“قليلة احترام”.. كيم كارداشيان تُغضب أهم مجلّات الموضة
تاريخ النشر: 9th, October 2023 GMT
متابعة بتجــرد: تركت نجمة تلفزيون الواقع الأميركيّة كيم كارداشيان رئيسة مجلة “فوغ” آنا وينتور في حالة من الذّهول، عندما وصلت متأخّرة إلى عرض أزياء فيكتوريا بيكهام.
وحلّت كارداشيان ضيفة شرف على عرض بيكهام لربيع وصيف 2024 في باريس، والّذي أقيم يوم الجمعة 29 أيلول (سبتمبر) في المنزل السابق لمصمّم شانيل كارل لاغرفيلد.
وعندما وصلت كارداشيان بثوبها الأرجواني، مع والدتها كريس جينر، جلست بجانب آنا وينتور. وأكّد أحد الحاضرين أنّ كيم تأخّرت كثيراً، فانزعجت آنا لأنّ العرض تأخّر بسبب تأخّر كيم، ما اضطرها للمغادرة حتّى قبل أن تقوم المصمّمة فيكتوريا بيكهام بمشيتها الأخيرة بعد عرض المجموعة، إذ كانت قد تأخّرت على عروض أخرى، وكلّ هذا بسبب تأخّر كيم كارداشيان.
ورغم الإشاعات عن حدوث حالة برود بين كارداشيان ووينتور، إلاّ أنّ مصدرًا مقرّبًا من وينتور قال إنّهما تحدّثا، مضيفًا: “آنا اضطرت إلى المغادرة مبكرًا لارتباطات أخرى”.
وأصرّ مصدر آخر على أنّ العرض لم يتأخّر بسبب كارداشيان، مضيفًا أنّ الوقت المحدّد للعرض كان الساعة 5:30 مساءً، وبدأ قبل الساعة 6 مساءً مباشرةً. وقال المصدر: “وصل كل كيم وكريس الساعة 5:50 مساءً”.
وكان من الممكن أن يبدأ العرض من دون كيم كارداشيان، لكن فريق بيكهام لم يكن جاهزًا خلف الكواليس، ولا تبدأ العروض عادةً في وقت الدعوة مباشرةً. عادةً ما تنطلق بعد 20 إلى 40 دقيقة من الوقت المحدّد.
ورفض ممثّلو كارداشيان ووينتور التعليق. ولكنّ عدّة مجلّات اغتنمت الفرصة لإثارة بلبلة حول الأمر، خاصةً أن من عادة كيم وعائلتها التّأخّر في الوصول إلى المناسبات، بالإضافة إلى تأكيد انزعاج آنا وينتور. فقد كتبت رئيسة الأزياء في صحيفة “التلغراف” البريطانية، ليزا أرمسترونغ، يوم الثلثاء: “روتين عرض أزياء عائلة كارداشيان هو إبقاء الجميع ينتظرون لمدة 50 دقيقة على الأقل قبل الدخول”.
وأضافت أرمسترونغ: “في فيكتوريا بيكهام يوم الجمعة، بدت آنا وينتور غير مستمتعة بشكل واضح، حيث كانت تنقر على ساعتها مرارًا وتكرارًا في اتّجاه العلاقات العامة، قبل أن يبدأ العرض أخيرًا بمجرد اجتياح عائلة كارداشيانز”.
ونشرت أرمسترونغ عبر “إنستغرام” مقطع فيديو لروبرت داوني جونيور وكيت بلانشيت عند وصولهما إلى عرض ستيلا مكارتني في باريس الاثنين، وعلّقت: “المشاهير المناسبون… الذين تمكّنوا من الحضور في الوقت المحدّد لحضور عروض الأزياء (جنبًا إلى جنب مع فلورنس بوغ) على عكس آخرين، يمكنني أن أذكر أسماءهم، لكنّني لن أفعل لأنّ هذه منطقة خالية من الكارداشيانز”.
main 2023-10-09 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: کیم کارداشیان
إقرأ أيضاً:
الصلح والتسامح وخصوصية العائلة.. أبرز ما جاء في بيان ورثة المرحوم شريف الدجوي
في ظل ما شهدته الأسابيع الأخيرة من تصاعد التوتر والجدل حول الخلاف العائلي المرتبط بالإرث في عائلة الدجوي، أصدر ورثة المرحوم شريف الدجوي بيانًا رسميًا عبّروا فيه عن ترحيبهم بمبادرات الصلح التي طرحها أبناء عمومتهم ومحاموهم، مؤكدين أن أي تسوية يجب أن تُبنى على العدالة ورد الحقوق لا المساومات أو الإنكار.
أبرز ما جاء في البيان:الترحيب بمساعي الصلح:
أكد الورثة – بالأصالة عن أنفسهم وباسم العائلة أنهم يمدون يدهم للتسوية، شريطة أن تكون مبنية على أسس العدالة، وإعادة الحقوق لأصحابها، لا على إنكار ما هو مستحق أو غض الطرف عن المظالم.
التسامح فيما يمكن التسامح فيه:أوضح البيان أن العائلة لا تمانع في التسامح بالحقوق التي يجوز التنازل عنها، انطلاقًا من نوايا صافية ومسار هدفه إنهاء النزاع بكرامة وهدوء، وبما يحفظ الأواصر العائلية.
فيما أثنى الورثة على الدور الإيجابي والمحوري الذي لعبه أحد المستشارين في الدفع نحو التسوية، واصفين إياه بأنه كان ناصحًا أمينًا للدكتورة نوال الدجوي، ثم لوالدهم، ثم لأخيهم الراحل، منذ عام 2008 وحتى الآن، مشيرين إلى أنهم استعانوا به كوسيط مستند إلى الثقة والاحترام والتقدير، ومدعومًا بمكتب محاماة متخصص في أعمال إعادة الهيكلة والتسويات.
دعوة إلى احترام خصوصية العائلة:اختتم الورثة بيانهم بدعوة الجميع إلى احترام خصوصية العائلة، التي تعرضت لانتهاك جسيم على مدار الفترة الماضية، وما ترتب على ذلك من أضرار نفسية عميقة لأفرادها من مختلف الأعمار، مؤكدين أن الحفاظ على كرامة العائلة ووحدتها أولوية لا تقل عن أي مطالبة مادية أو قانونية.
مشاركة