عاجل| مصر تعيد إصلاح الطريق بمعبر رفح من الجانب الفلسطيني لإدخال المساعدات
تاريخ النشر: 20th, October 2023 GMT
تقوم المعدات المصرية بإعادة إصلاح الطريق عند معبر رفح من الجانب الفلسطيني تمهيدا لإدخال المساعدات لقطاع غزة، حسبما نقلت فضائية إكسترا نيوز.
النيابة الإدارية تشرف على انتخابات نادي الزمالك انتخابات الزمالك 2.. ظهور المرشحين وتواجد أمني كثيفوأكد الدكتور محمود الهباش، مستشار الرئيس الفلسطيني، أن الشعب الفلسطيني يعد كابوسا بالنسبة لإسرائيل، وسيظل كابوسا لهم يكتم على أنفاسهم، ولن يترك الشعب الفلسطيني أراضيه إلا على آخرته فقط لا غير.
وأضاف "الهباش"، خلال لقاء خاص مع الإعلامي حمدي رزق في برنامج "نظرة" المذاع من خلال قناة "صدى البلد" أن فلسطين لن تقبل بتكرار النكبة من جديد مهما بلغت التضحيات، "لن نخرج من أرضنا إلا على آخرتنا، نحن في هذه الأرض نعيش فيها وندفن فيها، خروج من أرض فلسطين مستحيل تحت أي ظروف، هو اللي يخرج أنا موجود هذه أرضي أنا مش أرضه، هذا تاريخي وليس تاريخه".
واستكمل مستشار الرئيس الفلسطيني، أن فلسطين موجودة وستظل موجودة والشعب الفلسطيني لن يغادر أرضه مهما بلغ الثمن، والرئيس محمود عباس قالها بالحرف الواحد الشعب باقي هنا ومستمر هنا ومنزرع في هذه الأرض، وهذه هي ثقافة مزروعة في العقل الفلسطيني.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المعدات المصرية الجانب الفلسطيني غزة معبر رفح إدخال المساعدات لقطاع غزة
إقرأ أيضاً:
امريكا ترفض ردّ “حماس” الذي يؤكد على حقوق الشعب الفلسطيني
الثورة نت/وكالات رفضت الولايات المتحدة، عبر مبعوثها الخاص ستيفن ويتكوف، اليوم الاحد رد حركة المقاومة الإسلامية “حماس” على المقترح الأميركي الأخير بشأن وقف إطلاق النار في قطاع غزة، معتبرة بانه “غير مقبول بتاتاً”. في المقابل، أكّدت “حماس” أنها سلمت ردّها إلى الوسطاء بعد جولة مشاورات وطنية، مشددة على أن “مضمون الرد يعكس التزامها بوقف دائم لإطلاق النار، وانسحاب شامل لقوات العدو من غزة، وضمان تدفق المساعدات الإنسانية دون قيود، بالإضافة إلى اتفاق لتبادل الأسرى يشمل إطلاق سراح عشرة من أسرى الاحتلال الأحياء وتسليم جثامين 18 آخرين، مقابل عدد يُتفق عليه من الأسرى الفلسطينيين”،وفق وكالة قدس برس. بدورها أوضحت فصائل المقاومة، في بيان مشترك، أنها “عملت بكل جدٍ على صيغة توقف المجاعة، وتوفّر المأوى، وتنهي الإبادة، وتُمهّد لحالة استقرار تُحفظ فيها كرامة شعبنا”، مؤكدة أنها “لم تُعرض عليها منذ بداية الحرب أي خطة حقيقية توقف العدوان أو تضمن للشعب الفلسطيني حقوقه الأساسية”. وتنصّلت قوات العدو من اتفاق 19 يناير الماضي الذي تم بوساطة قطرية ومصرية وأميركية، حيث استأنفت عدوانها منذ 18 مارس الماضي، وواصلت سياسة الإبادة الجماعية، بينما ظلت المقاومة منفتحة على أي جهد يوقف الحرب ويحمي المدنيين.