أستاذ دراسات إسرائيلية: ضرب غزة بالنووي فضح سرًا داخليًا (فيديو)
تاريخ النشر: 5th, November 2023 GMT
كشف الدكتور محمد عبود أستاذ الدراسات الإسرائيلية، أن تصريحات ضرب غزة بقنبلة نووية تعكس ما يحدث في الداخل الإسرائيلي في الوقت الحالي.
"حماس": مستعدون لاستقبال لجنة أممية للتحقق من وجود أنفاق لنا تحت مستشفيات غزة قبرص تعرض على واشنطن فتح ممر بحري لإيصال المساعدات الإنسانية وإجلاء الأجانب من غزة صراع الداخل الإسرائيليوقال في لقاء لبرنامج "على مسئوليتي" مع الإعلامي أحمد موسى، والمذاع عبر فضائية "صدى البلد"، إن الوزير الذي استحسن فكرة ضرب غزة بالقنبلة النووية، ينتمي إلى أحزاب دينية إسرائيلية متطرفة، واعتبر أن هذا هو الحل الأمثل للتخلص من أزمة غزة بشكل نهائي.
وأوضح أن المخيف ليس فقط تصريحات هذا الوزير بشأن ضرب غزة بالقنبلة النووية، لكن المخيف هو ما يحدث في الداخل الإسرائيلي، إذ أن هجوم عدد من الوزراء عليه في الداخل جاء لأنه كشف الستار عن الوجود النووي لإسرائيل.
وأضاف أن إسرائيل على مدار الفترة الماضية ظلت تضع حالة من الغموض حول امتلاكها سلاحًا نوويًا، بخلاف الأسرى الإسرائيليين الموجودين داخل قطاع غزة واعتبروه لم يكترث لهؤلاء.
وأشار إلى أن الداخل الإسرائيلي لم يخرج فيه أي صوت يدين مسألة ضرب غزة بالسلاح النووي، موضحًا أن الإسرائيليين لديهم مكونًا دينًا يؤثر في نظرتهم للآخرين ويرون أنفسهم شعب الله المختار ولديهم أفضلية على الآخرين.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: غزة أحمد موسى صدى البلد قطاع غزة الإعلامي أحمد موسى مستشفيات غزة المساعدات الانسانية القنبلة النووية الدراسات الإسرائيلية ضرب غزة
إقرأ أيضاً:
إنزاجي يقترب من حسم المستبعد من قائمة الهلال… وصراع ثلاثي داخلي قبل تسجيل كانسيلو
يواصل المدرب الإيطالي سيموني إنزاجي دراسة خياراته الفنية قبل اتخاذ القرار النهائي بشأن اللاعب الذي سيتم استبعاده من قائمة الهلال المحلية لإفساح المجال لتسجيل النجم البرتغالي جواو كانسيلو، العائد حديثًا من الإصابة.
نجم السعودية السابق يرشّح وجهة صلاح المقبلة: الهلال أو الاتحاد الأنسب لملك الكرة المصريةورغم أن النادي لم يعلن رسميًا عن الاتجاه الذي سيتم اعتماده، فإن مصادر مقربة من الجهاز الفني تشير إلى أن دائرة الاستبعاد بدأت تضيق تدريجيًا لتشمل ثلاثة أسماء فقط: داروين نونيز، ماركوس ليوناردو، ومالكوم فيليبي.
ويواجه إنزاجي مهمة معقدة، إذ إن الثلاثي يمتلك قدرات فنية مهمة، لكن عودة كانسيلو وضرورة تدعيم الخط الخلفي تفرض على المدرب التضحية بأحد العناصر الأجنبية في الصفوف الأمامية. ووفقًا لمصادر داخل النادي، فإن المدرب الإيطالي يريد اتخاذ القرار الأكثر توازنًا بين الاحتياجات الفنية الحالية ومتطلبات الموسم على المدى الطويل.
أبرز الأسماء التي يتم تداولها داخل النادي هو داروين نونيز، الذي يعاني منذ بداية الموسم من تذبذب في المستوى إلى جانب سجل طويل من الإصابات المتكررة.
هذا الأمر جعل جزءًا من جماهير الهلال يرى أن استبعاده قد يكون الخيار المنطقي، خصوصًا أن الفريق يدخل مرحلة حساسة تتطلب جاهزية كاملة من جميع اللاعبين. بعض التقارير تشير إلى أن إنزاغي يحب أسلوب نونيز لكنه يواجه صعوبة في الاعتماد عليه بسبب غياب الاستمرارية.
أما ماركوس ليوناردو، فيُنظر إليه على أنه مشروع نجم مستقبلي، ويتمتع بقدرات تهديفية كبيرة رغم أنه لم يحصل على فرصة كاملة لإثبات نفسه. ويعتقد مقربون من النادي أن استبعاده قد يكون خسارة على المدى الطويل، خصوصًا في ظل صغر سنه وتطوره السريع.
في المقابل، يعد مالكوم أحد أكثر اللاعبين تأثيرًا في الهجوم الهلالي خلال المواسم الماضية، ورغم انحدار مستواه في فترات من الموسم، لا يزال يعتبر عنصرًا مهمًا في بناء الهجمات وصناعة الفرص ، لذلك، يبدو خيار استبعاده الأقل احتمالًا، خاصة مع حاجة الفريق إلى لاعب يملك خبرة كبيرة في الدوريات الكبرى والبطولات الآسيوية.
مصادر أخرى داخل الهلال ترجّح أن إنزاجي ينتظر التقرير الطبي النهائي الخاص بنونيز، بالإضافة إلى تقييم فني شامل يشمل معدلات الجاهزية والانسجام داخل التشكيلة الأساسية. وترى الإدارة أن القرار يجب أن يكون مبنيًا على رؤية شاملة وليس فقط على الأداء اللحظي.