التحالف الوطني: 2.5 مليون نسمة في غزة بحاجة الماسة للمساعدة
تاريخ النشر: 22nd, October 2023 GMT
أفاد محمد راجح، عضو التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي، بأنهم ينتظرون أمام معبر رفح البري لمساعدة غزة منذ ما يقرب من 8 أيام.
وشدد محمد راجح خلال حواره بقناة الاولي المصرية،على أهمية دور المنظمات والمؤسسات الدولية في تخفيف معاناة سكان غزة، مؤكدا على ضرورة التحرك لإرسال المساعدات والإمدادات الضرورية لسكان غزة الذين يعانون من نقص حاد في المواد الغذائية والرعاية الطبية بسبب القصف والدمار.
أوضح أن هناك ما يقرب من 2.5 مليون نسمة في غزة يتعرضون للحاجة الماسة للمساعدة، ويجب أن تستمر جهود تقديم المساعدة وضمان عبورها إلى سكان غزة بشكل مستمر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأهلي التنموي التحالف الوطني للعمل الأهلي التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي الجانب الإسرائيلي المؤسسات الدولية الرعاية الطبية
إقرأ أيضاً:
116 منظمة إغاثة تناشد لتدخل عاجل في اليمن
دعت منظمات إغاثة دولية ومحلية عاملة في اليمن اليوم الثلاثاء المجتمع الدولي إلى اتخاذ موقف عاجل ومشترك للحيلولة دون تدهور الأوضاع الإنسانية المتردية في بلد يعاني من تبعات حرب منذ 10سنوات.
وجاء في بيان موقع من 116 منظمة، من بينها وكالات تابعة للأمم المتحدة، أنه "بعد مرور ما يقرب من 5 أشهر على بداية عام 2025، لم يتجاوز تمويل خطة الاستجابة للاحتياجات الإنسانية في اليمن 10
%".
وأوضح بيان المنظمات أن ذلك الوضع يحول دون وصول المساعدات الأساسية إلى ملايين الأشخاص
في أنحاء اليمن، قائلا "نناشد الجهات المانحة، بإلحاح، زيادة التمويل المرن، وفي الوقت المناسب".
قُبيل اجتماع كبار المسؤولين غدًا، 116 وكالة أمم متحدة ومنظمة غير حكومية دولية ووطنية في #اليمن تدعو إلى اتخاذ إجراءات عاجلة للحفاظ على استمرار المساعدات المنقذة للأرواح لملايين الناس ذوي الاحتياج والحيلولة دون استفحال الظروف الكارثية.
للاطلاع على البيان المشترك ⬇️
— OCHA Yemen (@OCHAYemen) May 20, 2025
ويأتي البيان عشية الاجتماع السابع لكبار مسؤولي الإغاثة الإنسانية بمقر الاتحاد الأوروبي في بروكسل غدا الأربعاء لبحث الوضع الإنساني في اليمن وتنسيق جهود الاستجابة.
إعلانوأشار البيان إلى أن عام 2025 قد يكون الأصعب حتى الآن بالنسبة لليمنيين، في ظل استمرار الصراع، والانهيار الاقتصادي، والصدمات المناخية، مقابل تقلص كبير في المساعدات الإنسانية.
ووجهت الأمم المتحدة نداء الأسبوع الماضي لتوفير تمويل عاجل بـ1.42 مليار دولار للحفاظ على الخدمات الضرورية للملايين في اليمن المصنف كأحد أفقر البلدان العربية.
وكانت الأمم المتحدة قد أطلقت في يناير/ كانون الثاني نداء لجمع 2.48 مليار دولار لتلبية الاحتياجات الإنسانية لنحو 10.5 مليون نسمة في اليمن خلال 2025.
وأوضحت أنه رغم مرور أكثر من 4 أشهر، فإن الفجوة التمويلية لا تزال هائلة وتقدر بمبلغ 2.27 مليار دولار، أي ما يعادل 91.6 % من إجمالي التمويل المطلوب.
وتشير بيانات الأمم المتحدة إلى أن نحو 25.5 مليون نسمة في اليمن من إجمالي السكان البالغ عددهم 35.6 مليون نسمة باتوا يعيشون تحت خط الفقر، وبحاجة ماسة إلى الدعم أكثر من أي وقت مضى.