وزيرة الصحة الفلسطينية تحذر من تكرار كارثة "المعمداني" في مستشفى القدس
تاريخ النشر: 29th, October 2023 GMT
قالت الدكتورة مي الكيلة وزيرة الصحة الفلسطينية، إن الوضع مقلق فيما يتعلق بمستشفى القدس والمسجد المحيط لها وتواجد المواطنين في مناطق محيط المستشفى، متمنية عدم تكرار ما حدث للمستشفى المعمداني مرة أخرى والعلم أن المستشفيات يجب أن تكون محمية وفق للقانون الدولي.
الرئيس التنفيذي لـ "موبيل آي" الإسرائيلية يدعو للإطاحة بنتنياهو فورا جدول ترتيب الدوري السعودي للمحترفين.. الهلال في الصدارة لا يوجد لدينا امكانية الدخول إلى غزة
وأوضحت مي الكيلة، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "حديث القاهرة"، مع الاعلامي خيري رمضان، على قناة القاهرة والناس، أنهم لا يستطيعون الوصول إلى قطاع غزة إلا بتصريح من اسرائيل، قائلة: "لا يوجد لدينا امكانية الدخول إلى غزة مع الحرب الدائرة وندير الأمور عبر التليفونات مع الزملاء".
نحتاج تحرك عربي دولي لضمان عدم تعرض المستشفيات للتدميروطالبت الدكتورة مي الكيلة وزيرة الصحة الفلسطينية، بضرورة حدوث تحرك عربي دولي لضمان عدم تعرض المستشفيات في قطاع غزة للتدمير كما فعلت قوات الاحتلال الاسرائيلي مع مستشفى المعمداني.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: وزيرة الصحة الفلسطينية مستشفى القدس الصحة الفلسطينية برنامج حديث القاهرة غزة المستشفيات
إقرأ أيضاً:
الجبهة الداخلية الفلسطينية تحذر من بيان الفوضى المشبوه في غزَّة
الثورة نت/
حذرت “الجبهة الداخلية الفلسطينية” بشدة ، اليوم الاثنين، بشأن تداول ما يُسمى “بيان رقم 1” المنسوب لـ “شباب مناطق غزة”.
وصفت الجبهة هذا البيان بأنه “مجهول المصدر” ويحمل “بصمات مشبوهة” تهدف إلى زعزعة أمن المجتمع وتماسكه في قطاع غزة.
وأوضحت الجبهة أن هذا البيان لا يمثل “دعوة للجوعى” كما يزعم مروّجوه، بل هو “محاولة منظمة لإشعال الفوضى وتكوين جماعات قطع طريق ولصوص جدد، تحت غطاء مناطقي كاذب”.
وتُشير هذه الصياغة إلى وجود أجندات خفية وراء هذه الدعوات التي تستغل الظروف الصعبة.
وقد دعت الجبهة الداخلية الفلسطينية بشكل قاطع إلى عدم الانجرار خلف هذه “البيانات المضللة”، مؤكدةً أنها تهدف إلى “تعميق معاناة أهلنا وتفكيك الجبهة الداخلية من الداخل”.
وفي ختام بيانها، أهابت الجبهة “بأهلنا الشرفاء رفض هذه الدعوات ومحاربتها بكل السبل”، وحثت على “الإبلاغ عن كل من يروّج لها أو يتورّط فيها”، مشددةً على أن “الصمت على الفوضى مشاركة فيها”.