العلا تستضيف كأس التحدي الدولي للقدرة والتحمل
تاريخ النشر: 3rd, November 2023 GMT
البلاد- جدة
تنظم الهيئة الملكية لمحافظة العلا، وبإشراف الاتحاد السعودي للفروسية سباق كأس التحدي الدولي للقدرة والتحمل “نجمتين” لمسافة 120 كم غدًا السبت على ميادين قرية الفرسان الدولية بالعلا، بمشاركة 182 فارسا وفارسة في السباق الرئيس على كأس التحدي، والسباقات التأهيلية المصاحبة له؛ حيث يقام إلى جانبه سباق دولي “نجمة” لمسافة 100 كم، وسباق محلي 80 كم، وسباق محلي 40 كم.
وستكون انطلاقة السباق الساعة 6:30 صباح غد السبت. ويقام سباق الـ120 كم على أربع مراحل 32,7 كم للمرحلتين الأولى والثالثة باللون الأحمر، و27,3 كم للمرحلتين الثانية والرابعة باللون الأصفر، ويقام سباق الـ100 كم على أربع مراحل 32,7 كم للمرحلة الأولى باللون الأحمر، و27,3 كم للمرحلة الثانية باللون الأصفر، فيما تقام المرحلتين الثالثة والرابعة باللون الأزرق لمسافة 20 كم لكل مرحلة، ويقام سباق الـ80 كم على ثلاث مراحل 32,7 كم للمرحلة الأولى باللون الأحمر، و27,3 كم للمرحلة الثانية باللون الأصفر، و20 كم للمرحلة الثالثة باللون الأزرق، ويقام سباق الـ 40 كم على مرحلتين باللون الأزرق بواقع 20 كم لكل مرحلة. يذكر أن اللجنة المنظمة رصدت جوائز مالية تقدر بمليون ريال. وتأتي استضافة الهيئة الملكية لمحافظة العلا لسباقات القدرة والتحمل امتداداً للشراكة مع الاتحاد السعودي للفروسية، بعد النجاحات الكبيرة التي حصدتها في تنظيم السباقات الدولية بإشادة ممثلي الاتحاد الدولي للفروسية؛ وفق أعلى المعايير للعبة.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: العلا
إقرأ أيضاً:
وفد برلماني مغربي يلتقي بابا الفاتيكان ويدعو إلى عدم استغلال الدين في السياسة
زنقة 20 | الرباط
التقى وفد برلماني مغربي من الغرفة الأولى مع البابا ليو الرابع عشر في روما ، بمناسبة مشاركته في المؤتمر الثاني لحوار الاديان.
المؤتمر هو الثاني الذي يعقده الاتحاد البرلماني الدولي بشراكة مع البرلمان الايطالي ، بعد أن تم تنظيم النسخة الأولى بمراكش ما جعله مرجعا دوليا.
و باسم الوفد المغربي ، أكدت النائبة البرلمانية خدوج السلاسي في كلمة لها ان المغرب أرض التقاء الثقافات و الحضارات ، و إمارة المؤمنين دستوريا وترعى كل الديانات.
السلاسي المنتمية الى الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، تطرقت الى ضرورة تفعيل توصيات إعلان مراكش من قبيل السياسات العمومية و المقتضيات التشريعية في الاتجاه الذي يضمن مجتمعات دامجة و منسجمة و متسامحة، و تبني مدونات سلوكية من طرف البرلمان تجرم قطعيا و نهائيا كل السلوكات الدالة على الكراهية و التطرف.
و اعتبرت النائبة المغربية أن وثيقة مراكش دالة على الروح المغربية و التاريخية ، مؤكدة أن أهم الدروس المستخلصة من لقاء مراكش تتمثل في الالتفاف في المجال الديني حول ما هو كلي بدل التيهان في ماهو جزئي ، و إدراك نقاط التماس بين الفاعل الديني والفاعل السياسي وعدم الخلط بينهما.