صحيفة عاجل:
2025-06-28@01:19:09 GMT

استشاري: دخان النار والبخور من مسببات جفاف العين

تاريخ النشر: 28th, October 2023 GMT

استشاري: دخان النار والبخور من مسببات جفاف العين

قال استشاري طب وجراحة العيون د. عبد المحسن الملحم: دخان النار والبخور من مسببات جفاف العين.

وأضاف خلال مداخلة مع قناة «الإخبارية» أن أي مهيج خارجي يهيج سطح العين قد يؤدي إلى الجفاف، ووجود تحسس بالعين.

ونصح الملحم بالابتعاد قدر الإمكان عن هذه المصادر المسببة للجفاف مع استخدام قطرات مرطبة للعين.  

فيديو | استشاري طب وجراحة العيون د.

عبد المحسن الملحم: دخان النار والبخور من مسببات جفاف العين وننصح باستخدام قطرات مرطبة للعين
#برنامج_120#الإخبارية pic.twitter.com/Hp3iJjNf2U

— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) October 27, 2023

المصدر: صحيفة عاجل

إقرأ أيضاً:

جفاف غير مسبوق يهدد محاصيل القمح في سوريا

تواجه سوريا هذا العام أزمة زراعية حادة بفعل موجة جفاف تعد الأسوأ منذ أكثر من 6 عقود، مما يهدد محاصيل القمح بشكل خطير ويزيد من احتمالات انعدام الأمن الغذائي لنحو 16 مليون شخص، بحسب تقديرات الأمم المتحدة.

وتضرر نحو 2.5 مليون هكتار من الأراضي المزروعة بالقمح جراء ظروف مناخية قاسية، أبرزها انخفاض معدلات هطول الأمطار وقصر موسم الشتاء، وفق ما أفادت به منظمة الأغذية والزراعة (فاو).

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2حوض المتوسط وأوروبا يواجهان أسوأ جفاف في يونيو منذ عقدlist 2 of 2انبعاثات قطاع الطاقة تسجل مستوى قياسيا للعام الرابعend of list

وتشير بيانات المنظمة إلى أن 95% من القمح البعل تضرر بشكل شبه كلي، بينما يتوقع أن يكون إنتاج القمح المروي أقل بـ30% إلى 40% من المعتاد، مما يُنذر بفجوة تتراوح بين 2.5 و2.7 مليون طن من الإنتاج المحلي.

وتقول هيا أبو عساف، مساعدة ممثل الفاو في سوريا، إن "الظروف المناخية التي شهدها الموسم الزراعي الحالي هي الأسوأ منذ حوالي 60 عاما"، قائلة إن "سوريا شهدت موسم شتاء قصيرا وانخفاضا في مستوى الأمطار".

وأشارت إلى أن آثار الجفاف لم تقتصر على القمح فحسب، بل طالت أيضا المراعي الطبيعية الضرورية لتربية المواشي.

تغيرات مناخية قاسية

وكانت سوريا تحقق اكتفاء ذاتيا من القمح قبل عام 2011 بإنتاج سنوي بلغ 4.1 ملايين طن، لكن سنوات الصراع المسلح إلى جانب تغيرات المناخ المستمرة والانخفاض الحاد في منسوب المياه الجوفية، أدى إلى تراجع الإنتاج بشكل كبير، مما دفع البلاد إلى الاعتماد بشكل متزايد على الاستيراد.

وفي الميدان، يعاني المزارعون من ضغوط متزايدة. ففي ريف عامودا شمال شرق البلاد، يشير المزارع جمشيد حسو (65 عاما) إلى صعوبة الموسم قائلا: "رغم سقي الأرض 6 مرات باستخدام المرشات، بقي طول السنابل قصيرا وحبوبها صغيرة".

ويضيف أنه اضطر لحفر آبار عميقة تتجاوز 160 مترا للوصول إلى المياه، وهو أمر مكلف وغير مستدام على الأمد الطويل.

وتحذر الفاو من انخفاض كبير في مستويات المياه مقارنة بالسنوات السابقة، واصفة الوضع بـ"المخيف"، خاصة مع ارتفاع التكاليف الزراعية وضعف الدعم.

إعلان جفاف متواصل

ويعمّق الجفاف المتواصل، المقترن بتداعيات تغيّر المناخ الذي يزيد من تقلبات الطقس ويفاقم موجات الحرارة وشح الأمطار، الأزمة المعيشية في بلد يعيش فترة انتقالية ويواجه آثار سنوات من الصراع.

وتلعب الزراعة دورا محوريا في دعم الاقتصاد المحلي وتأمين مصادر دخل للعديد من العائلات، لا سيما في المناطق الريفية.

ويؤكد حسو "ما لم يُقدَّم لنا الدعم، لن نستطيع الاستمرار. نحن نسير إلى المجهول، وإذا فقدنا الزراعة، سيفقد الناس قوتهم وسيتفاقم الفقر والجوع".

مقالات مشابهة

  • مراسل القاهرة الإخبارية من كييف: هجوم روسي عنيف بمسيرات يقطع الكهرباء عن خيرسون
  • جفاف غير مسبوق يهدد محاصيل القمح في سوريا
  • غزة بعد دخان الحرب من سيحكم أنقاض الميدان ؟ أيّ سيناريو ينتظرها ؟
  • عادل الملحم يعلق على تجديد عقد رونالدو
  • تشكيل الوداد المغربي الرسمي أمام العين الإماراتي في كأس العالم للأندية
  • تشكيل العين الإماراتي أمام الوداد المغربي في كأس العالم للأندية
  • مختص: المملكة تسعى للحد من مسببات التوتر والحروب
  • عادل الملحم على أوضاع النصر: يقولون بيمددون لهم 3 أشهر لا يضحكون عليكم
  • القاهرة الإخبارية: 18741 طفلا في غزة يتلقون العلاج من سوء التغذية
  • القنوات الناقلة لمباراة الوداد ضد العين في كأس العالم للأندية 2025