الدكتور عبد العليم محمد لـ "الشاهد": مصر الدولة الوحيدة التي لم تكن لها أهداف خاصة من القضية الفلسطينية
تاريخ النشر: 26th, October 2023 GMT
قال الدكتور عبد العليم محمد مستشار مركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية بالأهرام، إن مصر في قلب القضية الفلسطينية، ولم تتخل يوما عن القضية الفلسطينية، ومصر الدولة الوحيدة التي لم تكن لها أهداف خاصة أو فصيل فلسطيني يدين لها بالولاء.
وأضاف خلال لقائه مع الإعلامي الدكتور محمد الباز في برنامج "الشاهد" على شاشة "إكسترا نيوز"، أن القضية الفلسطينية حتى قبل نشأة إسرائيل كانت هي القضية الخارجية الوحيدة التي أدرجت على جدول أعمال الحركة الوطنية المصرية آنذاك بجوار الجلاء والدستور والقضايا المصرية الداخلية.
وأوضح أن مسألة تهجير أهالي غزة إلى مصر لم تغب أبدا عن ذهن الحركة الصهيوينة، وتذكرت كتابا مهما لميريت غالي عن سيناء، الذي أكد فيه أن الحركة الصهيونية حين تقدمت بطلب للسلطان العثماني عبد الحميد الثاني بإنشاء وطن قومي لليهود في فلسطين، ورفضه السلطان، قامت بدراسة سيناء على الطبيعة ورؤية هل تصلح للاستيطان أم لا، وانتهت إلى أنها لن تصلح للاستيطان إلا إذا وصل لها ماء النيل.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: صهيوني إكسترا أهالي المصري الخارجيه استراتيجية فصيل فلسطيني القضية الفلسطينية مركز الأهرام مركز الأهرام للدراسات
إقرأ أيضاً:
لوفرين يدعم محمد صلاح: القتال بكل قوتنا هو الطريقة الوحيدة للتعامل مع الظلم
تدخل المدافع الكرواتي ديان لوفرين، لاعب ليفربول السابق، على خط الأزمة المتصاعدة لنجم "الريدز" محمد صلاح، موجهاً له رسالة دعم قوية عبر منصة "إنستجرام"، وذلك بعد قرار المدرب الهولندي أرني سلوت استبعاد اللاعب من رحلة ميلانو لمواجهة إنتر ميلان في دوري أبطال أوروبا.
جاء قرار الاستبعاد عقب التصريحات النارية التي أطلقها صلاح إثر إبقائه على مقاعد البدلاء لثلاث مباريات متتالية في الدوري الإنجليزي الممتاز.
علق لوفرين، الذي تربطه بصلاح علاقة صداقة قوية، على صورة نشرها النجم المصري في صالة "الجيم" قائلاً: "الطريقة الوحيدة للتعامل مع الظلم هي القتال بكل قوتنا".
وتأتي رسالة لوفرين في ظل التصعيد غير المسبوق من جانب صلاح، الذي كشف عن تدهور علاقته مع المدرب سلوت وشعوره بأن النادي يحمله مسؤولية النتائج السلبية.
وفي تصريحات نقلها موقع "ذا صن"، عبر صلاح عن غضبه وإحباطه الشديد: "قلتُ مرات عديدة سابقًا أن علاقتي جيّدة بالمدرب، وفجأة اختفت هذه العلاقة، لا أعلم ما السبب."
وتابع: "الأمر غير مقبول بتاتًا حتى أكون صريح، لا أعلم لماذا يحدث هذا معي دائمًا، وكأنهم يقولون: لنحمّل صلاح المسؤولية لأنه المشكلة ولكنني لا أعتقد أنني المشكلة، لست أنا المشكلة."
وواصل : "قدمت الكثير لهذا النادي، والجميع يمكنه رؤية ذلك على مرّ السنوات، وخصوصًا في الموسم الماضي، أن أكون على مقاعد البدلاء، لا أعرف لماذا؟".
واختتم صلاح تصريحاته بتلميحات قوية حول مستقبله الغامض مع "الريدز"، خاصة قبل انضمامه لمنتخب مصر للمشاركة في كأس الأمم الإفريقية، عندما تحدث عن مباراة برايتون القادمة على ملعب "آنفيلد"، "مباراة برايتون في الآنفيلد؟ سنرى ما الذي سيحدث، ستكون المباراة في الآنفيلد، سأودّع الجماهير، ثم أذهب إلى كأس أمم إفريقيا، لأنني لا أعرف ماذا سيحدث عندما أكون هناك."
فصل جديد من ميليشيا أبو شباب في غزة.. ما القصة؟