استشاري: جفاف العين قد يؤدي للإصابة بالعمى.. فيديو
تاريخ النشر: 28th, October 2023 GMT
الرياض
نبه استشاري طب وجراحة العيون، عبد المحسن الملحم، إلى أحد مضاعفات جفاف العين.
وقال “الملحم” إن هناك حالات نادرة جدا قد يؤدي الجفاف إلى تقرحات وندبات وأحيانا تحلل في الطبقات السطحية للعين مما قد إلى الإصابة بالعمى، وذلك وفقا لما ذكره بقناة “الإخبارية”.
وأكد أن جفاف العين يكون في أغلب الحالات مؤقت ويمكن أن تتحسن حالة المصاب بها إذا أخذ العلاج المناسب.
فيديو | استشاري طب وجراحة العيون د. عبد المحسن الملحم: معظم حالات جفاف العين مؤقتة ولكن هناك حالات نادرة جدا قد تؤدي إلى الإصابة بالعمى#برنامج_120#الإخبارية pic.twitter.com/QqtnTUmWjw
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) October 27, 2023
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: العمى جفاف العين جفاف العین
إقرأ أيضاً:
دراسة : الرجال المتزوجون أكثر عرضة للإصابة بالسمنة
أميرة خالد
كشفت دراسة حديثة أن الزواج قد يكون مرتبطًا بزيادة الوزن، فقد أظهرت الأبحاث التي نُشرت على موقع “New Atlas” أن الرجال المتزوجين أكثر عرضة للإصابة بالسمنة بثلاثة أضعاف مقارنةً بنظرائهم غير المتزوجين.
وتُعرض نتائج هذه الدراسة ضمن فعاليات المؤتمر الأوروبي للسمنة “ECO 2025” المقام حاليًا في إسبانيا، حيث أجرى باحثون بولنديون تحليلًا لبيانات 1098 رجلًا و1307 امرأة، بمتوسط عمر 50 عامًا، ضمن المسح الصحي الوطني البولندي “WOBASZ II”، وتشير الأرقام إلى أن 35.3% من المشاركين كانوا ضمن الوزن الطبيعي، بينما عانى 38.3% من زيادة الوزن، و26.4% من السمنة.
وبحسب النتائج، فإن الرجال المتزوجين يواجهون خطرًا متزايدًا بنسبة 62% للإصابة بزيادة الوزن، مقارنة بـ39% فقط لدى زوجاتهم، وبينما لم تكن هذه الفروقات كبيرة في حد ذاتها، فإن تحليل “نسبة الأرجحية” أظهر أن الزواج يزيد من احتمالية إصابة الرجال بالسمنة بثلاثة أضعاف مقارنة بالرجال غير المتزوجين.
في المقابل، لم تُظهر النساء المتزوجات فرقًا ملحوظًا في معدلات السمنة مقارنة بغير المتزوجات، مما قد يُعزى إلى العادات الثقافية والاجتماعية.
وشملت الدراسة أيضًا عوامل مثل الوعي الصحي، والاكتئاب، والدعم الاجتماعي، كعوامل مساهمة في تغيرات الوزن. وأشارت النتائج إلى أن العيش في مجتمعات صغيرة ومعزولة، وضعف شبكة العلاقات الاجتماعية، وانخفاض الوعي الصحي، كلها مرتبطة بزيادة احتمالات السمنة، خاصة لدى النساء.
وأكد الباحثون أن “للعمر والحالة الاجتماعية تأثير لا يمكن إنكاره على زيادة الوزن في مرحلة البلوغ”، مضيفين أن رفع مستوى الوعي الصحي قد يكون أحد المفاتيح الرئيسية لمواجهة تفشي السمنة.
كما أظهرت الدراسة أن 28% من المصابين بالسمنة كانوا يعانون من أمراض القلب والأوعية الدموية، وهي نسبة تفوق ضعفي ما تم تسجيله لدى أصحاب الوزن الطبيعي.