عملاق “البريميرليغ” مهتم بضم آيت نوري
تاريخ النشر: 4th, November 2023 GMT
دخل الدولي الجزائري، ريان آيت نوري، دائرة اهتمامات أحد عمالقة الدوري الانجليزي الممتاز، تحسبا لضمه في المستقبل القريب.
وكشفت تقارير صحفية بريطانية صادرة اليوم السبت، بأن آيت نوري، المتألق بألوان وولفرهامبتون، يحظى باهتمام كبير من طرف مسؤولي نادي ليفربول.
كما أوضحت ذات التقارير بأن “الريدز” استفسر عن وضعية صاحب الـ 22 ربيعا.
Exclusive:
We can confirm that Liverpool have made firm enquires on Rayan Aït-Nouri.
The 22 years old who plays as a Left Back for Wolves.
The player is very keen for the move to #LFC pic.twitter.com/7RUq2tUSLN
— indykaila News (@indykaila) November 4, 2023
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
عودة عملاق النفط إلى ليبيا.. «وذرفورد» تستأنف أنشطتها بعد غياب أكثر من عقد
أعلنت شركة “وذرفورد” الأمريكية للخدمات النفطية استئناف عملها في ليبيا فعليًا، بعد توقف استمر لأكثر من عشر سنوات، وذلك خلال لقاء جمع نائب المدير التنفيذي للشركة، ريتشارد ورد، برئيس مجلس إدارة المؤسسة الوطنية للنفط، بمقر المؤسسة في طراب.
وأعرب ورد، عن رغبة الشركة الجادة في استئناف تقديم خدماتها لشركات النفط الليبية، مشيرًا إلى أن “وذرفورد” باشرت فعليًا أعمالها من مقرها الجديد في منطقة حي الأندلس بطرابلس، مؤكدًا جاهزيتها لتقديم خدماتها من موقع العمل الميداني في حقل جالو 59.
وشركة “وذرفورد” (Weatherford International plc) واحدة من أكبر شركات الخدمات النفطية في العالم، وهي متعددة الجنسيات ويقع مقرها الرئيسي في مدينة هيوستن بولاية تكساس الأمريكية. تأسست الشركة في العام 1941، وتُقدم مجموعة واسعة من الخدمات والحلول التقنية المتقدمة لصناعة النفط والغاز، بما في ذلك حفر الآبار، إدارة المكامن، حلول الإنتاج، أنظمة الرفع الصناعي، والقياسات أثناء الحفر.
تتمتع “وذرفورد” بحضور عالمي واسع، إذ تعمل في أكثر من 75 دولة، وتوظف عشرات الآلاف من العاملين. وقد كانت لها أنشطة بارزة في ليبيا قبل اندلاع النزاع في عام 2011، حيث شاركت في تقديم خدمات الحقول البرية والبحرية، قبل أن تتوقف عن العمل بسبب الظروف الأمنية والسياسية.
وتُعد عودتها إلى ليبيا خطوة مهمة تعكس تحسّن مناخ الأعمال في قطاع الطاقة الليبي، كما تمثل مؤشراً على رغبة الشركات الدولية الكبرى في استئناف عملياتها في البلاد.