شعره كيرلي وأبيضاني وحلو.. كلمات أم فلسطينية تبحث عن طفلها تبكي العالم|«فيديوجراف»
تاريخ النشر: 22nd, October 2023 GMT
«يوسف ابني عمره 7 سنين شعره كيرلي وأبيضاني وحلو»، بهذه الكلمات وصفت أم فلسطينية ابنها الذي كانت تبحث عنه في إحدى مستشفيات قطاع غزة ، والتي أبكت جميع من حولها ومن بعدهم العالم الذي اطلع على هذا الفيديو ، حتى تفاجأت بأنه راح ضحية القصف الإسرائيلي.
فيديوهات غزةفبعدما تداولت آلاف الحسابات على مواقع التواصل بينهم مشاهير، مقطع الفيديو المؤلم، دخل الممثل السوري معتصم النهار على الخط أيضًا لإدانة إسرائيل.
اقرأ أيضًا: مصر ترفض ضغوطا غربية بشأن سيناء.. ما سر إذاعة لقاء السيسي وبلينكن؟ «فيديوجراف»
للمزيد حول فيديوهات غزة وماذا قالت أم الطفل الفلسطيني الشهيد يوسف الذي بات معروفا بعبارة "شعره كيرلي وأبيضاني وحلو" شاهد الفيديوجراف التالي:
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: غزة فيديوهات غزة إسرائيل
إقرأ أيضاً:
لو نويت الأضحية.. احذر هذا الفعل من الآن وحتى عيد الأضحى
قال مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، إنه يُستحب لمن عزم على الأضحية أن يُمسك عن أخذ شيء من شعر بدنه، وقصِّ أظافر يديه وقدميه من ليلة اليوم الأول من شهر ذي الحجة وحتى نحر الأضحية.
واستشهد مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، بقول سيدنا رسول الله: «مَن كانَ له ذِبْحٌ يَذْبَحُهُ فإذا أُهِلَّ هِلالُ ذِي الحِجَّةِ، فلا يَأْخُذَنَّ مِن شَعْرِهِ، ولا مِن أظْفارِهِ شيئًا حتَّى يُضَحِّيَ». [أخرجه مسلم].
وتستطلع بعد غروب شمس اليوم الثلاثاء التاسع والعشرين من شهر ذي القعدة، هلال شهر ذي الحجة، لتعلن أول أيام العشر الأوائل من ذي الحجة وموعد وقفة عرفات وموعد عيد الأضحى المبارك.
متى يمنع قص الأظافر؟قالت دار الإفتاء المصرية، إن من السُنة النبوية امتناع المُسلم المُضحي عن قص شعره وتقليم أظافره، مع أول أيام ذي الحجة.
واستشهدت الإفتاء في إجابتها عن سؤال: «هل يحرم على المُضحي الأخذ من شعره وأظافره؟» بما روي عَنْ أم سلمة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم قَالَ: «إِذَا رأيتم هِلالَ ذِي الْحِجَّةِ وأراد أحدكم أَنْ يُضَحِّيَ فَلْيُمْسِكْ عَنْ شَعرِهِ وأظفاره» أخرجه مسلم في صحيحه. وفي رواية :«فَلا يَمَسَّ مِنْ شَعرِهِ وَبَشَرِهِ شَيْئًا».
وأوضحت أن جمهور العلماء رأى أن الأمر بالإمساك عن الشعر والأظافر في هذا الحديث محمول على الندب والاستحباب لا على الحتم والإيجاب، بمعني أن من أراد أن يضحي فإنه يكره له الأخذ من شعره وأظفاره، وكذلك سائر جسده، فإن فعل لا يكون آثمًا، إنما تاركًا للفضيلة فحسب، وذلك من ليلة اليوم الأول من ذي الحجة إلى الفراغ من ذبح الأضحية.
وأضافت في فتوى لها: أما من لم يَعزم على الأضحية من أول شهر ذي الحجة بل ترك الأمر في ذلك معلقًا حتى يتيسر له أن يضحي فإنه لا يصدق عليه أنه مريد للتضحية، فلا يُكره في حقه أن يأخذ من شعره أو أظفاره أو سائر بدنه شيئًا حتى يعزم على الأضحية؛ فإن عزم استُحِبَّ في حقه أن يمسك عن الشعر وغيره من حين العزيمة.