جريدة الوطن:
2025-06-24@11:34:46 GMT

“إقامة دبي” تُطلق حملة “من أجلكم نحن هُنا”

تاريخ النشر: 23rd, October 2023 GMT

أطلقت الإدارة العامة للإقامة وشؤون الأجانب بدبي، حملة جديدة بعنوان “من أجلكم نحن هُنا”، وذلك خلال الفترة من 23 حتى 27 أكتوبر 2023، بهدف توفير منصة توعوية للتعريف بأهم الخدمات التي تُقدمها للمتعاملين في إمارة دبي.

وأكد العميد حسين ابراهيم أحمد مساعد المدير العام لقطاع شؤون الدعم المؤسسي، أهمية هذه الحملة في تعزيز التواصل وتوعية المستهدفين بالخدمات المتاحة، لافتاً إلى أنَّ الهدف منها هو تعزيز الوعي، وتقديم الدعم والمساعدة للأفراد في الحصول على خدمات الإقامة بكُل يُسر وسهولة، مُشيراً إلى أنَّ إطلاق الحملة يأتي في إطار تكثيف الجُهود المبذولة من قبل إقامة دبي، لتطوير وتحسين الخدمات المقدمة للمُتعاملين، وتسهيل واستدامة الوصول إليها بدقةٍ وسُرعة.

وأضاف أن إقامة دبي حريصة على تعزيز أدوات التواصل مع المتعاملين من مختلف الفئات، لافتاً إلى أن الحملات التي يتم إطلاقها باتت مساحة لتبادل المعرفة وتوفير المساعدة والدعم المستدام للجميع، مُتمنياً أنّ تُسهم الحملة في زيادة الوعي وتحقيق تجربة إيجابية للأفراد والمتعاملين الذين يسعون إلى الاستفادة من الخدمات التي توفرها الإدارة العامة وفق أفضل الممارسات العالمية.

وتتضمن باقةً الخدمات التي تسعى الحملة إلى التعريف بها، وتوعية الجُمهور بآليات الاستفادة منها، كُل من التطبيق الذكي الذي يُعتبر أحد الخدمات النوعية التي توفرها إقامة دبي لتحقيق سرعة الاستجابة والإنجاز، بما يسهم في توفير وقت وجهد المتعاملين، بالإضافة إلى الموقع الإلكتروني الذي يوفر خارطة طريق للتعريف بالخدمات وآليات تقديم المعاملات ومتابعتها، إلى جانب كُل من خدمات التأشيرة السياحية التي تعمل إقامة دبي على تطويرها وتحديثها باستمرار، فضلاً عن خدمة الهوية المؤسسية، والإقامة الذهبية، ومنصة جوازات الأطفال وخدمة إذن دخول مقيمي ومرافقي دول مجلس التعاون الخليجي، والتدريب العملي “لاستقطاب خريجي الجامعات، والطلاب المبتكرين”.

يُشار إلى أنَّ الإدارة العامة للإقامة وشؤون الأجانب بدبي، تُطلق سنوياً العديد من الحملات التوعوية، وتعمل باستمرار على تطوير آليات الاتصال والتواصل مع الجمهور، بهدف إبراز الخدمات النوعية التي توفرها، ورفع الوعي المجتمعي إزاء كافة ما يتعلق باحتياجاتهم ومُتطلباتهم.وام


المصدر: جريدة الوطن

كلمات دلالية: إقامة دبی إلى أن التی ت

إقرأ أيضاً:

واشنطن بوست: حملة إسرائيلية سرية لترهيب قادة إيران العسكريين

كشفت صحيفة واشنطن بوست الأميركية عن أن الاستخبارات الإسرائيلية أطلقت حملة سرية بعد ضرباتها العسكرية الأولى على إيران يوم 13 يونيو/حزيران الجاري، هدفت إلى ترهيب كبار المسؤولين العسكريين الإيرانيين عبر اتصالات هاتفية مباشرة، وتحذيرات شخصية، في محاولة لخلق حالة من الفوضى والانقسام داخل النظام الإيراني.

وحسب التقرير الحصري، فإن عناصر من الأمن الإسرائيلي يتقنون اللغة الفارسية تواصلوا مع ما لا يقل عن 20 مسؤولا إيرانيا رفيعا، وحذروهم من أنهم سيكونون الهدف التالي ما لم يتخلوا عن دعمهم للمرشد الأعلى علي خامنئي.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2زرداري: كانت لدينا بضع ثوان فقط لنقرر ما إذا كان الصاروخ الذي نشرته الهند نووياlist 2 of 2صحيفة إيطالية: هدوء إيران ليس سلاما وعلى إسرائيل الاستعداد لما هو أخطرend of list

وذكرت الصحيفة أنها تمكنت من الحصول على تسجيل صوتي لأحد هذه الاتصالات، تضمن تهديدا مباشرا لجنرال في الحرس الثوري الإيراني يقول: "أمامك 12 ساعة للفرار مع زوجتك وطفلك… نحن أقرب إليك من وريدك".

وحصلت الصحيفة على اسم الجنرال الإيراني، لكنها امتنعت عن نشره وقامت بحذف صوته من التسجيل الصوتي حفاظا على هويته.

ضمن عملية أوسع

تندرج هذه الاتصالات ضمن العملية الأوسع التي أطلقتها إسرائيل تحت اسم "الأسد الصاعد"، والتي استهدفت منشآت نووية ومواقع عسكرية ومخازن أسلحة داخل إيران، إضافة إلى تنفيذ اغتيالات شملت قادة بارزين، من بينهم اللواء حسين سلامي، واللواء محمد باقري، والعالم النووي فريدون عباسي دواني، وفقا لما ورد في التحقيق.

ولم تقتصر الحملة الاستخباراتية، كما تقول واشنطن بوست، على الاتصالات، بل شملت توجيه رسائل تحذيرية خطية لبعض المسؤولين أو التواصل معهم عبر زوجاتهم، في رسالة واضحة بأنهم مكشوفون تماما أمام الاستخبارات الإسرائيلية.

ووفقا لمصادر التحقيق، فإن الهدف من هذه الحملة هو شلّ قدرة القيادة الإيرانية على ملء الفراغ الناتج عن اغتيال الصف الأول من القادة، وإثارة الرعب في نفوس الصف الثاني والثالث.

هل حققت هدفها؟

وأشار أحد المصادر إلى أن بعض الشخصيات ترفض حاليا تولي مناصب حساسة خوفا من المصير نفسه.

إعلان

ورغم أن مسؤولين غربيين لم يرصدوا انشقاقات داخل المؤسسة العسكرية الإيرانية، فإن العملية تمثل تصعيدا غير مسبوق في العمل الاستخباراتي والنفسي ضد طهران، بالتوازي مع الهجوم العسكري الذي بدأته إسرائيل واستكملته الولايات المتحدة لاحقا بضربات استهدفت مواقع نووية في فوردو ونطنز وأصفهان.

وعلقت واشنطن بوست بالقول إن الحملة الإسرائيلية تهدف إلى أكثر من ضرب القدرات النووية الإيرانية، وإنها محاولة ممنهجة لتفكيك هيكل القيادة الإيراني وزعزعة استقراره من الداخل، باستخدام أدوات الاستخبارات والترهيب الشخصي، في سابقة غير معهودة في الصراع بين الطرفين.

مقالات مشابهة

  • “الجامعة الإسلامية” تُطلق مبادرة “تطوير خدمات الحج والعمرة” لتحسين تجربة ضيوف الرحمن
  • واشنطن بوست: حملة إسرائيلية سرية لترهيب قادة إيران العسكريين
  • حملة لإبراز المواقع التاريخية في العاصمة المقدسة
  • زاخاروفا: “إسرائيل” التي تمتلك أسلحة نووية تقصف مع أمريكا إيران التي لا تمتلكها
  • سلا..حملة من أجل جمع وإيواء المشردين
  • تدشين حملة رقابية على محطات تعبئة المياه في إب
  • “مردة” يتابع الإجراءات لاستكمال الانتخابات البلدية ببنغازي
  • الإمارات: «الهوية والجنسية» تفوز بجائزة «2025 GOVMEDIA» لأفضل حملة تسويقية عن مشروع السفر الذكي
  • “ابتسم” و”ثمرات” يوقعان اتفاقية شراكة لعلاج المحتاجين
  • بالتزامن مع انطلاق موسم “صيف السعودية”.. “السياحة” تكثّف جهودها الرقابية بمختلف مناطق المملكة لضمان الامتثال للأنظمة