السعودية: هذا موقفنا من تهجير الفلسطينيين
تاريخ النشر: 21st, October 2023 GMT
أعلنت المملكة العربية السعودية يوم السبت رفضها القاطع لتهجير الفلسطينيين من أراضيهم، وأكدت ضرورة التحرك العاجل لوقف إطلاق النار في قطاع غزة.
اقرأ ايضاًوقال فيصل بن فرحان، وزير الخارجية السعودي، خلال كلمته في قمة السلام في مصر، إن الأحداث المأساوية في فلسطين تتطلب التحرك العاجل لوقف إطلاق النار، وأعرب عن رفضه القاطع لتهجير الفلسطينيين من أراضيهم.
وطالب وزير الخارجية السعودي بفتح فوري لممرات إنسانية آمنة إلى غزة، ودعا المجتمع الدولي إلى إلزام إسرائيل بالالتزام بالقانون الدولي.
وزير الخارجية السعودي: نطالب بفتح فوري لممرات إنسانية آمنة إلى #غزة.. والمملكة تقف إلى جانب الشعب الفلسطيني للحصول على حقوقه#العربية pic.twitter.com/ET80mcxbue
اقرأ ايضاًوأكد أنهم يأملون أن تسهم هذه القمة في دفع المجتمع الدولي لاتخاذ إجراءات حاسمة لإيجاد حلاً لهذه الأزمة، وشدد على تمسك المملكة بالسلام كخيار استراتيجي من خلال دعم حقوق الشعب الفلسطيني.
وأعرب عن خيبة أمله من عدم قدرة مجلس الأمن على اتخاذ موقف حاسم حتى الآن من الأزمة.
وشكر وزير الخارجية السعودي الرئيس المصري وحكومته على جهودهما في تعزيز التنسيق والتشاور الإقليمي والدولي في مواجهة التطورات الخطيرة في قطاع غزة.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ وزیر الخارجیة السعودی
إقرأ أيضاً:
نيابةً عن خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد.. نائب وزير الخارجية يشارك في المنتدى الدولي للسلام والثقة
واس (عشق آباد)
نيابةً عن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله- شارك نائب وزير الخارجية المهندس وليد بن عبدالكريم الخريجي، اليوم، في المنتدى الدولي للسلام والثقة، والمنعقد في عاصمة جمهورية تركمانستان عشق آباد. وألقى نائب وزير الخارجية كلمة عبر فيها عن شكر المملكة العربية السعودية لجمهورية تركمانستان على مبادرتها في الجمعية العامة للأمم المتحدة، التي أدت إلى اعتماد مشروع قرار بالجمعية العامة بجعل عام 2025م السنة الدولية للسلام والثقة، وذلك لتعزيز الحوار وتشجيع التعاون وترسيخ مبادئ الاحترام المتبادل على نطاق عالمي. وجدد تأكيد المملكة على أهمية الثقة والحوار والتنمية في صنع السلام، وقال:” لايمكن صنع سلام دائم بمجرد توقيع اتفاقية أو معاهدة، فالسلام الحقيقي عن عملية طويلة تبدأ ببناء الثقة خطوة بخطوة ثم حوار شجاع وصادق ثم تنمية شاملة وعادلة تحول الناس من ضحايا النزاع إلى شركاء في البناء”. ونوه بجهود المملكة في الدبلوماسية الوقائية، التي ترتكز على الوساطة وحل النزاعات سلميًا، ودعم الاستقرار الإقليمي، وتقديم المساعدات، وتعزيز الحوار بين الثقافات والأديان ودعم المنظمات الدولية.