نجم الإسماعيلي السابق: إيهاب جلال لا يصلح لقيادة الدراويش
تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT
أكد أسامة خليل نجم الإسماعيلى السابق أن النادي يعانى من أزمات إدارية متراكمة مؤكدًا أن مجلس الإدارة من المفترض أنه جاء لحل المشاكل وعليه يجب أن يتحرك لخلق موارد مادية لدعم الدراويش.
أوضح أسامة خليل حلال حواره لملعب الشمس مع الكابتن مجدى عبد الغنى أن النادى الإسماعيلى مطالب بحل أزمات النادى المالية، مؤكدًا أن الفريق خسر 14 نقطة من 6 مباريات الأمر الذى يدعو إلى الاستعجاب والاستغراب.
تابع أسامة خليل:" حزين لوضع الإسماعيلى فى الفترة الحالية خاصة أنه يعانى ويحتاج إلى حلول قاطعة للخروج من الكبوة التى يمر بها،وبعض الأشخاص هربوا من المسئولية".
وواصل:" يجب التقليل من التصريحات لأنها أحد الأسباب التى أضرت بالنادى، ومنها رؤساء مجلس الإدارة السابقة الذين تسببوا فى كوارث للنادى بسبب كثرة تصريحاتهم".
وأتم حديثه قائلًا:" أنا وجهة نظرى أن إيهاب جلال لا يصلح لقيادة الدراويش فى الفترة الحالية".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ايهاب جلال مجدي عبد الغني أسامة خليل النادي الإسماعيلي قرارات الزمالك
إقرأ أيضاً:
برنامج تدريبي لتأهيل الكوادر الإدارية بالإسماعيلية
محافظة الإسماعيلية تطلق برنامج تأهيلي لرؤساء القرى لرفع كفاءة الخدمات المحلية…
انطلقت فعاليات البرنامج التدريبي "إعداد وتأهيل رئيس قرية"، الذي تنظمه إدارة الموارد البشرية قسم التدريب بديوان عام محافظة الإسماعيلية.
ويهدف البرنامج إلى رفع كفاءة وقدرات العاملين بمختلف المراكز والمدن والأحياء، وتنمية المهارات المهنية والوظيفية، وتحسين جودة الخدمات المقدمة للمواطنين.
ويستمر البرنامج التدريبي حتى يوم الخميس الموافق ٤ ديسمبر ٢٠٢٥، بمقر مكتبة مصر العامة، وبمشاركة عدد من العاملين المرشحين من مختلف الجهات التنفيذية بالمحافظة.
ويأتي تنظيم البرنامج في إطار جهود محافظة الإسماعيلية لتطوير الأداء الإداري وتنمية قدرات الموارد البشرية، بما يعزز كفاءة الوحدات المحلية ويرتقي بجودة الخدمات المقدمة للمواطنين.بتوجيهات اللواء طيار أكرم محمد جلال، محافظ الإسماعيلية، بشأن إعداد كوادر مؤهلة وقادرة على قيادة الوحدات المحلية بكفاءة.
ويعد رئيس القرية هو قائد للتنمية المحلية، ودوره يتجاوز الإدارة إلى تمثيل صوت المواطنين وقيادة جهود التطوير.
وطبقت مصر الإدارة المحلية عام 1883، عندما صدر قانون الإدارة المحلية لأول مرة مقررا إنشاء مجالس لجميع المديريات، ومنذ ذلك التاريخ مرت مصر بتغييرات سياسية كبيرة بدءا من الاحتلال الإنجليزي مرورا بالفترة الملكية وفترة الحكم العسكري منذ ثورة 1952 حتي وقتنا هذا، والتي شهدت مصر من بعدها أربعة دساتير (1956، 1971، 2012 والمعدل بدستور 2014)، خلال هذا القرن من الزمان وبدءا بقانون الإدارة المحلية في 1883 الذي وصي بإنشاء مجلس بكل مديرية ولكنه أخذ منها شخصيتها الاعتبارية فكان مجرد مجلس صوري، ثم منحت لاحقا بموجب القانون رقم4 لسنة 1909، والذي اعترف بالشخصية الاعتبارية لتلك المجالس وأعطاها حق تقرير وإدارة الشئون والمرافق المحلية وألزم الهيئات والوزارات حينها أن تأخذ برأيها في الأمور المتعلقة بالشئون المحلية الواقعة في نطاقها الإداري.