موقع 24:
2025-12-15@04:18:53 GMT

فوربس.. 6 رجال أعمال في الإمارات بين أكثر الهنود ثراءً

تاريخ النشر: 13th, October 2023 GMT

فوربس.. 6 رجال أعمال في الإمارات بين أكثر الهنود ثراءً

احتل 6 رجال أعمال هنود يقيمون في الإمارات، مكاناً بارزاً في قائمة أغنى 100 هندي، وفق آخر إحصائيات لفوربس، نُشرت الخميس.

وضمت القائمة، محمد يوسف علي، رئيس مجلس إدارة مجموعة اللولو، ورينوكا جاغتياني، رئيسة مجلس إدارة مجموعة لاندمارك؛ وجوي الوكاس، رئيس مجلس إدارة مجموعة جوي الوكاس، والدكتور شمشير فاياليل، مؤسس ورئيس مجلس إدارة برجيل القابضة؛ ورافي بيلاي، رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب لمجموعة  أر بي، وصني فاركي، مؤسس مجموعة جيمس التعليمية.


وتقدم محمد يوسف علي، الذي يدير مجموعة اللولو، إحدى أسرع شبكات السوبر والهايبر ماركت نموًا في العالم، قائمة رجال الأعمال الهنود المقيمين في الإمارات،  بـ 7.1 مليارات دولار، حيث صعد إلى المركز 27 في القائمة، بالتزامن مع توسع الشبكة العالمية لمجموعة اللولو، بعد أن كان يحتل في العام الماضي، المرتبة 35 بما يناهز 5.4   مليارات دولار.
واحتلت رينوكا جاغتياني، رئيسة مجموعة لاند مارك المرتبة 44 في القائمة بـ4.8  مليارات دولار، بعد أن كانت في 2022، تعادل نحو 2.9  مليار دولار، وحلت جاغتياني محل زوجها الراحل ميكي جاغتياني الذي توفي في مايو (أيار) الماضي.
وجاء جوي الوكاس، الذي يملك إحدى أكبر شبكات المجوهرات في الشرق الأوسط، المركز الـ50 في القائمة بـ4.4 مليارات دولار، بعد أن كان في  المرتبة الـ 69 في العام الماضي، بـ 3.1 مليارات دولار.
أما الدكتور شمشير فاياليل فهو أصغر رجل أعمال هندي في القائمة، بـ 3.7  مليارات دولار، في المرتبة الـ57 ، بين أغنى 100 هندي. واحتفلت برجيل القابضة، إحدى أكبر شركات الرعاية الصحية في المنطقة أخيراً بالذكرى السنوية الأولى لإدراجها في سوق أبوظبي للأوراق المالية، وهو أيضا أغنى طبيب هندي في القائمة.
ويحتل رافي بيلاي من مجموعة أر بي المرتبة الـ 69 في القائمة بـ 3.2 مليارات دولار، في حين بلغت ثروة صني فاركي مؤسس مجموعة جيمس للتعليم، 2.93  مليار دولار، في المرتبة الـ 78 في القائمة.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: غزة وإسرائيل زلزال المغرب انتخابات المجلس الوطني الاتحادي التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الإمارات ملیارات دولار فی القائمة مجلس إدارة

إقرأ أيضاً:

«أيام العربية».. يعكس ثراء لغة الضاد

أبوظبي (الاتحاد)

تختتم اليوم فعاليات الدورة الثالثة من مهرجان «أيام العربية»، الذي نظمه مركز أبوظبي للغة العربية التابع لدائرة الثقافة والسياحة – أبوظبي، في منارة السعديات بأبوظبي، على مدار ثلاثة أيام بمنارة السعديات في أبوظبي ، حيث يقدم المهرجان عروضاً نابضة جمعت بين الموسيقى والتعليم والسينما والتراث والتجارب التفاعلية. 
وتحت شعار «جَوّنا عربي»، جاء اليوم الافتتاحي للمهرجان حافلًا بالتجارب الثقافية التي عكست ثراء الثقافة العربية بين أصالتها وحداثتها، من خلال برنامج غني وتفاعلي استقطب حضوراً واسعاً من مختلف الفئات والأعمار.

وضمن فعاليات المهرجان، عُقد مؤتمر «الذكاء الاصطناعي وتعليم اللغة العربية» بالشراكة مع جامعة نيويورك أبوظبي، وناقش خلال أول يومين كيفية إعادة الذكاء الاصطناعي تشكيل تعليم اللغة العربية. وشارك في المؤتمر أكاديميون ومصممو مناهج وصنّاع سياسات في جلسات استعرضت أساليب التقييم المدعومة بالذكاء الاصطناعي، وأدوات التعلم التكيفي، والممارسات داخل الفصول الدراسية، مما شكّل حالة من التفاعل الفكري. وفي الوقت نفسه، قدّم المهرجان البرنامج التدريبي للسرد القصصي بالتعاون مع سي إن إن بالعربية، الذي زوّد الجيل الجديد من صنّاع المحتوى بمهارات إعلامية عملية ومتقدمة.

منصة ثقافية
وأكد الدكتور علي بن تميم، رئيس مركز أبوظبي للغة العربية، في كلمته الافتتاحية، أن أيام العربية لم تعد مجرد احتفالية سنوية تتزامن مع اليوم العالمي للغة العربية الذي أقرته «اليونسكو»، بل أصبحت منصة ثقافية تدعو إلى استعادة العلاقة باللغة العربية بوصفها لغة حياة، وتقدّم تجارب مبتكرة في الموسيقى والفنون والثقافة، وتدعم القطاعات الإبداعية وتثريها بروح العربية لتقدّمها في حلل عصرية جذابة.
ونجح مهرجان أيام العربية خلال دورتيه الماضيتين في الكشف عن ألق اللغة العربية في تجلّياتها المختلفة في الحوار والفنون والموسيقى والترجمة، فأدرك جمهور المهرجان من الناطقين بالعربية والناطقين بغيرها أن العربية لغة تنبض بالإنسانية، وتأسر بالمعرفة، وتزداد جمالاً كلما اتسعت دوائر حضورها.
ولهذا السبب، استحق مهرجان «أيام العربية» الفوز بلقب «أفضل مبادرة لتعزيز ثقافة القراءة وصنع مجتمع المعرفة» ضمن جائزة الشيخ محمد بن راشد للغة العربية 2025، وهو تقدير حفّز القائمين على المهرجان ودفعهم نحو تقديم المزيد.

النغمة والقصيدة
تجلّى ثراء الأمسية الثقافية في القاعة الرئيسية خلال الجلسة الحوارية «النغمة والقصيدة: التراث مصدر للإبداع المعاصر»، التي شهدت نقاشاً عميقاً بين المغنية لينا شماميان والشاعر الدكتور مهدي منصور بإدارة روان الحلو. وقدّم المشاركون رؤى مميزة حول الروابط الحية بين الفن الكلاسيكي وأساليب التعبير المعاصرة، كما استعرضوا تطور الشعر والموسيقى العربية من الأشكال الكلاسيكية إلى التأويلات الحديثة.
وقالت شماميان: إن استقطاب الشباب إلى اللغة العربية عبر الغناء يستدعي إدخال العربية في الأغاني التي يقبل عليها الشباب، مشيرة إلى تجربتها الأخيرة في التعاون مع منتج فني شاب لتقديم ألبوم غنائي بأسلوب إلكتروني، باعتباره نموذجاً لأساليب مبتكرة يمكن أن تعزز علاقة الشباب بالعربية، إلى جانب الألعاب الإلكترونية وغيرها من الوسائل الحديثة. 
من جهته، أوضح الدكتور مهدي منصور أن الشباب العربي يعيشون في اللغة العربية ويحتفون بها، ما يستدعي إيجاد طرق مبتكرة لتعزيز هذه العلاقة من خلال قصائد وموشحات تعبّر عن هذا الجيل وتنسجم مع تطلعاته المتجددة.

منصة الشباب

في منصة الشباب، تفاعل الزوار اليافعون مع جدار الغرافيتي وركن التصوير وعروض الدي جي الحية وفعالية الوشم المؤقت.
كما استمتعت العائلات بالبرنامج المخصص للأطفال الذي شمل ألعاب الطاولة والإيقاعات العربية والعروض الثنائية اللغة، إلى جانب عروض مسرح الدمى والعروض الموسيقية المستوحاة من أشهر أعمال ديزني.
وفي الجانب السينمائي، قدّم استوديو الفيلم العربي، مختارات من الأفلام القصيرة والوثائقية، فيما شهدت معارض العطور العربية والأعمال الفنية وورش السوق العربي إقبالاً واسعاً، مقدّمة تجارب تفاعلية غنية بالعربية للأطفال والعائلات.

موقدة النار

أخبار ذات صلة «يا زين».. عرض أردني في «الشارقة للمسرح الصحراوي» نجاح الجولة النهائية لمهرجان السلع البحري للصيد بالصقور

وفي برنامج «الحكايات حول موقدة النار»، أضفت الموسيقى والسرد القصصي أجواءً استثنائية على جلسة «الشعر المغنّى: حكايات على وتر»، بمشاركة فايز السعيد وعلي الخوار، يرافقهما عازف العود علي حسن خسروي. وتناولت الجلسة الموسيقى بوصفها وعاءً للذاكرة ووسيلة لنقل القصص والقيم والتاريخ عبر الأجيال.
وتفاعل الجمهور مع أداء فايز السعيد لمقاطع غنائية مستلهمة من قصائد الوالد المؤسس المغفور له بإذن الله تعالى الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، والتي شكّلت رافداً أصيلاً للشعر والإرث الثقافي الإماراتي. كما تحدث علي الخوار عن علاقته الفنية الممتدة مع فايز السعيد، مشيداً بدور مركز أبوظبي للغة العربية في رعاية الفعاليات الثقافية المهمة، فيما أشاد فايز السعيد بالأجواء الفنية المميزة التي جمعت الشعر والعزف والغناء في جلسات الحكايات حول موقدة النار.

الأمسيات الغنائية 

تجسد الأمسيات الغنائية على مدى أيام المهرجان، مساحة فنية تلتقي فيها الأضواء بالإيقاعات، وتتحول اللحظات إلى ذكريات. حيث يقدم فنانون، منهم فؤاد عبد الواحد، ورحمة رياض، وفرقة كايروكي، ولينا شماميان، وريما خشيش، وزينة عماد حفلات موسيقية حية تجمع الأصوات العربية المعاصرة في أجواء احتفالية مبهرة.
وحفل اليوم الثاني للمهرجان ببرنامج حافل ومثير، حيث شهد «حكايات حول موقدة النار» إعادة سرد معاصرة لتقاليد الحكايات الشعبية العربية في جلسة «الخراريف الإماراتية» بقيادة الكاتبة مريم الزعابي، وعود عبد العزيز المدني، وناي ناصر أمير.

مقالات مشابهة

  • «أيام العربية».. يعكس ثراء لغة الضاد
  • صحة أسيوط: أكثر من ربع مليون مستفيد من أنشطة الإعلام السكاني خلال عام 2025
  • الزراعيين: الدولة المصرية نجحت في تحقيق 10 مليارات دولار صادرات غذائية
  • "إيني" الإيطالية تخطط لضخ استثمارات بـ 8 مليارات دولار في مصر
  • تصنيف الدول الأكثر تصديرا لطائرات الهيلكوبتر للعام 2024 (إنفوغراف)
  • مؤسسة بحثية: اليمن في المرتبة التاسعة في قائمة أكثر 10 مناطق للصراع حول العالم مرشحة لتكون الأكثر دموية خلال العام 2026
  • غضب جماهيري وفوضى في ملعب هندي بعد مغادرة ميسي المفاجئة
  • محافظ القليوبية: تنفيذ 703 مشروعات ضمن «حياة كريمة» بتكلفة تتجاوز 7 مليارات جنيه بالمحافظة
  • مجلس سيدات أعمال الشارقة نموذج رائد لتمكين المرأة اقتصادياً
  • ليبيا ترحّل مجموعة من المهاجرين المصريين