الشارقة - وام

أعلنت جمعية الإمارات للفلك أن دولة الإمارات وعموم الوطن العربي وقارات «آسيا، وإفريقيا، وأوروبا» ستشهد في 28 أكتوبر/ تشرين الأول الجاري خسوفاً جزئياً للقمر تبلغ نسبة الجزء المعتم من القمر في حده الأقصى ما يقارب 12.2 في المئة نحو الساعة 20:14 بالتوقيت العالمي «00:14 بعد منتصف الليل بتوقيت الإمارات ليوم 29 أكتوبر».

وأوضح إبراهيم الجروان رئيس جمعية الإمارات للفلك عضو الاتحاد العربي لعلوم الفضاء والفلك، أن المرحلة الأولى من الخسوف تبدأ بمرحلة شبه الظل ابتداء من الساعة 22:01 بتوقيت الإمارات ثم المرحلة الرئيسية من الخسوف؛ وهي مرحلة نمو الإعتام على وجه القمر وتبدأ من الساعة 23:35 إلى الساعة 00:52 بعد منتصف الليل بتوقيت الإمارات ويكون المقدار الأعظم للكسوف الساعة 00:14 بتوقيت الإمارات، وتنتهي المرحلة الأخيرة من الخسوف بمرحلة شبه الظل عند الساعة 02:26 بعد منتصف الليل بتوقيت الإمارات؛ حيث تستمر الظاهرة قرابة 4 ساعات و25 دقيقة يشاهدها كل من يظهر له القمر وقت الظاهرة.

والخسوف ظاهرة طبيعية تتمثل في سقوط ظل الأرض على وجه القمر فتعتم جزءاً منه عند الخسوف الجزئي للقمر وتحدث الظاهرة بأي نوع من أنواعها الكلي أو الجزئي سنوياً من مرة إلى مرتين في مكان ما من الأرض، فيما قد يحصل الكسوف الشمسي بأنواعه الكلي أو الجزئي أو الحلقي من مرتين إلى خمس مرات سنوياً في مكان ما من الأرض.

المصدر: صحيفة الخليج

كلمات دلالية: فيديوهات جمعية الإمارات للفلك بتوقیت الإمارات

إقرأ أيضاً:

نجاة نازحين بعد انهيار جزئي لمبنى مدرسة في البحر الأحمر صورة

أظهرت المعاينة أن الانهيار وقع في جزء من الطابق العلوي، ما استدعى تنفيذ عملية إنقاذ عاجلة أسفرت عن إخلاء جميع المتواجدين بسلام

التغيير: بورتسودان

قالت قوات الدفاع المدني بولاية البحر الأحمر إنها في إنقاذ عدد من النازحين بعد انهيار جزئي في مبنى مدرسة البحر الأحمر التي تؤويهم، حيث تم إخلاء الطابق العلوي وإسعاف ثلاثة مصابين إلى المستشفى، دون تسجيل أي وفيات.

وتلقت غرفة الدفاع المدني بلاغًا عند الساعة الحادية عشرة صباحًا، لتحرك على الفور قوة مختصة من الإنقاذ البري بقيادة ضابط شرطة.

وأظهرت المعاينة أن الانهيار وقع في جزء من الطابق العلوي، ما استدعى تنفيذ عملية إنقاذ عاجلة أسفرت عن إخلاء جميع المتواجدين بسلام.

وأكدت قوات الدفاع المدني استمرار مراقبة المباني الآيلة للسقوط واتخاذ الإجراءات الوقائية، خصوصًا في مناطق إيواء النازحين التي تشهد كثافة سكانية وظروفًا صعبة.

وتستضيف ولاية البحر الأحمر نحو 249 ألف نازح داخلي، أغلبهم في مدينة بورتسودان، وفق بيانات منظمة الهجرة الدولية (IOM). الكثير منهم يسكنون مدارس ومبانٍ عامة أو مؤقتة غير معدّة للإيواء الطويل، ما يجعل المباني عرضة للانهيار ويزيد من المخاطر على السكان في ظل محدودية مواد الإيواء والخدمات الأساسية.

الوسومأوضاع النازحين بورتسودان حرب الجيش والدعم السريع

مقالات مشابهة

  • إصابة سيدة ونجلها إثر انهيار جزئي لعقار في الإسكندرية
  • طقس الإمارات المتوقع غداً
  • اعتقده البعض "مركبة فضائية".. زائر "بين نجمي" في سماء الأرض وتعامل شتوي في ديسمبر
  • الزراعة: الفراولة المصرية تتصدر السوق العالمية والعالم يعلم جودتها
  • إصابة شخص في إنهيار جزئي لمبنى قديم بمنطقة بولاق ابو العلا
  • نجاة نازحين بعد انهيار جزئي لمبنى مدرسة في البحر الأحمر صورة
  • مهند العكلوك: إسرائيل تحولت إلى قوة إبادة جماعية.. والعالم مطالب بإنهاء الاحتلال
  • الظاهرة الشبحية.. موقع مختص يكشف سر طائرة صحراء السماوة
  • الإمارات تُطلق القمر الاصطناعي «فاي 1» ضمن مبادرة أممية لإتاحة الوصول إلى الفضاء للجميع
  • من الأرض إلى المريخ.. كيف تخطط ناسا لزراعة النباتات خارج الكوكب؟