الجيش الإسرائيلي: ثمة عناصر من حماس لا تزال مختبئة في منطقة النقب
تاريخ النشر: 19th, October 2023 GMT
سرايا - أفاد الجيش الإسرائيلي بأن عناصر من "حماس" لا تزال موجودة في الجنوب، حيث يقدر الجيش أن ما بين 1500 إلى 2000 عنصر من "حماس" دخلوا إسرائيل خلال عملية 7 أكتوبر.
وكشف التقييم الإسرائيلي الأخير قلق الجيش من صدور تعليمات لبعض العناصر بالبقاء مختبئين بهدف ارتكاب هجمات مستقبلية.
وحسب تقرير الجيش الإسرائيلي، يُعتقد أن عناصر "حماس" المتبقين يختبئون في صحراء النقب.
وأضاف الجيش الإسرائيلي أن هناك مخاوف من تزايد خطر الهجوم على الحدود المصرية.
وذكر المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أيضا أن "السلطات ألقت القبض على 120 مقاتلا على صلة بهجمات 7 أكتوبر".
وبحسب ما ورد يتم احتجازهم في مناطق شديدة الحراسة ويتم استجوابهم لجمع المعلومات الاستخبارية.وكالات
إقرأ أيضاً : الشرطة الأمريكية تبعد متظاهرين ضد الحرب على غزة عن مبنى الكونغرسإقرأ أيضاً : رئيس الوزراء البريطاني يزور إسرائيل ودولاً أخرى في المنطقة بشأن غزةإقرأ أيضاً : الدوما الروسي: سنتحرك لمنع كارثة إنسانية في الشرق الأوسط
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: المنطقة غزة رئيس الوزراء الجیش الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
مقتل 150 من عناصر عصابة إجرامية في نيجيريا بكمين نصبه الجيش
قتل الجيش النيجيري ما لا يقلّ عن 150 مسلّحا من عناصر عصابة إجرامية في كمين نصبه لهم في ولاية كيبي (شمال غرب) الأربعاء، بحسب ما أعلن مسؤول سياسي محلّي اليوم.
ونقلت وكالة الانباء الفرنسية (أ ف ب) عن حسيني بينا، المدير السياسي لمنطقة دانكو-واساغو، قوله إنّ “أكثر من 150 من قطّاع الطرق قُتلوا خلال العملية العسكرية التي شاركت فيها قوات برية وطائرات مقاتلة”.
وأضاف أنّ الجيش نصب كمينا لقافلة كبيرة من عناصر هذه العصابة المسلحة أثناء مرورها عبر قرى ولاية كيبي الأربعاء.
وبحسب المصدر فقد اندلعت بن الجيش وأفراد العصابة معركة بالأسلحة النارية استمرت ساعتين.
وأوضح بينا أن العسكر أجبروا أفراد العصابة على التراجع، و”قصفتهم الطائرات المقاتلة أثناء فرارهم”.
بدوره، قال عبد الرحمن زغا، مدير الأمن في الولاية، إنّ الجيش اشتبك مع حوالي 400 مسلّح من الجماعة و”قضى على عدد كبير منهم”.
وفي السنوات الأخيرة، كثّفت العصابات المسلحة هجماتها في المناطق الريفية بشمال غرب نيجيريا ووسطها؛ حيث تعاني هذة المنطقة من اضطرابات أمنية ويضعف فيها حضور الدولة، ما يشجع الجماعات الإجرامية على نهب القرى وقتل السكان واختطافهم طلبا للفدية.