بايدن يدرس طلب تمويل بقيمة 10 مليارات لإسرائيل
تاريخ النشر: 19th, October 2023 GMT
تدرس إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن طلب مساعدات بقيمة 10 مليارات دولار لإسرائيل ضمن طلب إنفاق إضافي سيرسله بايدن إلى الكونغرس بحلول الجمعة.
وكان قد أكد الرئيس الأميركي أنه سيطلب هذا الأسبوع من الكونغرس الموافقة على حزمة مساعدات "غير مسبوقة" لإسرائيل.
ومن المتوقع على نطاق واسع أن يطلب بايدن من الكونغرس إقرار مشروع قانون الإنفاق التكميلي بسرعة، إذ تسعى واشنطن للتعامل مع تبعات تصاعد التوترات في الشرق الأوسط في أعقاب الهجوم الذي شنته حركة حماس على إسرائيل في السابع من أكتوبر
ويشمل التمويل الإضافي 60 مليار دولار لأوكرانيا، فيما تتطلع الولايات المتحدة لمواصلة دعم أوكرانيا في تصديها للعمليات العسكرية الروسية.
وقالت مصادر مطلعة لرويترز يوم الثلاثاء إن بايدن يدرس تقديم طلب تمويل إضافي بنحو مئة مليار دولار يشمل مساعدات دفاعية لإسرائيل وأوكرانيا وتايوان، بالإضافة إلى تمويل للجهود المبذولة لتعزيز الأمن على حدود الولايات المتحدة مع المكسيك.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات الرئيس الأميركي الكونغرس دعم أوكرانيا الولايات المتحدة إسرائيل دعم أميركا لإسرائيل الدعم الأميركي المساعدات الأميركية الرئيس الأميركي الكونغرس دعم أوكرانيا أخبار إسرائيل
إقرأ أيضاً:
عقد بقيمة 200 مليون دولار بين “أوبن إيه آي” والبنتاغون لتطوير الذكاء الاصطناعي
صراحة نيوز- أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون) عن توقيع عقد تجريبي مع شركة “أوبن إيه آي” بقيمة 200 مليون دولار، يهدف إلى تطوير نماذج ذكاء اصطناعي متقدمة لدعم المهام الإدارية والأمن السيبراني والرعاية الصحية العسكرية.
ويأتي هذا التعاون ضمن مبادرة جديدة أطلقتها الشركة تحت اسم “OpenAI من أجل الحكومة”، وهي منصة مخصصة للمشاريع الحكومية، ومن المتوقع أن يُستكمل العمل عليها بحلول يوليو/تموز 2026، مع التركيز على منطقة واشنطن العاصمة.
وبحسب البنتاغون، ستركز “أوبن إيه آي” على تصميم نماذج أولية قادرة على مواجهة تحديات الأمن القومي، إلى جانب تحسين الكفاءة في المؤسسات الحكومية.
ويعكس هذا العقد توسّع “أوبن إيه آي” في التعاون مع الجهات الرسمية، خاصة بعد إعلانها عن شراكات سابقة مع وكالات حكومية مثل ناسا والمعاهد الوطنية للصحة. كما سجلت الشركة قفزة في عائداتها السنوية التي بلغت 10 مليارات دولار، وسط اهتمام متزايد من المستثمرين بتقنيات الذكاء الاصطناعي.
ويمثل هذا التعاقد واحدًا من أبرز المؤشرات على اتساع دور الذكاء الاصطناعي في الملفات الدفاعية والإدارية في الولايات المتحدة.