مدير مستشفى الصداقة التركي: تعطل بعض انظمة العمل الكهرومكانيكية وتعرض حياة المرضى والطواقم للخطر

قال مدير مستشفى الصداقة التركي في غزة د.صبحي سكيك، إن الاستهداف الذي شنته طائرات الاحتلال على المستشفى أدى إلى خروج طابق كامل عن الخدمة.

اقرأ أيضاً : الاحتلال يقصف المباني المجاورة للمستشفى الأندونيسي في غزة

وأضاف مدير مستشفى الصداقة التركي أن الاستهداف للمستشفى كان مباشرا ونجمت عنه أضرار وإصابات.

وأكد أن لا مكان في غزة لعلاج مرضى السرطان سوى هذا المستشفى

وفي وقت سابق أعلن مدير عام مستشفى الصداقة التركي الفلسطيني د.صبحي سكيك أن قوات الاحتلال جددت قصفها مستشفى الصداقة التركي الفلسطيني وألحقت أضرارا بالغة فيه.

وأضاف سكيك أن بسبب استهداف الاحتلال تعطل بعض انظمة العمل الكهرومكانيكية وتعرض حياة المرضى والطواقم للخطر.

وأضاف أن الاحتلال لم يكتف بزيادة معاناة واوجاع مرضى السرطان وحرمانهم من الادوية والسفر للعلاج بالخارج إلا أنه يتعمد يعرض حياتهم للخطر باستهداف محيط المستشفى.

 

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: دولة فلسطين الحرب في غزة تل أبيب الصحة الفلسطينية مستشفى الصداقة الترکی

إقرأ أيضاً:

من يُنقذ تمصلوحت: الطبيب أم بائع البصل؟ القرار في غرفة الفار.

 

 

بقلم شعيب متوكل.

غداً صباحاً، تستعد جماعة تمصلوحت لوقفة احتجاجية قد تُسجل في تاريخ الطرائف التنموية.

بعض السكان يطالبون بإنشاء مستشفى مكان السوق الأسبوعي وذلك  لاعتبارات اجتماعية ، في حين هناك طائفة أخرى ترفض نقل السوق الأسبوعي من مكانه، رغم أنه يُخطط لبناء مستشفى على أنقاضه والسبب؟ “السوق أولى من الصحة، أو هكذا يُفهم من شدة الاعتراض.

في المقابل، هناك رأي واسع يدعو للحكمة: “نترك السوق في مكانه ونبني المستشفى في مكان آخر، فالجماعة مترامية، والعقارات كما يقال موجودة، إن لم تُخفها الأيادي الخفية.”

اللافت في المشهد أن كل طرف يدّعي تمثيل الساكنة، وكأن تمصلوحت أصبحت فجأة مدينة لا تنام من شدة الانشغال بالشأن العام. وبين من يُدافع عن كيس خُضرته ومن يحلم بسرير إنعاش، تطفو على السطح رائحة خفيفة… ليست من السوق، بل من شيء آخر، لا يُقال علناً.

المهم، غداً ننتظر وقفة فيها مطالب، وربما رسائل غير معلنة، لكن المؤكد أن السؤال الحقيقي ما زال بلا جواب: هل نريد مستشفى حقاً، أم مجرد موقع نربح به معركة؟

لكن خلف هذا النقاش الصحي أو التسويقي تظهر بعض الروائح الخفيفة، التي لا تقل نفاذاً عن رائحة الكبدة المشوية صباح السوق بتمصلوحت. فالمسألة لم تعد: أين نبني المستشفى؟، بل: لمن ستُحسب هذه الخطوة؟، ومن سيقطف ثمار “الإنجاز التنموي” في موسم الحصاد المنتظر، وهل القرار نابع فعلاً من مصلحة الساكنة أم من مطبخ آخر يُعدّ الوجبة القادمة على نار هادئة.

 

 

 

 

مقالات مشابهة

  • من يُنقذ تمصلوحت: الطبيب أم بائع البصل؟ القرار في غرفة الفار.
  • مدير عام مستشفى الخرطوم التعليمي ساتي حسن يتفقد مباني المستشفى – فيديو
  • الشرطة في غزة تعتقل معتدين على مستشفى ناصر في خان يونس
  • 69 شهيداً بغارات إسرائيلية على غزة وأونروا تحذر من العطش والموت
  • إستشهاد القابلة زهراء حسين جراء قصف المليشيا الأرهابية على أحياء الفاشر
  • مخرج جزائري: ما يحدث بغزة امتداد لـ محاكم تفتيش
  • المكلا تغرق في الظلام بعد خروج محطات الكهرباء عن الخدمة
  • المنظمات الأهلية الفلسطينية: مراكز المساعدات بغزة تحولت إلى مصائد موت
  • خروج احدى طائرات اليمنية عن الخدمة اثر حادث اصطدام بمطار عدن
  • لموظفي الحكومة | 3 أشهر بأجر كامل.. اعرف حقوقك فى الإجازة المرضى