبة قاربت 6% في الساعة الأولى لفتح التداولات، بعد يوم واحد من إطلاق عملية “طوفان الأقصى”.
وبحسب الموقع الإلكتروني للبورصة، تراجع المؤشر الرئيس بنسبة 5.7 بالمئة أو 124 نقطة إلى 2040 نقطة، وسط عمليات بيع واسعة.
وبحسب وكالة “معا”، يترقب المستثمرون في إسرائيل، فتح أسعار صرف العملات أمام الشيكل، وسط توقعات بتراجع آخر يضيف مزيدا من الضعف للعملة الإسرائيلية، إذ يعاني المستثمرون في بورصة تل أبيب من ضعف التداول بسبب خطة “إصلاح القضاء” والمراحل التي سبقت إقرارها من جانب الكنيست.
وتستمر الاشتباكات بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي لليوم الثاني على التوالي بعد عملية “طوفان الأقصى” التي أعلنها الجناح العسكري لحركة حماس، يوم أمس السبت.
ومن جانبه أعلن الجيش الإسرائيلي عن إطلاق عملية “السيوف الحديدية” ضد حركة حماس في قطاع غزة.
المصدر: معا
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
“حماس”: استشهاد الأسير السباتين دليل على سياسة القتل البطيء التي ينتهجها العدو الاسرائيلي بحق الأسرى
الثورة نـت/وكالات اعتبرت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) ، أن استشهاد الأسير عبد الرحمن سفيان محمد السباتين (21 عامًا) من بلدة حوسان بمحافظة بيت لحم، بعد تدهور وضعه الصحي في سجون العدو، يمثل جريمة جديدة تضاف إلى سجل الانتهاكات المروّعة التي تمارسها إدارة السجون الصهيونية بحق الأسرى الفلسطينيين. وأضافت الحركة في تصريح ، اليوم الأربعاء ، أن “الإعلان عن ارتقاء الأسير السباتين يعد دليلا جديدا على سياسة القتل البطيء التي ينتهجها العدو بحق الأسرى، عبر التعذيب وسوء المعاملة والتجويع والإهمال الطبي المتعمد، في ظل ظروف اعتقالية قاسية وانتهاكات متصاعدة منذ بدء الحرب على غزة”. وأكدت أن “هذه الجريمة تأتي ضمن سلسلة من عمليات الإعدام الممنهج داخل السجون ومراكز التحقيق، والتي ارتفع على إثرها عدد شهداء الحركة الأسيرة بشكل خطير وغير مسبوق، في ظل غياب الرقابة الدولية وصمت المؤسسات الأممية والحقوقية، رغم العديد من المطالبات بتحمل مسؤولياتهم ومحاسبة العدو”.. وحذّرت (حماس) من “نهج حكومة العدو وإدارة مصلحة السجون”، مضيفة “ونحملهم المسؤولية الكاملة عن استشهاد السباتين وكافة الأسرى الذين يتعرضون للتعذيب والإخفاء القسري، خاصة معتقلي قطاع غزة الذين ما زال مصير الكثير منهم مجهولًا”.