موقع 24:
2025-05-06@23:43:59 GMT

زيت الجسم أفضل من اللوشن لمنح البشرة ملمساً ناعماً

تاريخ النشر: 11th, October 2023 GMT

زيت الجسم أفضل من اللوشن لمنح البشرة ملمساً ناعماً

يعد زيت الجسم بمثابة سر جمال البشرة، حيث إنه يعمل على ترطيبها ويمنحها ملمساً مخملياً ينطق بالرقة والأنوثة.

وأوضحت مجلة "Instyle" أن زيت الجسم غني بالأحماض الدهنية غير المشبعة مثل حمض اللينوليك، التي تساعد البشرة على الاحتفاظ بالرطوبة، ومن ثم التمتع بملمس ناعم كالحرير. نوع البشرة وأضافت المجلة المعنية بالصحة والجمال أن مكونات زيت الجسم تختلف تبعاً لنوع البشرة، موضحة أن زيت الجسم الغني بالدهون يعد مناسباً للبشرة الجافة، بينما يعد زيت الجسم المحتوي على فيتامين E مناسباً للبشرة المتقدمة في العمر.


ويعد زيت الجسم الغني بزيت اللوز بمثابة طوق النجاة للبشرة الحساسة، في حين أن زيت الجسم المحتوي على زيت الغوغوبا يعد مناسباً للبشرة غير النقية والبشرة المختلطة.
وأشارت "Instyle" إلى أن زيت الجسم يمكن دمجه ضمن روتين العناية اليومية بالبشرة، لاسيما ليلاً، كي تمتصه البشرة جيداً ويؤتي مفعوله المرجو. وإذا كانت البشرة جافة للغاية، فيمكن حينئذ استعماله بمعدل مرتين يومياً.
ولتحقيق أقصى استفادة ممكنة، يمكن إضافة زيت الجسم إلى ماء الاستحمام الدافىء؛ حيث تكون مسام الجلد مفتوحة، مما يتيح للمواد الفعالة أن تتغلغل بشكل أسرع وأفضل. ما الفرق بين زيت الجسم ولوشن الجسم؟ وعن الفرق بين زيت الجسم ولوشن الجسم، أوضحت "Instyle" أن زيت الجسم أغنى بمواد العناية من لوشن الجسم، مما يجعله أفضل للبشرة الجافة على وجه الخصوص.
وعادة ما تحتوي قاعدة لوشن الجسم على نسبة عالية من الماء، كما أنه غالباً ما يحتوي على إضافات كيميائية وعطور يمكن أن تسبب تهيج الجلد. أما زيت الجسم، لاسيما زيت الجسم العضوي عالي الجودة، فهو زيت نباتي، وبالتالي فهو يخلو من المواد المضافة مثل الزيوت المعدنية والبارابين وما شابه.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: غزة وإسرائيل زلزال المغرب انتخابات المجلس الوطني الاتحادي التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة

إقرأ أيضاً:

طبيب : التدليك الليمفاوي يساعد في التخلص من السموم

أميرة خالد

كشف طبيب العظام المتخصص في الطب الباطني، دكتور جوشوا لينشوس، عن فوائد التدليك الليمفاوي.

ولفت إلى أن الجسم يحرك ما بين 2.5 و3 لترات من السائل الليمفاوي يوميًا، بمساعدة حركة العضلات وضغط الأنسجة.

وأكد هذا النوع من التدليك يمكن أن يساعد على التعافي من خلال المساعدة في التخلص من السموم والعوامل المُسببة للعدوى.

وتابع : “تتضمن العملية عموما تدليكا أو نقرًا خفيفًا على عدة مناطق هي المنطقة فوق الترقوة وأسفل شحمة الأذن مباشرة والإبطين وحول السرة وعلى طول ثنية الفخذ وخلف الركبتين”.

وأضاف أنه يجب القيام بكل هذه الإجراءات في كل مرة، ويمكن أن تُجرى الجلسات من بضع مرات أسبوعيا إلى كل بضعة أشهر، مضيفا أن التصريف الليمفاوي لا يتم إدراجه كعلاج لأي حالة، بل يعمل بشكل أفضل كجزء من خطة صحية فردية أوسع نطاقًا، تشمل التغذية والنوم وإدارة التوتر والإشراف الطبي.

ونوه بأن الآثار الجانبية الصداع والغثيان والتعب أو زيادة التبول والتبرز، وهي علامات على أن الجسم يتخلص من الفضلات، وعادة ما تزول هذه الأعراض في غضون 24 ساعة، مشددا على استشارة طبيب قبل بدء العلاج، خاصةً لمن يعانون من حالات صحية مزمنة أو مُعقّدة.

مقالات مشابهة

  • مكون منزلي رائع يعالج التجاعيد وعلامات تقدم السن
  • مقشرات طبيعية تخلصك من الجلد الميت وتغذي البشرة
  • مي عز الدين تكشف عن إصابتها في عينها
  • بديل الفيلر والبوتكس.. مكون منزلي يعالج التجاعيد وعلامات تقدم السن
  • طبيب : التدليك الليمفاوي يساعد في التخلص من السموم
  • فوائد إبرة النضارة العنبر والزعفران
  • القاعدة الأساسية للأكل الصحي
  • مشروب الريتينول لجمال وصحة ونضارة البشرة
  • كيف أحمي بشرتي من حرارة الشمس؟
  • عائلة أمريكية تتعرض لهجوم عنصري من فتاة صينية .. فيديو