تسليح خيالي.. الغواصة أوهايو النووية تهدد الشرق الأوسط (فيديو)
تاريخ النشر: 7th, November 2023 GMT
كشف اللواء نصر سالم المستشار بالأكاديمية العسكرية، قوة الغواصة أوهايو الأمريكية النووية وحجم التسليح الكبير لهذه الغواصة.
القيادة المركزية الأمريكية تعلن وصول غواصة نووية إلى منطقة الشرق الأوسط عاجل.. الجيش الأمريكي يعلن إرسال غواصة نووية إلى الشرق الأوسط تسليح الغواصة أوهايووقال في مداخلة هاتفية لبرنامج "صالة التحرير" مع الإعلامية عزة مصطفى، والمذاع عبر فضائية "صدى البلد"، إن الغواضة أوهايو الأمريكية النووية التي وصلت إلى الشرق الأوسط مؤخرًا تحمل 24 صاروخ ترايدنت الواحد منهم يحمل 8 رؤوس نووية.
وأوضح أن الغواصة أوهايو انضمت إلى حاملة الطائرت الموجودة وعدد من المدمرات الأخرى في الشرق الأوسط تتواجد إلى جانب إسرائيل، والتي أعلنت عملية السيف الحديدي التي تبيد بها الشعب الفلسطيني.
وأضاف أن هذا الحجم من القوات الأمريكية ووصول الغواصة أوهايو الغرض منه ردع لأذرع إيران والمقاومة الموجودة مثل حزب الله والحوثيين وأي مجموعة تحاول التدخل لمساعدة حماس.
وأوضح أن أمريكا تساعد في تفرغ إسرائيل في غزة لتقوم بما ترغب بشكل كامل، وتكمل مجموعة الردع بوصول الغواصة أوهايو لطمئنة إسرائيل بأن أحدًا لن يساعد الشعب الفلسطيني.
وأضاف أن إيران نفسها لن تتدخل كدولة ضد أهداف أمريكية أو إسرائيلية، حتى لا تواجه تسليح أمريكا وآخره الغواصة أوهايو لكنها تقاتل بأذرعها مثل حزب الله والحوثيين.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الغواصة أوهايو الشرق الأوسط الشعب الفلسطيني الجيش الأمريكي عزة مصطفى منطقة الشرق الأوسط رؤوس نووية غواصة نووية اللواء نصر سالم الإعلامية عزة مصطفى الغواصة أوهایو الشرق الأوسط
إقرأ أيضاً:
عضو بالحزب الجمهوري: استمرار المفاوضات مع خصوم دوليين في الشرق الأوسط إشارة إيجابية
وصفت جينجز تشامبان، عضو الحزب الجمهوري الأميركي، استمرار المفاوضات الأخيرة بين الولايات المتحدة وعدد من الخصوم الدوليين، بأنه "إشارة إيجابية للغاية"، حتى في ظل غياب تقدم كبير أو انفراجة واضحة في هذه المحادثات.
وقالت «تشامبان»، خلال مداخلة مع الإعلامية أمل الحناوي، ببرنامج «عن قرب مع أمل الحناوي»، المذاع على فضائية «القاهرة الإخبارية» إن مجرد استمرار التفاوض ووجود قنوات اتصال دائمة يُعد بحد ذاته مؤشرًا مهمًا على إمكانية تحقيق تقدم فعلي في المستقبل القريب، مشيرة إلى أن هذا النهج يعكس تحوّلًا في طريقة التعامل مع الملفات الشائكة، خاصة في منطقة الشرق الأوسط.
وأضافت أن هناك قوى سياسية فاعلة داخل الولايات المتحدة لطالما عارضت فكرة الدخول في مفاوضات مباشرة مع بعض الخصوم الدوليين، إلا أن الظروف الجيوسياسية الحالية تفرض مقاربات أكثر واقعية، تتماشى مع مصالح الأمن القومي الأميركي، وأن الهشاشة التي تميز العلاقات المتبادلة بين الولايات المتحدة ومنطقة الشرق الأوسط، إلى جانب التقلبات المستمرة في الأوضاع السياسية والأمنية هناك، تجعل من استمرار المفاوضات أمرًا بالغ الأهمية، ليس فقط لتهدئة الأوضاع، بل أيضًا لتعزيز حضور الولايات المتحدة ودورها الاستراتيجي في المنطقة.
واختتمت : «واشنطن بحاجة إلى إعادة بناء جسور الثقة مع شركائها في الشرق الأوسط، واتباع سياسة توازن دقيقة بين المصالح الاستراتيجية والدبلوماسية الواقعية».