4 طرق للوقاية من الأمراض الجلدية خلال فترة التقلبات الجوية.. تعرف عليها
تاريخ النشر: 28th, October 2023 GMT
قدم الدكتور شريف مهدي، أستاذ مساعد الأمراض الجلدية بالمركز القومي للبحوث، روشتة بأهم طرق الوقاية من الأمراض الجلدية الشائعة خلال فترة التقلبات الجوية وتغير الفصول.
وقال “مهدي”، خلال حواره المذاع عبر فضائية دي إم سي، اليوم السبت، إن أكثر الأمراض انتشارًا في هذه الفترة هي الحساسية بأنواعها المختلفة وعلى رأسها الأرتكريا والإجزيما، متابعًا أن استخدام المياه الساخنة يعمل على إزالة البقة الدهنية من الجلد وبالتالي زيادة الجفاف، لافتًا إلى أنه يجب استخدام المياه الفاترة عند الاستحمام أو أي استخدام أخر.
وأضاف أستاذ مساعد الأمراض الجلدية بالمركز القومي للبحوث، أن يجب تجنب ارتداء ملابس من الصوف مباشرة على الجلد لمنع الاصابة بالحساسية، موضحًا أن طبقة الملابس الملامسة للجلد يجب أن تكون قطنية.
وأكد أستاذ مساعد الأمراض الجلدية بالمركز القومي للبحوث، أن الترطيب عامل أساسي في التعامل مع الإجزيما بأنواعها ودرجاتها، مع شرب كميات كافية من المياه والابتعاد عن الأكلات الحارة والسريعة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأمراض الجلدية التقلبات الجوية الحساسية الأمراض الجلدیة
إقرأ أيضاً:
15 معلومة عن مشروع تمثالي ميمنون ومعبد أمنحتب الثالث|تعرف عليها
شهدت الساعات الماضية إزاحة الستار عن تمثالين ضخمين من الألبستر للملك أمنحتب الثالث وذلك بعد ترميمها وإعادة تركيبهما ورفعهما بموقعهما الأصلي بالصرح الثالث بالمعبد الجنائزي للملك بالبر الغربي بالأقصر، وفى إطار ذلك ألقي المجلس الأعلى للآثار الضوء على مشروع الحفاظ على تمثالي ميمنون ومعبد الملك أمنحتب الثالث.
تمثالي ميمنون ومعبد أمنحتب الثالث
ويرصد "صدى البلد" أبرز 15 معلومة عن مشروع تمثالي ميمنون ومعبد أمنحتب الثالث
1-ترميم وإعادة تركيب ورفع زوج من التماثيل الجالسة المصنوعة من الكوارتزيت
2-رفع تمثالين ملكيين واقفين من الكوارتزيت عند البوابة الشمالية لحرم المعبد
3-تم إنقاذ هذه الآثار المفككة وإخراجها من الطمي والمياه المالحة
4-إعادتها إلى مواقعها الأصلية عبر خفض منسوب المياه الجوفية
5- أسهم خفض مستوى الأرض بنحو ثلاثة أمتار
6-تم العثور على 280 تمثالًا وأجزاء تماثيل للإلهة سخمت
7-التماثيل حاليًا في انتظار عرضها بفناء الأعمدة بالمعبد
8- اكتشاف وإنقاذ تمثالين من تماثيل أبو الهول من الحجر الجيري
9-شُيِّد المعبد الجنائزي لـ أمنحتب الثالث في النصف الأول من القرن 14 قبل الميلاد على مدى 39 عامًا من فترة حكمه
10- يُعد المعبد الأكبر بين المعابد الجنائزية وأكثرها ثراءً
11- تعرّض المعبد لانهيار نتيجة زلزال في عام 1200 قبل الميلاد
12- استُخدمت بقاياه كمحجر في عصور لاحقة، قبل تأثره بالسيول
13-لم يتبقَّ من معالم المعبد سوى تمثالي ممنون
14- باقي الآثار كانت مدمرة غارقة في المياه المالحة،
15-في القرن 19 استولى هواة جمع الآثار على قطع من أطلاله
الإفتاء: ينبغي المسارعة للغسل من الجنابة.. ولا إثم في تأخره