أوضحت مدينة الملك عبدالله الطبية مخاطر مقاومة مضادات الميكروبات، مبيّنة إنها تتسبب في صعوبة علاج بعض الأمراض المعدية.

وقالت مدينة الملك عبدالله الطبية في إنفوجراف توضيحي نشرته عبر حسابها الرسمي على منصة "إكس" إن مخاطر مقاومة مضادات الميكروبات تتمثل في:

- عدم فعالية مضادات الميكروبات الحالية وطول فترة التعافي.

- ارتفاع تكاليف العلاج والفحوصات.

- زيادة وتيرة التردد على المستشفيات والمكوث بها لفترات اطول.

- صعوبة علاج بعض الأمراض المعدية أو إجراء العمليات الجراحية.

#مضادك_بوعي | ????

من مخاطر مقاومة مضادات الميكروبات..#مكة_مدينة_القلب_الآمن pic.twitter.com/zYcQlFpEzN

— مدينـة المـلك عبـدالله الطبيـة (@KAMC_MAKKAH) November 24, 2025 أخبار السعوديةآخر أخبار السعوديةقد يعجبك أيضاًNo stories found.

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: أخبار السعودية آخر أخبار السعودية

إقرأ أيضاً:

العلماء يكتشفون سبب صعوبة القضاء على الإيدز

 ركز مؤلفو الدراسة على الخلايا الجذعية البلازمية (pDCs)، وهي نوع نادر من الخلايا المناعية يلعب دورا محوريا في الدفاع المبكر ضد الفيروسات.

وأثناء الإصابة المزمنة بفيروس الإيدز تصبح هذه الخلايا مفرطة النشاط، مما يسبب التهابات مناعية مستمرة.

ويؤدي هذا التنشيط المستمر إلى إضعاف الخلايا التائية المضادة للفيروسات، ويسمح لفيروس الإيدز بالبقاء في مستودعات كامنة.

أظهرت تجارب أجريت على الفئران أن كبح النشاط المفرط للخلايا الجذعية البلازمية يساعد على استعادة وظيفة الخلايا التائية المضادة للفيروسات وتقليص المستودعات الفيروسية.

وعند دمج هذا النهج مع استخدام مثبط نقطة التفتيش المناعية — وهو علاج "ينشط" الخلايا المناعية المستنفدة — تحسنت الاستجابة المناعية بشكل ملحوظ.

ويشير الباحثون إلى أن مسار الإنترفيرون في الخلايا الجذعية البلازمية مهم للدفاع المضاد للفيروسات، لكن فرط تنشيطه قد يضعف السيطرة المناعية على فيروس الإيدز.

ويساعد هذا الاكتشاف في تفسير استمرار الالتهاب المناعي لدى المرضى المصابين، حتى أولئك الذين يتلقون العلاج، ويفسر فشل التخلص التام من الفيروس.

 وقال المشرف على البحث، البروفيسور لو ليشان: "هذا البحث هو نتاج عملنا لمدة 10 سنوات لدراسة الدور المعقد للخلايا الجذعية البلازمية في الأمراض المرتبطة بفيروس الإيدز.

لقد أظهر البحث أن محاولات الجهاز المناعي لمحاربة العدوى قد تنقلب أحيانا ضد الجسم نفسه، واكتشفنا طرقا جديدة للعلاج من خلال استعادة التوازن في هذا النظام".

وعلى الرغم من أن معظم البحث أُجري على نماذج مختبرية وحيوانية، فقد تم تأكيد النتائج الرئيسية على عينات دم مأخوذة من مرضى مصابين بفيروس الإيدز.

وأضاف عالم المناعة لي قوانغمينغ: "ستحتاج الأبحاث المستقبلية لتحديد ما إذا كان التأثير المؤقت على هذه الخلايا المناعية يمكن أن يعيد التوازن المناعي بأمان ويساهم في تطوير استراتيجيات علاج فيروس الإيدز".

نُشرت نتائج البحث في مجلة Science Translational Medicine

مقالات مشابهة

  • ألم وتورم المفاصل... فهد الطبية توضح أعراض التهاب المفاصل الروماتويدي
  • وزير الصحة يزور مدينة «باشاك شهير تشام وساكورا» الطبية أكبر مجمع طبي في أوروبا بإسطنبول
  • وزير الصحة يزور مدينة «باشاك شهير تشام وساكورا» الطبية أكبر مجمع طبي في أوروبا بإسطنبول
  • المستشفيات التعليمية تحتفل بالأسبوع العالمي لمقاومة الميكروبات
  • العلماء يكتشفون سبب صعوبة القضاء على الإيدز
  • مندوبا عن الملك وولي العهد. العيسوي يعزي الرقاد والعمرو
  • ولي العهد يفتتح غرفة القيادة والسيطرة في مركز الملك عبدالله الثاني لتدريب العمليات الخاصة
  • تحذير من خطورة استخدام مضادات الحيوية في علاج الالتهابات الفيروسية
  • برنامج استدامة الطلب على البترول يُوقّع اتفاقيتين إستراتيجيتين مع جامعة الملك عبدالله
  • "الثوم بقشره".. حيلة بسيطة تعزز المناعة