لحظة إنقاذ طفلة فلسطينية من تحت أنقاض منزلها بقطاع غزة | شاهد
تاريخ النشر: 20th, October 2023 GMT
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي لقطات مصورة توثق لحظة انقاذ طفلة صغيرة من قطاع غزة من تحت الأنقاض وذلك بعد قصف طيران الاحتلال الإسرائيلي لمنزلها بالقطاع.
ومنذ قليل، أفادت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا"، باستشهاد 18 شخصًا على الأقل وإصابة 79 آخرين معظمهم من الأطفال والنساء، في قصف إسرائيلي على خان يونس جنوب قطاع غزة.
وأفادت مصادر محلية للوكالة بأن الطيران الحربي الإسرائيلي استهدف عدة منازل مأهولة في السكان في خان يونس، ما أدى لاستشهاد 18 شخصًا و79 جريحا معظمهم من النساء والأطفال، نقلوا إلى مستشفى ناصر في خان يونس، وأشارت المصادر إلى أن 8 من الشهداء من عائلة واحدة.
كما قصفت قوات الاحتلال مدينة غزة وتركز القصف على حيي الزيتون والشجاعية، ما تسبب في هدم عدة منازل، كما تواصل القصف على عدة مناطق في قطاع غزة.
وفي أحدث حصيلة لوزارة الصحة، قالت إن 3785 شخصًا استشهدوا في القطاع، بينما أصيب أكثر من 12 ألف جريح، منذ بدء العدوان في السابع من الشهر الجاري.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: قطاع غزة الاحتلال الاسرائيلي الاحتلال خان يونس الطيران الحربي الإسرائيلي
إقرأ أيضاً:
ترامب يوجه نصيحة إلى ماكرون بعد صفعة بريجيت.. أغلق الباب (شاهد)
علق الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على الصفعة التي تلقاها نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون من قبل زوجته بريجيت أمام عدسات الكاميرا في فيتنام.
جاء ذلك خلال حديث ترامب مع الصحفيين في المكتب البيضاوي بالبيت الأبيض، مساء الجمعة، ردا على سؤال طرحه أحدهم بشأن إذا ما كان يوجه أي نصائح زوجية إلى نظيره الفرنسي عقب انتشار مقطع مصور يوثق تلقيه الصفعة.
Bu gönderiyi Instagram'da gör Arabi21 - عربي21 (@arabi21news)'in paylaştığı bir gönderi
وأجاب ترامب بالقول "لا أعرف ما حدث، لكني أنصح بإبقاء الباب مغلقا"، في إشارة إلى باب الطائرة حيث وثقت الكاميرات لحظة الحادثة إثر وقوف ماكرون أمام باب الطائرة المفتوح لحظة وصوله إلى العاصمة الفيتنامية هانوي مساء الأحد.
وأشار ترامب إلى أنه تواصل مع الرئيس الفرنسي بعد الحادثة، موضحا أن الأخير "بحالة جيدة" لكنه لا يعرف تفاصيل ما حدث.
وكانت مواقع التواصل الاجتماعي ضجت خلال الأيام الماضية بلقطات مصورة تظهر ماكرون بجانب بوابة الطائرة الرئاسية عقب وصولها إلى فيتنام، قبل أن تمتد يد زوجته، التي كانت تقف بمكان غير مرئي من الخارج، لتصفعه على وجهه بشكل مفاجئ.
الصفعة دفعت الرئيس الفرنسي إلى التراجع خطوات إلى الوراء بينما كانت عدسات الكاميرا ترصد الحادثة المثيرة للجدل، لكن ماكرون استعاد عافيته بسرعة ولوح للكاميرات.
وبقيت زوجة الرئيس الفرنسي مختبئة للحظات خلف جسم الطائرة، ما حجب أي رؤية للغة جسدها، ومن ثم نزل الزوجان معا على درج الطائرة.
وسرعان ما انتشر المقطع المصور على نطاق واسع عبر منصات التواصل الاجتماعي، ما دفع قصر الإليزيه إلى التعليق على الحادثة مقللا من أهمية ما وقع بين الزوجين المرتبطين منذ عام 2007.
ونفى مسؤول في الإليزيه أن تكون الحادثة أظهرت جدالا بين ماكرون وبريجيت ، قائلا "كانت لحظة استرخاء الرئيس وزوجته للمرة الأخيرة بالضحك قبل بدء الرحلة"، واصفا اللحظة التي وقعت بها الحادثة بأنها "كانت لحظة تقارب".
من جهته، قال الرئيس الفرنسي في تصريحات صحفية بالعاصمة الفيتنامية "كنت أتشاحن، أو بالأحرى أمزح مع زوجتي"، مضيفا أن "هذا لا شيء"، حسب تعبيره.