عمرو أديب: مصر لم تبع القضية الفلسطينية.. وأهدافنا إنهاء المأساة الإنسانية في غزة
تاريخ النشر: 8th, December 2025 GMT
أكد الإعلامي عمرو أديب، أن مصر لم تبع القضية الفلسطينية، وأهداف القاهرة واضحة وهي تحقيق الأمن القومي المصري، وإنهاء المأساة الإنسانية في غزة.
وقال عمرو أديب في برنامجه "الحكاية" المذاع على قناة "إم بي سي مصر"،: "لما نيجي لملف الغاز مع إسرائيل؛ بقول إحنا ليه داخلين في ملف الغاز مع إسرائيل، صباح الخير يا جاري.
وتابع عمرو أديب: "الإسرائيلي ده لا أمان له، والأمريكي والإسرائيلي شايفين إن العلاقة المصرية الإسرائيلية في المنطقة أساسية ومينفعش تبوظ".
وأكمل عمرو أديب: "مصر تحترم اتفاقياتها مع إسرائيل، وتسعى إلى إتمام كل بنود اتفاق وقف إطلاق النار في غزة".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عمرو أديب أديب مصر غزة قطاع غزة عمرو أدیب
إقرأ أيضاً:
كارثة وفضيحة.. عمرو أديب يعلق على غرق مكتبة الآثار المصرية بمتحف اللوفر
علق الإعلامي عمرو أديب، على غرق مكتبة الآثار المصرية في متحف اللوفر بباريس وتلف 400 وثيقة تاريخية.
نكبات اللوفر تتواصل .. متحف العالم الأكبر يواجه انهياراً فى حماية الآثار المصرية متحف اللوفر يعلن تدابير طارئة بعد سرقة مجوهرات التاج الفرنسيوقال عمرو أديب في برنامجه " الحكاية “ المذاع على قناة “ إم بي سي مصر”: "ما حدث في متحف اللوفر فضيحة وكارثة.. فيه ماسورة مياه فرقعت في اللوفر وتضررت غرف الآثار المصرية".
وتابع عمرو أديب: "متحف اللوفر بقى يبعت لنا عشان ياخدوا دورات في المتحف المصري الكبير"، معقبا: "مفيش جهة في مصر أصدرت بيان يدين عدم الاعتناء بالأثار المصرية.. لازم ننكد عليهم هناك في اللوفر".
لازم ناخد حقناوتابع عمرو أديب:" نبعت السفير المصري في باريس عشان يشوف البرديات والوثائق القطع الأثرية في اللوفر، ودي حاجتنا برده وانت مسؤول دائما.. لازم ناخد حقنا.. ده حق مصر ودي حاجتنا وآثارنا".
شهد متحف اللوفر فى باريس حادثة جديدة تكشف حجم التدهور الذى يعانيه المتحف الأكثر زيارة فى العالم، حيث أدى تسرب مياه وقع الشهر الماضى إلى إتلاف مئات الكتب داخل قسم الآثار المصرية. وأشار تقرير موقع «لا تريبيون دو لارت» المتخصص إلى أن نحو 400 كتاب نادر تضررت بسبب سوء حالة الأنابيب فى مكتبة إدارة الآثار المصرية، فيما أكدت إدارة المتحف أنها طالبت منذ سنوات بتمويل عاجل لحماية المجموعات الحساسة دون أن تحصل عليه.
تتفاقم التحديات فى اللوفر مع مرور الوقت. فقد شهد المتحف سرقة جريئة لجواهر التاج فى 19 أكتوبر، كشفت عن ثغرات أمنية كبيرة، تلتها مشاكل هيكلية أدت إلى إغلاق معرض كامبانا بسبب هشاشة العوارض الخشبية، ثم تسرب الأنابيب فى 26 نوفمبر الذى ألحق أضراراً بمئات الأعمال الفنية وعمل الموظفون على تجفيفها باستخدام ورق نشاف. والآن يواجه مدير المتحف لورانس دى كار تحديات جديدة على الصعيد العمالي.
فيما صوتت أمس جميع نقابات اللوفر، بما فيها CFDT-CGT وSUD، على تقديم إشعار بالإضراب اعتباراً من 15 ديسمبر وقابل للتجديد. وكان آخر إضراب قصير قد جرى فى 16 يونيو واستمر لساعات قليلة. وأوضح ممثل أحد النقابات أن الهدف من الإضراب هو الضغط على الإدارة لمدة أسبوع لتحقيق مطالبهم المتعلقة بالتوجه الاستراتيجى وأسلوب الإدارة المتبع منذ 2021.
وأكدت النقابات فى ملاحظاتها أن مساحات المتحف تُغلق يومياً لفترات أطول من ساعات العمل الرسمية بسبب نقص الموظفين والأعطال الفنية وحالة المبنى المتداعية. وأضافت أن الموظفين يواجهون عبء عمل متزايد وإدارة صارمة للموارد البشرية وتوجيهات متناقضة تعرقل تقديم خدمة عامة هادئة وفعالة. ووفقاً لصحيفة لوموند، ارتفع عدد الاستشارات مع أخصائى علم النفس المهنى من 37 فى 2022 إلى 146 فى 2024، وهو رقم يمثل أقلية بين 2500 موظف بالمتحف لكنه يعكس مستوى القلق المتصاعد بينهم.