اللاذقية-سانا

قدم طلاب المعهد العربي للموسيقا في طرطوس أنفسهم لجمهور ملتقى محمود العجان الموسيقي السنوي في يومه الثاني والذي تستضيفه حالياً دار الأسد للثقافة بمدينة اللاذقية.

وأدى 25 عازفا وعازفة من طلاب المعهد برفقة أربعة من أساتذتهم وبقيادة واشراف الموسيقي نور عثمان مجموعة من المقطوعات الموسيقية الغربية والشرقية.

وقال قائد الأوركسترا نور عثمان في تصريح لمراسلة سانا إن تواجد طلاب المعهد بهكذا ملتقيات، يكسبهم الثقة والحافز لتقديم الأفضل، ويتيح لهم الاطلاع على التجارب والأداء الموسيقي لطلاب المعاهد الموسيقية الأخرى التابعة لوزارة الثقافة في باقي المحافظات.

وأشار عثمان إلى أهمية تواجد الأطفال ضمن أوركسترا ، الأمر الذي يمكنهم من العزف بتناغم مع باقي الآلات.

مديرة المعهد العربي في طرطوس ديما عيسى نوهت بأهمية الملتقيات والمشاركات خارج المحافظة حيث كان للمعهد مشاركات في كلية التربية الموسيقية بحمص واليوم باللاذقية إضافة لمشاركتهم المستمرة بمختلف الأنشطة الثقافية في طرطوس.

فاطمة ناصر

 

أوركسترا المعهد العربي 2023-10-29HASSANسابق تنظيم 52 ضبطاً تموينياً بحق فعاليات تجارية مخالفة في اللاذقيةآخر الأخبار 2023-10-29كلية العلوم بجامعة دمشق تحتفل بأسبوع الكيمياء العربي 2023-10-29عبد اللهيان وابن فرحان يبحثان التطورات المتعلقة بالعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة 2023-10-29مسيرة جماهيرية تضامنية مع الشعب الفلسطيني ومقاومته في اللاذقية 2023-10-29مصرع 12 شخصاً جراء تحطم مروحية شمال غرب البرازيل 2023-10-29منتخب سورية بكرة القدم للناشئات يفوز على نظيره السعودي ودياً 2023-10-29الصحة العالمية تعرب عن قلقها الشديد إزاء تهديدات الاحتلال الإسرائيلي لمشفى القدس في غزة 2023-10-29المقاومة الوطنية اللبنانية تستهدف قوة مشاة للعدو الإسرائيلي في موقع “بركة ريشا” ‏بالأسلحة الصاروخية الموجّهة وتوقع فيها إصابات مؤكدة وتصيب تجهيزات الموقع إصابة مباشرة 2023-10-29الهلال الأحمر الفلسطيني: إصابات في مستشفى القدس بغزة وتضرر أقسام فيه جراء قصف الاحتلال 2023-10-29مظاهرات في دول عدة تنديداً بمجازر الاحتلال الإسرائيلي في غزة ودعماً للشعب الفلسطيني 2023-10-29المقاومة الوطنية اللبنانية تعلن استهداف طائرة مسيرة للعدو الإسرائيلي في منطقة شرق الخيام بصاروخ أرض جو وإسقاطها داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة

مراسيم وقوانين الرئيس الأسد يصدر القانون رقم (19) المتعلق برسوم الأعمال والخدمات القنصلية 2023-10-29 خطوة تشريعية جديدة لتسوية الأوضاع الجمركية لمالكي المركبات والبضائع المفقودة في المناطق الحرة بعدرا وحلب والمنطقة الحرة السورية الأردنية 2023-10-15 الرئيس الأسد يصدر قانوناً بإحداث الصندوق الوطني للتسليف الطلابي 2023-10-08الأحداث على حقيقتها شهيد و40 إصابة جراء سقوط قذائف صاروخية أطلقتها ميليشيا (قسد) بريف دير الزور 2023-10-29 استشهاد 3 مواطنين وجرح اثنين في اعتداءات إرهابية بريف حماة 2023-10-26صور من سورية منوعات روسيا تطور قاطرة زويوس النووية الفضائية 2023-10-29 الصين تطلق مركبة مأهولة جديدة إلى محطتها الفضائية 2023-10-26فرص عمل قوائم جديدة لتوظيف 56 شخصاً من ذوي الشهداء 2023-10-17 الخارجية تعلن أسماء المقبولين الذين اجتازوا المرحلة الثالثة لمسابقة تعيين دبلوماسيين 2023-10-05الصحافة موقع أمريكي: (إسرائيل) تستهدف الصحفيين في غزة لإسكات صوت الحقيقة 2023-10-29 التلون الحربائي الغربي.. بقلم: منهل إبراهيم 2023-10-27حدث في مثل هذا اليوم 2023-10-2929 تشرين الأول 1956- قوات الاحتلال الإسرائيلي ترتكب مجزرة كفر قاسم بحق الفلسطينيين 2023-10-2828 تشرين الأول 1974 – مؤتمر القمة العربي الثامن المنعقد في الرباط يقرر اعتبار منظمة التحرير الفلسطينية الممثل الشرعي والوحيد للشعب العربي الفلسطيني 2023-10-2727 تشرين الأول 2005 – اندلاع أعمال شغب في باريس وذلك بعد مقتل اثنين من الأفارقة 2023-10-2626 تشرين الأول 1954- الرئيس جمال عبد الناصر يتعرض لمحاولة اغتيال أثناء إلقائه خطاباً في الإسكندرية 2023-10-2525 تشرين الأول1952- لبنان يفوز بعضوية مجلس الأمن الدولي 2023-10-2323 تشرين الأول 1941- رئيس الأركان السوفييتي جورج زيخوف يتولى قيادة عمليات الجيش الأحمر أثناء الحرب العالمية الثانية
مواقع صديقة أسعار العملات رسائل سانا هيئة التحرير اتصل بنا للإعلان على موقعنا
Powered by sana | Designed by team to develop the softwarethemetf © Copyright 2023, All Rights Reserved

المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء

كلمات دلالية: المعهد العربی تشرین الأول

إقرأ أيضاً:

التحالف الأمني العربي-الإسرائيلي: درع إسرائيل المؤقت أم عبء التاريخ القادم؟

في ظلال ما بعد حرب غزة، يتشكّل في الخفاء مشهدٌ جديد للمنطقة، مشهد لا تذيعه البيانات الرسمية، لكنه يُرسم في الغرف المغلقة، ويُدار بعناية من قبل أجهزة استخبارات ووزارات دفاع أكثر مما يُدار من وزارات الخارجية.

إنه التحالف الأمني العربي-الإسرائيلي، الوجه العملي لمشروع "الشرق الأوسط الجديد" الذي فشل في فرض نفسه بالسلام، فحاول الآن أن يفرض نفسه بالأمن.

أولا: من التطبيع الناعم إلى الأمن الصلب

لم تبدأ القصة باتفاقات أبراهام، بل قبلها بعقود، حين قايضت بعض الأنظمة العربية السلام بالأمن. لكن بعد طوفان الأقصى وما تبعه من حرب إبادة على غزة، تغيّر الإيقاع: لم تعد إسرائيل تسعى إلى "الاعتراف" بقدر ما تسعى إلى الاندماج الأمني داخل الجسد العربي.

فالتحالفات التي تُنسج اليوم ليست بين سياسيين، بل بين ضباط أمن ومهندسي مراقبة وقيادات عسكرية. الهدف المُعلن: "الاستقرار ومحاربة الإرهاب"، أما الهدف المستتر: تحويل إسرائيل إلى نواةٍ أمنية إقليمية تُملي معايير الحماية وتُحدّد من هو العدو ومن هو الصديق.

ثانيا: إسرائيل في قلب المنظومة لا على هامشها

من البحر الأحمر إلى الخليج، ومن سيناء إلى جبال النقب، تتكوّن منظومة مراقبة وتبادل معلومات استخبارية تشارك فيها أجهزة عربية بشكل مباشر أو عبر قنوات أمريكية.

إنها ليست تحالفا مكتوبا، بل تفاهمات أمنية فوق الطاولة وتحتها، تضمن لإسرائيل أن تبقى هي العقل المركزي لهذه المنظومة، فيما تُمنح الدول العربية هامشا من المنافع التقنية مقابل ولاء سياسي غير معلن.

بهذه الطريقة، تُستبدل "القضية الفلسطينية" بـ"التهديد الأمني"، وتُصبح المقاومة بندا في قائمة المراقبة لا في جدول الكرامة.

ثالثا: الأمن بديلا عن الشرعية

يُسوَّق هذا التعاون بوصفه طريقا إلى "الاستقرار"، لكنه في الحقيقة يُعمّق فقدان الشرعية لدى الأنظمة التي تظن أنها تشتري أمنها من إسرائيل. فالأمن لا يُشترى بالتقنيات ولا يُستورد من الخارج؛ إنه يُبنى من الداخل، من عدالة المجتمع وكرامة مواطنيه.

ولهذا، كل منظومة أمنية تُقام فوق الجراح الفلسطينية ستبقى هشة من الداخل، عاجزة عن الصمود أمام زلزال الوعي الشعبي حين يستيقظ.

رابعا: المدى القريب.. حماية مؤقتة

في السنوات الخمس المقبلة، سيبدو هذا التحالف كأنه درع واقٍ لإسرائيل من اضطرابات الإقليم. سيمنحها قدرة على مراقبة الحدود والبحار، وعلى إدارة مرحلة "ما بعد الحرب" بأدوات عربية تحت غطاء أمريكي.

لكن هذه الدرع ستبقى مؤقتة، لأن التاريخ لا يحميه الحديد بل الشرعية. وحين تنقلب موازين القوى العالمية، ويصعد وعي الأجيال الجديدة في الشارع العربي والإسلامي، سيتحوّل هذا التحالف إلى عبء أخلاقي وسياسي على أصحابه.

خامسا: المدى البعيد.. ارتداد التاريخ

في العقدين المقبلين، إن بقيت الأمور على حالها -وأظنها لن تبقى- سيكتشف الجميع أن التطبيع الأمني لم يصنع استقرارا بل جمّد الصراع دون أن يحلّه. وما يُجمَّد لا يختفي، بل يتراكم ويشتعل.

وكما سقطت ممالك الصليبيين بعد أن أحاطت نفسها بالتحالفات الأجنبية، ستسقط هذه المنظومة حين تفقد مبرر وجودها الأخلاقي والسياسي، فالتحالف الذي يُبنى على الخوف لا يصمد أمام الشعوب التي تُبنى على الأمل.

سادسا: فلسطين.. الغائب الحاضر

كلما اتسع التعاون الأمني، تقلّص حضور فلسطين في الخطاب الرسمي، لكنها لا تغيب من الوجدان. إنها الحاضر الذي يطارد كل نظام يحاول تجاوزه، والجرح الذي يُعيد المنطقة إلى حقيقتها الأولى: أن لا أمن في الشرق الأوسط بلا عدل، ولا استقرار بلا حرية، ولا تحالف ينجو إن تجاهل فلسطين.

قد يبدو التحالف الأمني العربي-الإسرائيلي اليوم درعا يحيط بإسرائيل، لكنه في جوهره درعٌ من ورق أمام نار التاريخ.

فكل منظومة تُبنى على إنكار الحق، سرعان ما تتحول إلى وثيقة اتهام ضد نفسها. وفي ميزان الزمن، لن يكون هذا التحالف سوى فصلٍ جديد في روايةٍ طويلة عنوانها: "حين يتحالف الخوف مع القوة.. ينتصر عليهما الضمير".

مقالات مشابهة

  • إقبال على التصويت في ثاني أيام انتخابات المصريين بالخارج بالسعودية
  • السعودية.. إقبال على التصويت في ثاني أيام انتخابات المصريين بالخارج
  • الكويت: بدء الاقتراع في ثاني أيام التصويت بالدوائر الملغاة بانتخابات النواب 2025
  • ثراء جبيل تحتفل بعيد زواجها الأول بفستان زفاف لافت
  • ارتفاع ضحايا العدوان الإسرائيلي إلى 70112 شهيدًا في غزة منذ 7 أكتوبر 2023
  • المعهد الثقافي العربي الإفريقي يعقد الدورة التاسعة للمجلس التنفيذي
  • التحالف الأمني العربي-الإسرائيلي: درع إسرائيل المؤقت أم عبء التاريخ القادم؟
  • أكد دعم القيادة للقطاع.. آل الشيخ: مهتمون بحفظ التراث الموسيقي العربي
  • البحرين تستضيف ملتقى دولي لرسم مستقبل التعليم الجامعي العربي
  • كوثر محمود تشارك في المؤتمر العربي الخامس لكوادر التمريض والقبالة بالدوحة