عاجل: فتح معبر رفح وبدء دخول المساعدات إلى قطاع غزة (فيديو)
تاريخ النشر: 21st, October 2023 GMT
بدأت شاحنات المساعدات الإنسانية بالعبور من الجانب المصري لمعبر رفح مع قطاع غزة، صباح السبت، وفقا لما أظهرته مشاهد من التلفزيون الرسمي المصري.
وفي وقت سابق، قالت السفارة الأميركية في إسرائيل إن معبر رفح الحدودي بين مصر وقطاع غزة قد يفتح اليوم السبت، مما يشي باحتمال تمكن الرعايا الأجانب من مغادرة قطاع غزة.
وأضافت السفارة في منشور على حساباتها في مواقع التواصل الاجتماعي أنها "تلقت معلومات" تفيد بأن معبر رفح سيفتح في العاشرة صباحا (0700 بتوقيت جرينتش).
وتابعت "لا نعلم إلى أي مدى سيظل مفتوحا لمغادرة المواطنين الأجانب غزة".
اقرأ أيضاً أمريكا تعلن موعد فتح معبر رفح الحدودي بين مصر وغزة “الحيوان العربي” في الأدبيات اليهودية أول مسؤول أمريكي يقدم استقالته بسبب موقف بلاده من حرب إسرائيل على غزة ووكالة تكشف عن تمرد داخل الخارجية الأمريكية تحرك روسي جديد بشأن ”الأحداث الأخيرة في اليمن وغزة” ولي العهد السعودي يؤكد رفض المملكة لسياسة التهجير الجماعي للفلسطينيين واستهداف المدنيين بغزة ”اسمه يوسف 7 سنين شعره كيرلي وأبيضاني”.. أم بغزة تصف ابنها للأطباء قبل أن تفجع برؤيته وقد تهشم رأسه نصفين ”فيديو يقطع القلب” الاستخبارات الأمريكية تفضح إيران ومليشياتها: لا يرغبون بالحرب وما بدر منهم لم يكن مقصودا يكتظ بالنساء والأطفال.. فيديو من داخل مستشفى القدس الذي هددت إسرائيل بقصفه إذا لم يتم إخلاءه طارت عشرات الأمتار من شدة القصف الإسرائيلي.. العثور على طفلة في أرض زراعية بصحة جيدة وسط غزة أول صورة للمحتجزتين الأمريكيتين لدى وصولهما إسرائيل بعد إعلان أبو عبيدة القسام الإفراج عنهما مسيرة نسائية ليلية في مدينة مأرب دعما للشعب الفلسطيني وتنديدا بجرائم الاحتلال الإسرائيلي عاجل: هجوم بطائرتين مسيرتين على قاعدة عسكرية أمريكية في العراقيأتي ذلك في ظل استمرار القصف الصهيوني للأسبوع الثالث على التوالي.
https://twitter.com/Twitter/status/1715633001634099236
المصدر: المشهد اليمني
كلمات دلالية: معبر رفح
إقرأ أيضاً:
صحيفة إسرائيلية: إسرائيل وافقت على تحمل تكاليف إزالة الركام بغزة
#سواليف
قالت صحيفة يديعوت أحرونوت عن مصادر ان #واشنطن طالبت #إسرائيل بتحمل #تكاليف #إزالة #الركام الهائل الناتج عن #الحرب في قطاع #غزة.
واضافت ان إسرائيل وافقت على تحمل تكاليف إزالة الركام بغزة بما سيصل إلى مئات ملايين الدولارات.
بحسب مصدر سياسي اسرائيلي، وافقت إسرائيل مؤقتًا على الطلب، لكنها ستبدأ بإخلاء حي نموذجي في رفح، وهو مشروع يُقدّر أن تتراوح تكلفته بين عشرات ومئات الملايين من الشواقل.
مقالات ذات صلةلاحقًا، ونظرًا لرفض الدول العربية والدولية تمويل إزالة #الأنقاض، يُتوقع أن تُطالب إسرائيل بإزالة المخلفات من قطاع غزة بأكمله، وتُقدّر التكلفة الإجمالية لهذه العملية، التي ستستمر لسنوات، بأكثر من مليار دولار.
من جابنه، قال السيناتور الديمقراطي كوري بوكر”نحن بحاجة إلى سلام عادل وإعادة إعمار غزة وأنا مؤمن بحل الدولتين”.
واضاف” شهدنا زيادة في المساعدات الإنسانية الموجهة إلى غزة وعلينا مواصلة ذلك”.
وقال “نحتاج لأن تبذل جميع الدول جهودا أكبر لمعالجة الكابوس الإنساني بغزة”.
أفاد تقريرٌ نشرته صحيفة وول ستريت جورنال هذا الأسبوع أن قطاع غزة يرزح تحت 68 مليون طن من مخلفات البناء، حيث دُمِّرت أو تضررت معظم مباني القطاع.
ووفقًا لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي، المشرف على إزالة الأنقاض في غزة، يُقدَّر الوزن الإجمالي لمخلفات البناء في القطاع بنحو 68 مليون طن. وبحسب حسابات الصحيفة الأمريكية، يُعادل هذا الوزن وزن حوالي 186 مبنى، مثل مبنى إمباير ستيت في نيويورك.
يُعدّ إزالة الأنقاض شرطاً أساسياً لبدء أعمال إعادة إعمار غزة في المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار.
وترغب الولايات المتحدة في البدء بإعادة إعمار منطقة رفح، آملةً أن تجعلها نموذجاً ناجحاً لرؤية الرئيس دونالد ترامب لإعادة الإعمار، وبالتالي استقطاب العديد من السكان من مختلف أنحاء القطاع، على أن تُعاد بناء المناطق التي تم إخلاؤها في مراحل لاحقة.
قال رئيس وزراء قطر هذا الأسبوع إنه كما يُتوقع من موسكو إصلاح الأضرار التي لحقت جراء الحرب في أوكرانيا، ينبغي على إسرائيل إعادة إعمار غزة.
وأضاف في مقابلة مع المذيع الأمريكي تاكر كارلسون: “عندما نقول إن إسرائيل تتحمل مسؤولية إعادة الإعمار، يُقال لنا: أنتم كمنطقة تتحملون المسؤولية. لن نتخلى عن الفلسطينيين، لكننا لن نوقع على الشيكات التي ستُعيد بناء ما دمره غيرنا”.
وبالتالي، سيتعين على إسرائيل إزالة آثار الدمار في منطقة رفح عبر شركات متخصصة في مثل هذه المشاريع، ووفقًا للولايات المتحدة، عليها أيضًا تحمل تكاليف إزالة الدمار الهائل في قطاع غزة بأكمله، والذي يُقدر بمليارات الشواقل، كما ذُكر سابقًا. وليست هذه المرة الأولى التي تستجيب فيها إسرائيل للمطالب الأمريكية؛ ففي الماضي، طالبت الولايات المتحدة إسرائيل أيضًا بدفع تكاليف مشروع توزيع الغذاء في القطاع، وحصلت على ما أرادت.