قال الرئيس عبدالفتاح السيسي إن المهن التي يقدمها التعليم الفني، فرص لفرز الموهوبين، موضحا أن «المهنة دي علشان الشاب أو الشابة اللي بيشتغلوا فيها»، لكي يحقق ما يريد لنفسه ولغيره، «فرصة يبقى عينك على الموهوب فيهم.. اللي إيديهم تتلف في حرير».

والتقى الرئيس السيسي بيوسف جوهر، الطالب بمدرسة ابدأ الوطنية للعلوم التقنية، الذي أوضح أن المدرسة لها فرعين، بدمياط وببدر، والفرع ببدر يدرس الذكاء الاصطناعي، أما الفرع بدمياط فيتناول الخدمات اللوجيستية.

وقال الطالب محمد عبدالمنعم من مدرسة ابدأ الوطنية للعلوم التقنية بمدينة بدر تخصص الذكاء الاصطناعي، «بشكر حضرتك على مبادرة ابدأ للصناعة، وبشكر حضرتك أنك تكفلت بيها»، ليرد الرئيس «الموضوع ده والشغل ده، هو المستقبل كله، اللي هيمتلك العلم والموهبة هيلاقي فرصة عمل في مصر وبرة مصر».

وسأل الرئيس عما إذا كان أحد الطلاب في هذا التخصص مختلفا ومميزا: «كله بيذاكر ويجتهد، لكن فرق بين واحد والتاني بيكون حد عنده حاجة زيادة»، ليرد الطلاب «أكيد فيه».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: السيسي

إقرأ أيضاً:

الذكاء الاصطناعي يزداد عبقرية.. لكنه يُتقن الكذب

أشار تقرير حديث إلى أن مشكلة "الهلوسات" في نماذج الذكاء الاصطناعي – وهي المصطلحات الأنيقة التي تُستخدم لوصف المعلومات الملفقة التي تقدمها النماذج على أنها حقائق – تزداد سوءًا مع تطور هذه النماذج، وليس العكس.

اقرأ أيضاً.. الذكاء الاصطناعي يتقن الخداع!


وبحسب نيويورك تايمز، فإن النماذج الجديدة المصممة لتقديم "تفكير منطقي" قبل الإجابة، مثل نماذج OpenAI وGoogle الحديثة، تُظهر معدلات أعلى من الأخطاء والادعاءات الكاذبة. على سبيل المثال، نموذج o4-mini من OpenAI هلوس بنسبة 48٪ في اختبارات الدقة الداخلية، بينما بلغت هلوسات نموذج o3 حوالي 33٪، أي ضعف معدل الأجيال السابقة.

 

 

اقرا ايضاً.. روبوتات تتنكر كبشر وتخدع آلاف المستخدمين!

أخبار ذات صلة في أضخم تجربة طبية عرفها التاريخ.. الذكاء الاصطناعي يشخّص ويتفوق على الأطباء البابا ليو الرابع عشر يحدد رؤيته للكنيسة الكاثولوكية



وتزداد خطورة المشكلة بسبب فشل الشركات المطورة في فهم السبب الحقيقي وراء هذه الظاهرة، وهو ما يكشف عن ضعف الفهم العميق لكيفية عمل هذه النماذج حتى من قبل مبتكريها.

ويضيف خبراء أن الاعتماد المتزايد على البيانات الاصطناعية (المولدة بالذكاء الاصطناعي نفسه) في تدريب النماذج الجديدة قد يزيد المشكلة سوءًا، مع تراجع العائد من كل جيل جديد من النماذج.


اقرأ أيضاً.. تحذيرات علمية.. أدوات البحث بالذكاء الاصطناعي تختلق مصادر وروابط وهمية



ومع ضخ عشرات المليارات من الدولارات في تطوير البنية التحتية لنماذج أكثر تطورًا، تواجه الصناعة الآن معضلة محورية: المزيد من القوة لا يعني بالضرورة المزيد من الموثوقية.


إسلام العبادي(أبوظبي)

مقالات مشابهة

  • دراسة.. أدوات الذكاء الاصطناعي توحد أساليب الكتابة
  • الذكاء الاصطناعي يزداد عبقرية.. لكنه يُتقن الكذب
  • كيف تراهن هوليود على الذكاء الاصطناعي لتقليل تكاليف الإنتاج؟
  • بابا الفاتيكان يحذّر: الذكاء الاصطناعي تحد للبشرية
  • الذكـاء الاصطناعـي «الخـارق» لـم يولـد بعـد!
  • تراجع عمليات البحث في سفاري لأول مرة بسبب الذكاء الاصطناعي
  • الاتحاد المصري لطلاب الصيدلة يحتفي بـ42 عامًا من التميز ويمهد طريق المستقبل
  • سعر ومواصفات موبايل هونر 400 برو.. يدعم الذكاء الاصطناعي
  • الثقافة والمعلوماتية وسؤال الذكاء الاصطناعي
  • سلامة الحمادي.. رحلة تميز في الذكاء الاصطناعي