دعت فنانة يمنية، محبيها وأصدقائها إلى "الدعاء لها" بعد تدهور حالتها الصحية، جراء مرض عضال ألم بها.

وقالت الفنانة إيمان ابراهيم، التي تقيم في العاصمة المصرية القاهرة، في منشور على صفحتها في "فيسبوك": "دعواتكم لي يا أصدقاء صحتي تتدهور، ولن أناشد أحد غير الله أن يلطف بي ويشفيني من أجل أطفالي الذين ليس لهم أحد غيري بعد الله".

وأفادت مصادر إعلامية، أن الفنانة إيمان ابراهيم تعاني من مرض كبدي مزمن غير فيروسي، مع تليف في أنسجة الكبد.

وأوضح تقرير طبي أن الفنانة بحاجة لزراعة كبد بصورة عاجلة، وهي عملية مكلفة، عجزت عن دفع تكاليفها.

اقرأ أيضاً حزب الله اللبناني يترك إسرائيل خلف ظهره.. ويتوعد الاحتلال بالمليشيات الحوثية في اليمن صحيفة إماراتية: مليشيا الحوثي أفشلت مساعي السلام في اليمن!! الماجستير بامتياز للباحثة اليمنية أماني باخريبة منظمة أممية تتخلى عن أحد موظفيها بعد وفاته تحت التعذيب في سجون مليشيا الحوثي انهيار جنوني للريال اليمني وصعود صاروخي للعملات الأجنبية الطيور على أشكالها تقع!! درجات الحرارة المتوقعة في مختلف المحافظات اليمنية اليوم الخميس اختطاف موظف في منظمة أممية شمالي اليمن وإخفائه منذ شهرين ميليشيا الحوثي تنفذ مسيرات طلابية بصنعاء لاستقطاب مقاتلين تحت إسم كتائب الأقصى سيول الأمطار تقطع الطريق بين ذمار - الحديدة بشكل كلي شيعية كربلاء تعلن تأييدها ”للمطري” و جماعة الحوثي تحاول سحب شباب بني مطر وفاة أحد مشائخ حجور وعضو المجلس المحلي في مديرية كشر بمحافظة حجة

والفنانة إيمان من مواليد عدن، وتلقت تعليمها الجامعي في سوريا، وبدأت مسيرتها الفنية من سن مبكرة، ومثلت اليمن في كثير من اللقاءات الثقافية، وشاركت في العديد من الفعاليات الفنية العربية والعالمية.

المصدر: المشهد اليمني

إقرأ أيضاً:

سفير سابق عمل في اليمن يفضح انحياز منظمات دولية كبيرة لصالح الحوثيين ويؤكد إن ''إنهاء الحوثي يبدأ بتمزيق اتفاق ستوكهولم واستعادة الحديدة''.. عاجل

كشف السفير البريطاني الأسبق لدى اليمن، إدموند فيتون براون، أن منظمات إنسانية دولية، عملت على تغيير توجه المجتمع الدولي في تعامله مع الصراع اليمني، بما يصبّ في مصلحة جماعة الحوثي.

وفي مقال نشره في منتدى الشرق الأوسط، وجّه الدبلوماسي البريطاني انتقادات حادة لمواقف بعض المنظمات، مثل أوكسفام، والعفو الدولية، ومكتب تنسيق الشؤون الإنسانية التابع للأمم المتحدة (أوتشا)، مشيراً إلى أن هذه الجهات مارست ضغوطاً أفضت إلى تحوير السياسات الغربية تجاه اليمن وفرض قيود على العمليات العسكرية ضد الحوثيين.

وأشار فيتون براون، الذي تولّى منصب سفير بريطانيا لدى اليمن بين عامي 2015 و2017، إلى أن الاستجابة الدولية للنزاع كانت في بدايتها "صحيحة ومتماسكة" عام 2014، لكنها انحرفت تدريجياً، لتبلغ ذروتها في اتفاق ستوكهولم أواخر 2018، الذي وصفه بـ"المشين"، مؤكداً أنه منح الحوثيين فرصة للتموضع دولياً وممارسة الابتزاز.

وأوضح أن القرار الأممي رقم 2140، الصادر في نوفمبر 2014، قد شخص التهديدات المحدقة باليمن، وفرض عقوبات على شخصيات معرقلة، في وقت كانت الحكومة الشرعية بقيادة الرئيس عبد ربه منصور هادي تحظى بدعم دولي واضح، باستثناء إيران.

وأكد أن التدخل العسكري الذي قادته السعودية في مارس 2015 جاء استجابة لطلب رسمي من الحكومة اليمنية، ووفقاً للمادة 51 من ميثاق الأمم المتحدة المتعلّقة بحق الدفاع عن النفس، مشيراً إلى أن جماعة الحوثي أقلية لا تعكس الطيف اليمني، وتتخذ مواقف طائفية معادية للأغلبية السنية في البلاد.

وانتقد فيتون براون ما اعتبرها "سيطرة للرؤية الإنسانية الضيقة" على دوائر صنع القرار في العواصم الغربية، موضحاً أن بعض وزارات التنمية والمنظمات الإغاثية مارست نفوذاً تجاوز في كثير من الأحيان تأثير وزارات الخارجية، ما أفضى إلى ضغوط كبيرة لتقييد أي عمل عسكري ضد الحوثيين، حتى عند ارتكابهم انتهاكات جسيمة، بينها الاعتقال التعسفي والتعذيب والقتل.

ووصف فيتون براون تحالف تلك المنظمات بـ"اللوبي الإنساني"، وقال إنه كان أكثر تأثراً بالغارات الجوية التي ينفذها التحالف بقيادة السعودية، مقارنةً بانتهاكات الحوثيين، وأن وسائل الإعلام الغربية عكست هذا التحيّز بصورة "غير دقيقة ومنحازة".

وأضاف أن مواقف عواصم غربية، مثل واشنطن ولندن، بدأت تتغير تدريجياً نتيجة ضغوط الرأي العام، مشيراً إلى أن وزير الخارجية الأمريكي الأسبق جون كيري، وبتأثير من سلطنة عُمان، تبنّى نهجاً أكثر تساهلاً مع الحوثيين، وسعى للتوصل إلى تسوية "بأي ثمن".

وتطرق إلى محادثات الكويت عام 2016، قائلاً إنها كشفت انحياز المجتمع الدولي لمطالب الحوثيين، رغم غياب أي التزام جاد منهم بالحلول التفاوضية. كما أشار إلى أن اتفاق ستوكهولم ساعد الحوثيين في كسب الاعتراف الدولي، وتوسيع نشاطهم السياسي والإعلامي، دون أن يلزمهم بأي تنازلات حقيقية.

وفي تحليله للواقع الراهن، شدد الدبلوماسي البريطاني على أن ما ينقص القوى المناهضة للحوثيين هو التكاتف الجاد مع الحكومة الشرعية، وتوفير الإمكانات لاستئناف العمليات العسكرية، لا سيما في جبهة الساحل الغربي واستعادة مدينة الحديدة، والتي اعتبرها أولوية قصوى.

وحذر من أن تهديد الحوثيين للملاحة الدولية في البحر الأحمر لن يتوقف ما لم يتم "تمزيق اتفاق ستوكهولم"، لافتاً إلى تراجع الحماسة السعودية لمواصلة الحرب، ما يتطلب – بحسب رأيه – تدخلاً أمريكياً مباشراً، خاصة من إدارة الرئيس السابق دونالد ترامب، الذي اعتبره أكثر وضوحاً في دعمه لحلفاء واشنطن.

وأكد أن إيران تمثل المصدر الأكبر لزعزعة الاستقرار في اليمن والمنطقة، من خلال دعمها للحوثيين، وحزب الله، والمليشيات العراقية، داعياً إلى ضرورة دمج السياسة الأمريكية تجاه اليمن ضمن إطار أوسع لاحتواء النفوذ الإيراني.

وختم السفير البريطاني السابق مقاله بدعوة إلى ممارسة مزيد من الضغوط على طهران، بما يؤدي إلى تغيير سلوك النظام الإيراني، إن لم يكن إسقاطه، معتبراً أن الجمهورية الإسلامية تمر بـ"لحظة ضعف"، وأن التعامل معها عبر اتفاقيات مرحلية مثل "خطة العمل الشاملة المشتركة" يمنحها الوقت ولا يفضي إلى حل جذري

مقالات مشابهة

  • من كنيسة بليز إلى بيت الله الحرام: رحلة إيمان لا تُنسى .. فيديو
  • فنانة في عنصر المفاجأة| قناة حلا شيحة الدينية محطة جديدة بطريق الممثلة الروحاني
  • الملك يواسي أسرة بوحمالة : فنانة قديرة ورمز الشاشة المغربية
  • إرهاب مليشيا الحوثي يُهدد بعزل بنوك اليمن عن العالم
  • نشطاء: حماقة الحوثي تدمر اليمن وتزيد من معاناة الشعب
  • وفاة الفنانة المغربية نعيمة بوحمالة عن 77 عاما بعد صراع مع المرض
  • دينا أبو الخير: المرض ابتلاء إلهي يكفّر الذنوب ويرفع الدرجات
  • واعظة بالأوقاف: المرض يكفر الذنوب ويرفع الدرجات
  • سفير سابق عمل في اليمن يفضح انحياز منظمات دولية كبيرة لصالح الحوثيين ويؤكد إن ''إنهاء الحوثي يبدأ بتمزيق اتفاق ستوكهولم واستعادة الحديدة''.. عاجل
  • فنانة قديرة أهانها مخرج مبتدئ.. كواليس مرافعة دفاع عفاف شعيب بقضية محمد سامي