2025-11-04@02:54:00 GMT
				 
				 إجمالي نتائج البحث: 6
				 
                «تفجیر نووی»:
	شهدت مدينة جوندرمينجن الألمانية، اليوم، لحظة انفجار برجي التبريد العملاقين لأكبر محطة للطاقة النووية في البلاد، إيذانا بنهاية حقبة كاملة من الاعتماد على الطاقة النووية في ألمانيا.  وزير الصناعة والنقل يبحث مع سفير ألمانيا بالقاهرة سبل تعزيز التعاون المشترك  ألمانيا.. مثول 5 أفراد أمام المحكمة بتهمة ارتكاب جرائم ضد الإنسانية في سوريا  وانتشرت مقاطع فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي لحظة انهيار البرجين اللذين يبلغ ارتفاع كل منهما 160 مترا، في مشهد مهيب، بعد انفجار مخطط له بعناية نفذته شركة متخصصة في التفجيرات الهندسية. وسقط البرجان بفارق زمني 15 ثانية، وسط حضور جماهيري كبير من العائلات والمتابعين الذين تجمعوا لمشاهدة الحدث التاريخي. وكانت محطة جوندرمينجن تعمل منذ نحو ستة عقود، وكانت تعتبر من أكبر المنشآت النووية في أوروبا، حيث توفر...
	نجحت الصين فى إجراء تجربة عسكرية، هى الأولى من نوعها فى العالم، بتفجيرها رأساً حربياً هيدروجينياً غير نووى فى اختبار ميدانى داخل البلاد، وتمكن الرأس الحربى من استثارة سلسلة من التفاعلات الكيميائية المدمرة التى أحدثت بدورها انفجاراً هائلاً فاق فى قوته المتفجرات التقليدية المصنوعة من مادة «تى إن تي». وكشفت مجلة «ميليترى ووتش» أن القنبلة، الذى بلغت زنتها 2 كيلوجرام، تسببت فى إحداث كرة لهب تجاوزت 1000 درجة مئوية لمدة ثانيتين، وهو ما يعادل 15 ضعفاً لما تحدثه كمية مماثلة من متفجرات مادة الـ «تي إن تي.» مشددة على أن تلك النتائج تعد مضاعفاً للقوة بالنسبة للعديد من التسليحات والذخائر الصينية، بدءاً من الصواريخ الباليسيتية وقذائف المدفعية وصولاً إلى الصواريخ جو- جو. وقالت المجلة، المعنية بالشؤون العسكرية، إن «معهد 705...
	نشر موقع "شيناري إيكونومتشي" الإيطالي تقريرا عن تجربة للصين في تفجير قنبلة هيدروجينية غير نووية، تعتمد على "هيدريد المغنيسيوم"، واصفا التفجير بأنه قوي. هيدريد المغنسيوم هو مادة قادرة على تخزين كميات ضخمة من الهيدروجين، ما أدى لانفجار حراري مرعب تجاوزت حرارته 1000 درجة مئوية واستمر أطول بـ 15 مرة من انفجار مادة "تي أن تي".اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2صحيفة روسية: موقف بكين من رواندا تحوّل لافت بسياستها الخارجيةlist 2 of 2نيويورك تايمز: تدمر الأثرية تحولت إلى أطلالend of list وقال الكاتب فابيو لوغانو في التقرير إن الصين أنشأت قنبلة غير نووية، قادرة على توليد درجات حرارة عالية جدا، مستغلة هيدريد المغنيسيوم، مما أدى إلى تفاعلات كيميائية متسلسلة مدمّرة دون استخدام مواد نووية، وذلك وفقا لدراسة نُشرت...
	يبدو أن العالم يعيش تحت تهديد أفكار “كارثية”، تقدم اقتراحات مرعبة لحل مشاكل الكوكب، إذ أعلن أندرو هافيرلي، العالم الأمريكي من معهد روتشستر للتكنولوجيا، في دراسة نشرت على موقع arXiv، أن “تفجير رأس نووي كبير في المحيط قد يؤدي إلى إبطاء تغير المناخ”. ويقول: “قد يتسبب انفجار قنبلة نووية بقوة 81 غيغا طن في كارثة عالمية إذا تم تنفيذه بشكل غير صحيح. كما أن دفن القنبلة تحت صخور البازلت من شأنه أن يسبب نفس الكارثة. ولكن المياه العميقة تمتص موجات الصدمة بشكل جيد. ويمكننا أن نقول على وجه اليقين إنه إذا دفنت القنبلة تحت كيلومترات من سطح الأرض وكيلومترات من الماء، فإن الانفجار سوف يسحق الصخور قبل أن يتوقف بفعل الماء”. ويفترض هافرلي أن سحق الصخور البازلتية في قاع هضبة...
	في جنوب المحيط الأطلسي، تقع الجزيرة الأكثر عزلة في العالم ما بين  جنوب أفريقيا والقارة القطبية الجنوبية وهي جزيرة مهجورة سكانيًا تعرف باسم «بوفيه» وهي تابعة للنرويج، بحسب ما نشرته صحيفة «ذا صن» البريطانية. وعلى بُعد 1400 ميل من جزيرة بوفيه، يقع إقليم تريستان، وهو عبارة عن مجموعة من الجزر جنوب المحيط الأطلسي وتبعد 2816 كم عن جنوب أفريقيا.  قمر صناعي يرصد وميضًا غامضًا  وفي عام 1979 رصد قمر صناعي أمريكي بشكل غامض وميضًا ساطعًا من الضوء بين جزيرة بوفيه وجزر الأمير إدوارد، ولم يتمكن أحد في ذلك الوقت من تفسير الإضاءة، لكن بعض التقارير الحديثة أشارت إلى أنه من المتوقع أن يكون تفجيرا لقنبلة نووية سرية، ولم تعترف النرويج أو أي من الجزر القريبة بالأمر. الجزيرة تعوض غياب البشر...
	دعت 15 منظمة غير حكومية حول العالم السلطات الرسمية في الجزائر إلى اتخاذ إجراءات عاجلة لمعالجة الكارثة المستمرة الناجمة عن للتجارب النووية الفرنسية الرهيبة التي أجريت في الجزائر في الفترة من 1960 إلى 1966.  جاء ذلك في بيان مشترك أصدرته هذه المنظمات اليوم الثلاثاء بمناسبة الذكرى الـ 64 لأول تفجير نووي فرنسي في الجزائر وتحديدا في منطقة رقان جنوب غربي الجزائر والتي أطلق عليها اسم "الجربوع الأزرقGerboise blue".  وذكر البيان، الذي أرسلت نسخة منه لـ "عربي21"، أنه برغم مرور أكثر من 64 عاما على هذه الاختبارات، تواصل فرنسا التعامل مع هذه القضايا بسرية كبيرة، بمبرر أسرار الدفاع الوطني والأمن. ولا تزال ترفض الكشف عن خرائط دقيقة تكشف مواقع النفايات النووية وتحديد مواقع دفن هذه النفايات بدقة.  وأبدث...
