تعرف على توقعات برج الميزان اليوم 29 أكتوبر 2023
تاريخ النشر: 29th, October 2023 GMT
عالم الأبراج واحد من أكثر العلوم التي تشغل بال الكثير من الأشخاص، ولكل برج الخصائص والسمات الخاصة به التي تميزه عن غيره، وهذه السمات تحدد شخصية كل شخص ينتمي لهذا البرج.
ويستطيع علماء الفلك توقعات ماسيحدث لأصحاب كل برج في يومهم في كلًا من الجوانب الصحية، العاطفية، المهنية وغيرها، وبعض الأشخاص يحرصون على معرفة هذه التوقعات لذا توفر جريدة "الفجر" الإلكترونية لقرائها توقعات الأبراج التي ينتمون إليها.
السمات التي يتميز بها أصحاب برج الميزان
يتميز مواليد برج الميزان بالذكاء والطموح، والإخلاص وحب المغامرات والتجديد، ولديهم دبلوماسية في التعامل مع الأخرين، كما يتميز مولود الميزان بالإجتماعية بالإضافة إلى أنه عاطفي وحنون وبارع في رؤية جميع وجهات النظر.
مشاهير برج الميزان
الفنان عمر دياب الفنانة سميرة سعيد الفنانة شيرين عبد الوهاب الفنان مصطفى قمر الفنانة شريهان الفنان العالمي ويل سميث الفنانة التركية هازال كايا مغني الراب العالمي إيمينيم
توقعات برج الميزان يوم 29 أكتوبر 2023
على الصعيد المهني:
تشعر بالقلق المفرط منذ فترة طويلة، فحاول أن تتخلص من أى مؤثرات تسبب لك قلقا وتوترا يتسبب فى إحباطك وتوقفك عن العمل في الفترة الحالية.
على الصعيد العاطفي:اعمل على تحسين علاقتك بشريك حياتك خلال الفترة المقبلة حتى تشعر بالسعادة والحب الذى دائماً ما تحلم به، كما عليك بتقديم الهدايا لشريك حياتك فى المناسبات المختلفة.
على الصعيد الصحي:حافظ على وزنك وابتعد عن تناول السكريات التى تتسبب فى حدوث زيادة فى الوزن وتجنب الدخول فى أى مشكلات تتسبب فى إثارة غضبك ما يعود بالسلب على صحتك فكن حذرا
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: شيرين عبد الوهاب الميزان دبلوماسي سميرة سعيد مصطفى قمر جريدة الفجر وجهات النظر برج الميزان اليوم برج المیزان
إقرأ أيضاً:
خطط إسرائيلية لاغتيال قياديي حماس قبل هجمات 7 أكتوبر: فرص ضائعة وخلافات سياسية وعسكرية
صراحة نيوز-تكشف شهادات ضباط كبار في جيش الاحتلال أمام لجنة تورجمان، المكلفة بمراجعة جودة التحقيقات بشأن إخفاقات 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، عن وجود خطط إسرائيلية سابقة لاغتيال قائدي حركة حماس في غزة، يحيى السنوار ومحمد الضيف، وشن عدوان على القطاع قبل عملية “طوفان الأقصى”، لكن هذه الخطط لم تُنفذ.
تشير الشهادات التي نقلتها صحيفة “يديعوت أحرونوت” إلى أن قيادة المنطقة الجنوبية بلورت خططاً عملياتية محددة لاغتيال السنوار والضيف، لكنها لم تُنفذ بسبب تركيز الجيش على الجبهة الشمالية، وإصرار المستوى السياسي على عدم القيام بأي عملية في غزة خلال فترات التهدئة.
وأظهرت مواد استخباراتية ضبطت في حواسيب حماس خلال الحرب أن الحركة كانت تخطط لهجوم بين عيد الفصح العبري لعام 2023 و”يوم الاستقلال” الإسرائيلي، في ظل شرخ داخلي متصاعد بسبب خطة الحكومة لتقويض القضاء والاحتجاجات المناهضة لها.
ووفقاً لإحدى الشهادات، فقد كانت هناك خطة أوسع أُعدت مطلع العقد الأخير، تشمل أربع مراحل: اغتيال السنوار والضيف مع عدد من كبار قادة الحركة، قصف مواقع التعاظم العسكري لحماس، تنفيذ طلعات جوية تدريجية، وأخيراً دخول ثلاث فرق نظامية في مناورة برية محدودة ضد منصات إطلاق الصواريخ.
وأشار التقرير إلى أن المستوى السياسي برئاسة نتنياهو طالب بالإبقاء على حكم حماس في القطاع، لذلك لم تكن الخطة تهدف إلى إسقاط الحركة، بل لإلحاق ضرر شديد بها وردعها لسنوات. هيئة الأركان العامة رفضت المبادرتين، المحدودة والواسعة، رغم توصيات أقسام العمليات والاستخبارات.
وفي شهادة متناقضة، أفاد ضابط آخر بأن قيادة الجنوب أوصت بتنفيذ النسخة المصغرة للاغتيال، بعد فرصة متاحة إثر “هجوم الفؤوس” في إلعاد 2022، ودعم الشاباك الفكرة، بينما كان تحفظ رئيس الأركان هليفي مبدئياً، استناداً إلى السياسة الحكومية القائمة على إبقاء حماس ضعيفة ومرتدعة.
وأضاف التقرير أن قائد المنطقة الجنوبية آنذاك، أليعازر توليدانو، التقى هليفي وطلب الموافقة على التخطيط للعملية، وحصل على الضوء الأخضر، لكن التنفيذ كان مرتبطاً بتصعيد مبرر سياسياً، لأن نتنياهو لن يوافق إلا خلال توترات تتيح تبرير الاغتيال.
وأوضحت الشهادات أن الاستعدادات في عام 2023 كانت موجّهة أساساً للجبهتين اللبنانية والإيرانية، بينما كرر المستوى السياسي التأكيد على إبقاء غزة جبهة ثانوية وهادئة، مع التمسك بسياسة التهدئة والتقدم نحو تسوية مع حماس لفترات طويلة.
ويخلص التقرير إلى أن الجزء المؤسف ليس الخلافات بين الجنرالات أو تبادل الاتهامات، بل غياب أي جهة تحسم ما حدث خلف الأبواب المغلقة، ولماذا أصر المستوى السياسي على إبقاء حماس في الحكم بغزة رغم الفرص المتاحة لاغتيال قيادييها.