صنعاء لا ينقصها صاروخ يا بتوع محور الممانعة
تاريخ النشر: 31st, October 2023 GMT
صنعاء تُشارك في الحرب. هذه بطولة حمقاء؛ تهدّف للتحرش بالعدو؛ كي تكتسب سلطة السلالة شرعية جديدة. أنتم تغتصبون عاصمة اليمنيين وتُصادرون إرادة الناس؛ تمامًا كما يغتصب الكيان الأرض ويـُلغي وجود شعبها. نعيش في صنعاء خائفون كما هم أبناء القطاع لا يوجد فرق كبير.
أحد صور الانح.طاط الأخلاقي، هو استخدام قضية عادلة لشرعنة سلطة ظالمة، تضامن الح.
الكيانات التابعة لفارس؛ هي سبب مركزي إضافي للوهن العربي وبما يعزز قوة الكيان في حربه الوجودية مع العرب. تظلّ فارس خصم حضاري للقومية العربية. لا ترغب إيران أن ترى الشعوب العربية قوية، هذا أمر يجردها من إحدى رآياتها ويضعف مشروعيتها. لا تُطلّ إيران برأسها؛ إلا على أنقاض بغداد وبيروت ودمشق وصنعاء. حتى في أكثر لحظاتكم قهرًا، لا تدعوا سلطة مشبوهة أن تتصدر لتمثيل عواطفكم. كافحوا تجار القضايا في كل مكان وبشكل متزامن.
صنعاء لا ينقصها صاروخ يا بتوع محور الممانعة.
#افتحوا_معبر_الحوبان.
المصدر: المشهد اليمني
إقرأ أيضاً:
قوات العدو تعلن رصد صاروخين أُطلقا من اليمن
وأعلنت قوات العدو الصهيوني، فجر اليوم الثلاثاء، رصد صاروخٍ أُطلق من اليمن باتجاه الكيان.
وعلى الرغم من زعم قوات العدو اعتراض الصاروخ دون تفعيل صافرات الإنذار، إلا أن وسائل إعلام صهيونية اعترفت بدوي صافرات الإنذار في الضفة الغربية، كما وثقت منصات إعلامية للعدو مشاهد لحظات عبور الصاروخ من فوق القدس المحتلة.
وخلال ثلاث ساعات، أفاد إعلام العدو برصد صاروخ ثاني أُطلق من اليمن.
ويواصل اليمن عملياته العسكرية إسنادًا لغزة، ويستهدف كيان العدو الصهيوني فارضًا حظرًا جويًا على مطار اللد المسمى صهيونيا بن غورويون، بالإضافة إلى الحظر البحري الذي تجاوز ميناء أم الرشراش جنوبًا، ليشمل ميناء حيفا شمالي فلسطين المحتلة.