2025-11-09@12:34:17 GMT
إجمالي نتائج البحث: 6
«أمیلیا إیرهارت»:
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- أثار شكل غريب في جنوب المحيط الهادئ، والذي شوهد من فناء خلفي لمنزلٍ يقع بولاية كاليفورنيا الأمريكية، أحدث محاولة لحل واحدة من أعظم الألغاز في التاريخ. وكان المحارب البحري الأمريكي المخضرم مايك آشمور في منزله عام 2020، يتصفح صور الأقمار الصناعية لجزيرة صغيرة تُدعى نيكومارورو، حينما لمح جسماً غير متوقع في البحيرة الداخلية للجزيرة.وتقع نيكومارورو بين أستراليا وهاواي، وتلعب دوراً محورياً في واحدة من نظريتين متنافستين تسعيان لتفسير ما حدث لرائدة الطيران الأمريكي الشهيرة أميليا إيرهارت وملّاحها فريد نونان، اللذين فُقدا عام 1937 أثناء محاولتهما الطيران حول العالم. وقد أسرت حادثة اختفائهما الباحثين لعقود طويلة، وظلت تثير اهتمام آشمور، الذي استهواه الاعتقاد بأن الطيّارة الأسطورية انتهى بها المطاف على شواطئ تلك الجزيرة.وقال آشمور متذكراً اكتشافه الرقمي:...
في عالم كان الطيران فيه لا يزال مغامرة محفوفة بالمخاطر، برزت أميليا إيرهارت لتصبح أول امرأة تطير عبر المحيط الأطلسي، وتحجز لنفسها مكانًا دائمًا في صفحات التاريخ.بداية الحلمولدت أميليا في 24 يوليو 1897 في كانساس، الولايات المتحدة. ومنذ طفولتها، لم تكن كسائر الفتيات في زمانها، كانت مغامرة ، تحب التسلق والميكانيكا، وتكره القيود المفروضة على المرأة. أول تجربة طيران لها كانت عام 1920، حين ركبت طائرة لأول مرة، وبعد عشر دقائق فقط من التحليق، اتخذت قرارها: “أريد أن أطير.”بعد سنوات من التدريب والعمل والادخار، حصلت على رخصة الطيران، وانضمت إلى مجتمع الطيارين، وسرعان ما بدأت تحطم الأرقام القياسية.عبور الأطلسي.. لحظة المجدفي 17 يونيو 1928، شاركت أميليا في أول رحلة لها عبر المحيط الأطلسي على متن طائرة “Friendship” بقيادة الطيار ويلمر شوتز والملاح...
عبد الماجد عباس محمد نور عالم كَانَت الفاتنة الشَّقْراء مُنهمكَة تَقلُّب نظرهَا بَيْن الأوْراق والرُّسومات الطُّبوغْرافيَّة ، ومقارنة إِيَّاهَا بِالْخرائط الكنْتوريَّة ،وتسجِّل مُلاحظات عليْهَا بِقلمِهَا ثم تقُوم بِحساباتٍ وقياسات ،تُدَونهَا بمُفكِّرتهَا الملْقاة بِالْقرْب مِن المفكَّات والصَّواميل والْبراغي المتناثرة حوْلهَا . . . هِي لا تُلْقِي بالاً لِلرِّيَاح الخفيفة اَلتِي تُدَاعِب خُصلات شِعْرهَا الذَّهبيَّة المموَّجة كأشععات القمر ، اللَّامعة بِسَطح بِرْكَة مُعَكرَة بِالطِّين وَمَاء المطر . . الرِّيَاح الخفيفة وَذَرات اَلغُبار المعلَّقة بِالْهواء تُعْلِ أنَّهَا سَيدَة المكَان وملكتهَا المتوَّجة فِي هذَا الفصْل مِن الزَّمَان بِهَذا اَلموْسِم ، ولَا تُبَالِي بِأيِّ شَيْء إِذ تُمَارِس غوايتهَا وهوايتهَا وسُلْطانهَا العاصف بِالنَّزوعات وبالرَّغْبات وبالثَّوْرات ، وللرِّياح وللغُبار طَيْش الهوى وحنين النَّوى المشْتاق اَلمُسهد بِالْحَرْق والصبابات والْجَوى . . . وشَهْر يُونْيو المصْتلي بِجَمر التَّحَرُّق...
شغل اختفاء الطيارة الشهيرة أميليا إيرهارت أثناء تحليقها فوق المحيط الهادئ عالمنا لمدة تقارب 87 عامًا، مما أدى إلى إثارة عدد لا يحصى من التحقيقات والبعثات للعثور على إجابات حول مصير الطيارة المحبوبة.انضمت أحدث مجموعة إلى البحث - وهي فريق من علماء الآثار تحت الماء وخبراء الروبوتات البحرية في شركة الرؤية البحرية العميقة، وهي شركة استكشاف المحيطات المقرَّة في تشارلستون، كارولاينا الجنوبية - وتقول إنها ربما وجدت دليلا يمكن أن يجلب بعض الإغلاق إلى قصة إيرهارت.عن طريق استخدام صور السونار، أداة لرسم خرائط قاع المحيط التي تستخدم الأمواج الصوتية لقياس المسافة من قاع البحر إلى السطح، تمكن الفريق من رؤية غريبة في المحيط الهادئ - تحت الماء بعمق يزيد عن 16،000 قدم (4،877 أمتار) - تشبه طائرة صغيرة. يعتقد الفريق...
قال ضابط مخابرات سابق بسلاح الجو الأمريكي إنه يعتقد أنه عثر على حطام طائرة أميليا إيرهارت التي اختفت قبل تسعة عقود في قاع المحيط الهادي باستخدام بيانات سونار من طائرة بدون طيار في أعماق البحار.على أمل حل لغز عمره 87 عاما، يخطط المستكشف توني روميو لإطلاق مهمة في وقت لاحق من هذا العام أو العام المقبل للعثور على الطائرة المفقودة منذ فترة طويلة ، والتي فشلت عملية بحث أمريكية ضخمة في القيام بها في عام 1937.قال روميو: "إذا استطعنا المساعدة في إنهاء هذه القصة وإعادة أميليا إلى المنزل، فسنكون متحمسين للغاية، إنها أشهر شخص مفقود في أمريكا، أليس كذلك؟ طالما أنها مفقودة، سيكون هناك دائما شخص ما يبحث.أصبحت إيرهارت وهي طيارة أمريكية أول امرأة وثاني شخص على الإطلاق يطير بمفرده...
أعلن توني روميو، ضابط المخابرات السابق بالقوات الجوية والرئيس التنفيذي لشركة Deep Sea Vision، عن حله لأعظم ألغاز الطيران، لاكتشافه موقع طائرة أميليا إيرهارت المفقودة في يوليو 1937.أول طيارة تبحر حول العالموقال روميو، إنه اضطر لبيع عقارات تجارية لتمويل بحثه في أعماق المحيط الهادئ العام الماضي، حيث قام بتمشيط قاع المحيط باستخدام تقنية السونار في المنطقة المشتبه في تحطمها لإيرهارت في محاولة للعثور على الطائرة.وقام فريقه بمراجعة بيانات السونار في ديسمبر التي التقطتها طائرة بدون طيار تحت الماء من رحلة البحث، ووجدوا صورة ضبابية لشكل يشبه الطائرة يعتقد السيد روميو أنه محرك الطيار المزدوج Lockheed 10-E Electra.وتم التقاط الصورة على بعد حوالي 100 ميل من جزيرة هاولاند، في منتصف الطريق بين أستراليا وهاواي.وكان من المتوقع أن تهبط إيرهارت وملاحها فريد...
