2025-11-20@22:49:49 GMT
إجمالي نتائج البحث: 6
«الإفتاء توضح حکم التأمین على الحیاة»:
أجاب الشيخ محمد كمال، أمين الفتوى بدار الإفتاء، على سؤال حول حكم التأمين على الحياة في الشرع، مؤكدًا أنه "حلال ولا حرج فيه". وخلال برنامج "فتاوى الناس" على قناة الناس، أوضح "كمال"، أن التأمين، سواء كان عبر جهة العمل أو تعاقدًا شخصيًا، يعد صورة من صور التعاون على البر والتقوى. وأشار إلى أن نظام التأمين يعمل على دفع أقساط شهرية مقابل حصول الشخص أو أسرته على مبلغ عند الإصابة أو الوفاة، موضحًا أن هذا من باب التبرع والتكافل بين المشتركين، وأنه لا يُعد ربا لأنه قائم على أساس تبادل المنفعة والتضامن. واستشهد الشيخ محمد كمال، بحديث النبي صلى الله عليه وسلم: "مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم كمثل الجسد الواحد..."، مؤكدًا أن التأمين يحقق هذا المعنى التكافلي في الواقع المعاصر. وختم...
ورد سؤال إلى دار الإفتاء المصرية عبر أحد المتابعين، وليد سيد من القاهرة، يقول فيه: هل شركات التأمين على الحياة حلال أم حرام حتى يطمئن قلبي؟وأوضح الشيخ محمد كمال، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال تصريح تلفزيوني اليوم الخميس، أن التأمين على الحياة، سواء كان عبر جهة العمل أو التعاقد الشخصي، جائز شرعًا ولا حرج فيه، باعتباره نوعًا من التعاون على البر والتقوى، مؤكدًا أن المقصود بالتعاون في الآية الكريمة أوسع من المساعدة المالية المباشرة ويشمل نظام التأمين.وبيّن أمين الفتوى أن دفع الأقساط الشهرية للحصول على مبلغ عند الإصابة أو الوفاة يُعد من باب التكافل بين المشتركين، وليس ربا، حتى لو حصل المستفيد أو ورثته على مبلغ أكبر من المدفوع، مستشهداً بحديث النبي صلى الله عليه وسلم: «مثل المؤمنين في...
أجابت دار الإفتاء المصرية، عن سؤال ورد اليها عبر موقعها الرسمي مضمونة: "ما حكم الشرع في التأمين على الحياة؟ وما مدى توافقه مع أحكام الشريعة الإسلامية الغَرَّاء؟". لترد دار الإفتاء موضحة: ان التأمين على الحياة أمرٌ جائزٌ شرعًا، وهو في جملته تكاتُفٌ وتكافُلٌ وتعاوُنٌ على البِر والإيثار، وجارٍ على أصول مكارم الأخلاق التي تتلاقى معانيها ومقاصدها معَ ما وردت به الشريعة الإسلامية من مواقف وتوجيهات تَجلَّى فيها روح التعاون والمواساة عند توقع الخطر والتماس طرق الوقاية منه.حث الشرع الشريف المسلمين على التعاون والترابطحثَّ الشرعُ الشريفُ المسلمين على التراحمِ والترابطِ والتعاون فيما بينهم، قال تعالى: ﴿وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى﴾ [المائدة: 2]، وقال صلى الله عليه وآله وسلم: «الْمُؤْمِنُ لِلْمُؤْمِنِ كَالْبُنْيَانِ، يَشُدُّ بَعْضُهُ بَعْضًا» متفق عليه مِن حديث أبي موسى الأشعري رضي الله...
ما حكم وثائق التأمين على الحياة؟ سؤال أجابته دار الإفتاء المصرية من خلال صفحتها الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك”، مشيرة إلى أن التأمين من المعاملات المستحدثة، وهو عقد قائم على التعاون على البر والتقوى وسد بابٍ من أبواب التكافل الاجتماعي. حكم وثائق التأمين على الحياةوتابعت الإفتاء: فهو داخل في عموم قول الله تعالى: ﴿وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلَا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَاتَّقُوا اللهَ إِنَّ اللهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ﴾ [المائدة: 2]، وقوله صلى الله عليه وآله وسلم: «مَثَلُ الْمُؤْمِنِينَ فِي تَوَادِّهِمْ وَتَرَاحُمِهِمْ وَتَعَاطُفِهِمْ مَثَلُ الْجَسَدِ إِذَا اشْتَكَى مِنْهُ عُضْوٌ تَدَاعَى لَهُ سَائِرُ الْجَسَدِ بِالسَّهَرِ وَالْحُمَّى» رواه البخاري، إلى غير ذلك من النصوص الكثيرة الواردة في هذا الباب. وأشارت إلى أن التأمين بكل أنواعه أصبح ضرورةً اجتماعيةً تُحتِّمها ظروف الحياة ويَصْعُبُ الاستغناء...
أوضحت دار الإفتاء المصرية عبر صفحتها الرسمية «فيس بوك»، عن حكم وثائق التأمين على الحياة.وأشارت دار الإفتاء، إلى أن التأمين من المعاملات المستحدثة، وهو عقد قائم على التعاون على البر والتقوى وسد بابٍ من أبواب التكافل الاجتماعي.الدليل الشرعي على جواز التأمين على الحياةوأضافت «الإفتاء»، أن التأمين داخل في عموم قول الله تعالى: ﴿وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلَا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَاتَّقُوا اللهَ إِنَّ اللهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ﴾ [المائدة: 2]، وقوله صلى الله عليه وآله وسلم: «مَثَلُ الْمُؤْمِنِينَ فِي تَوَادِّهِمْ وَتَرَاحُمِهِمْ وَتَعَاطُفِهِمْ مَثَلُ الْجَسَدِ إِذَا اشْتَكَى مِنْهُ عُضْوٌ تَدَاعَى لَهُ سَائِرُ الْجَسَدِ بِالسَّهَرِ وَالْحُمَّى» رواه البخاري، إلى غير ذلك من النصوص الكثيرة الواردة في هذا الباب.أسباب التأمين على الحياةوتابعت، أن التأمين بكل أنواعه أصبح ضرورةً اجتماعيةً تُحتِّمها ظروف الحياة ويَصْعُبُ الاستغناء...
