أمين عام “زايد العليا لأصحاب الهمم”: العلم رمز الدولة وعزتها وقوتها
تاريخ النشر: 3rd, November 2023 GMT
أكد سعادة عبدالله عبد العالي الحميدان، الأمين العام لمؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم، أن العلم هو رمز الدولة وعزتها وقوتها وإعلاء قيمة الاتحاد والانتماء للوطن، ورسالة لتعميق الوعي الوطني.
وأضاف أن هذا اليوم يمثل مناسبة نعبر من خلالها عن تمسكنا بموروثنا الثقافي والحضاري، ونؤكد حرصنا على المحافظة على مكتسباتنا وصون منجزاتنا الوطنية، فالعلم رمز راسخ لحاضرنا الذي ننطلق منه بثبات نحو آفاق أوسع من البناء والتنمية، وصولاً إلى تحقيق رؤية القيادة في صناعة مستقبل أفضل لأجيالنا القادمة تكون فيه الإمارات عنواناً للحضارة والتقدم.
وقال إن العلم هو رمز وحدتنا، واتحاد قلوبنا، ومصدر فخرنا، ورمز احترام دولتنا، وإن أبناء الإمارات يجددون في يوم الاحتفال به العهد لقيادتهم الرشيدة على خدمته ورفعته، وبذل الروح من أجله، ليبقى شامخاً خفاقاً قوياً كشموخ وقوة أبناء الإمارات.
وأشار إلى أن تفاعل أبناء الوطن والمقيمين على أرضه برفع علم الدولة على الدوائر والمؤسسات والمنازل في هذه المبادرة يمثل رسالة وفرصة للتعبير عن مشاعر الحب والوفاء الذي يكنه الجميع لهذا البلد العظيم ولقيادتة وعلى رأسها صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
أبناء الجوف يحتشدون في 49 ساحة في مسيرات “لا أمن للكيان .. وغزة والأقصى تحت العدوان”
الثورة نت/سبأ احتشد أبناء محافظة الجوف، اليوم، في 49 ساحة في مسيرات جمعة “لا أمن للكيان الصهيوني .. وغزة والأقصى تحت العدوان”. وأكد المشاركون في المسيرات بمديرية الخلق والسيل ومركز الغيل والسلمات بالمديرية ذاتها، والجر في الحزم، تلبيتهم لداعي الدينِ والإنسانية، نصرةً لغزةَ الجريحة التي تنزف دماءً، وأمةُ الملياري مسلم لم تحرك ساكنًا. وعبّرت مسيرات مركز مديرية المراشي، والشعراء، والمرانة، ونهيان، والجلجلة، ووادي سفيان بالمديرية ذاتها، ومركز مديرية المصلوب، وملاحاء، والهيجة، عن موقف أبناءِ يمنِ الإيمانِ والحكمةِ المناصر لغزة، كواجب يستدعي من كلِ أبناءِ الأمةِ النفيرَ والتحركَ الجادَّ لرفع الظلم عنهم. وجدد أبناءُ الزاهر، في خروجِهم واحتشادِهم الأسبوعيِّ في مركز المديريةِ ومناطقِها في سوق الدعام، والعقدة، والمبنى، والسعموم، وآل جحوان، والجعافرة، التفويضَ المطلق لقائد الثورة، السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، في اتخاذ الخيارات والقرارات اللازمة لمواجهة العدو. وبارك أبناء العَنان في المدينة ومناطقِ المربع الغربي، والقرن، ورحوب، والنصيف، والملحات، وجبل السعيدي، وجوار، الضرباتِ الصاروخيةَ للقوات المسلحة اليمنية، وفرضِ حصارٍ بحريٍ وجويٍ على العدو الصهيوني. في اليَتْمة والقَعيف في خبّ الشعف، والمربع الجنوبي، ومركز مديرية رَجُوزة، وفي الحميدات مركز المديرية، ومناطق الواغرة، ونعمان، والصلل، والشول، رُفعت الشعارات، ورددت الهتافات المنددة بالجرائم الصهيونية، والمؤيدة لقائد الثورة، والداعمة للقضية والشعب الفلسطيني. وأعلن المشاركون في المسيرات بالحصن، والحصون، ووادي سريرة، والمصلاب، والصافية في مديرية المطمة، وسوق الاثنين، والقصبة، وسرحان، ومعيمرة، وفرشاء، والسكة في مديرية المتون، النفير العام والغضب والغيرةِ على رسول الله، وعلى المجازرِ الوحشيةِ التي يرتكبُها العدوُ الصهيوني بحق المدنيين في قطاع غزة. واستنكرت المسيرات صمت المجتمع الدولي، وتخاذل الشعوب العربية والإسلامية في نصرة أبناء غزة، الذين يتعرضون للإبادة الجماعية، والتجويع، والتهجير القسري من الكيان الغاصب بدعم أمريكي وغربي.. داعيةً أحرار العالم إلى التحرك لإيقاف العدوان ورفع الحصار عن غزة.