بزور بيتي وأرضي في أحلامي.. سيدات فلسطينيات يذهبن لمنازلهن خلال منامهن| فيديو
تاريخ النشر: 8th, November 2023 GMT
كشف مقطع فيديو تم تداوله على مواقع التواصل الاجتماعي عن كيفية قيام سيدات فلسطينيات ناجيات من نكبة 1948 بزيارة منازلهن وأراضيهن.
زيارة 4 مرات بالشهرأظهر الفيديو الذي تم نشره على "تيك توك"، عجوزا فلسطينية ناجية من حرب النكبة التي حدث عام 1948 (أولى الحروب في الصراع الفلسطيني الإسرائيلي بشكل خاص والصراع العربي الإسرائيلي بشكل عام)، وهي تؤكد أنها تتذكر منزلها في فلسطين وتزور منزلها في المنام، قائلة: "أنا بروح في المنام، في الجمعة، في الشهر ثلاث أو أربع مرات"، مضيفة أنها تطير لزيارة جامع أبو عبدالله ومنزل أهلها وأخوالها.
وأضافت أنها تزور المنزل الذي يسقون فيه التربة وتستيقظ في الصباح تجد نفسها على سريرها.
فيما أشارت عجوز فلسطينية أخرى إلى أنها تذهب كل يوم إلى لوبيا (قرية فلسطينية)، حيث تحلم بها مثلما كانت تعيش فيها.
وأوضحت أنها ترى الأرض وتذهب إلى الزيتون (حي بغزة)، كما أنها تذهب للمنازل والبيدر (منطقة فلسطينية) وكل منطقة بفلسطين، حتى أنها نامت ليلة تحت "اللوزة".
@m.houssam.eddine Palestinian ladies survivors of NAKBA 1948 visiting there own homes and land in there dreams #nakba #palestine #Gaza #GazaGenocide #childrensofpalestine #fypシ #fypシ゚viral #fyp #viral #explore #resistance ♬ original sound - M.Houssam Eddineالمصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سيدات فلسطينيات نكبة 1948 حرب النكبة فلسطين لوبيا البيدر الزيتون
إقرأ أيضاً:
الجيش الإسرائيلي: (الفرقة 96) تبدأ مهامها على الحدود مع الأردن (فيديو)
#سواليف
قال #الجيش_الإسرائيلي، إن تشكيل (الفرقة 96) اكتمل خلال 48 ساعة فقط، لتعزيز #الانتشار_العسكري على طول #الحدود_الشرقية مع #الأردن.
الجيش الإسرائيلي: (الفرقة 96) تبدأ مهامها على الحدود مع الأردن pic.twitter.com/eu6rOio7Sr
— fadia miqdadai (@fadiamiqdadi) June 29, 2025وجاء في بيان مفصل للجيش الإسرائيلي: “مع بدء عملية ” #الأسد_الصاعد ” تم إتمام تشكيل (الفرقة 96) خلال 48 ساعة، بهدف تعزيز ومضاعفة عدد القوات المنتشرة على الحدود الشرقية في مختلف مهام الحماية”.
مقالات ذات صلة منتخب السلة الأردني يعلن عدم مشاركته في مباراة ضد إسرائيل 2025/06/29وأضاف البيان: “وقد أتمت القوات في الأسبوع الماضي (الخميس) تمرينا فرقيا أولا بقيادة المركز الوطني للتدريب البري، تمرنت فيه على سيناريوهات طوارئ وتقديم استجابة سريعة للأحداث الطارئة، مع رفع جاهزية الفرقة للقتال، ونفذ التمرين بالتعاون مع مختلف أجهزة الأمن والسلطات المحلية”.
ووفق البيان، أجرى قائد الفرقة، البريغادير أوريِن سيمحا، حوارا مع #الجنود في الخدمة النظامية والاحتياط في ختام التمرين، وأشار إلى “التجند وروح المبادرة التي أتاحت تشكيل الفرقة”.
ولخص قائد قيادة المنطقة الوسطى، الميجر جنرال آفي بلوط، التمرين الفرقي قائلا: “عملية “الأسد الصاعد” “أتاحت لنا فرصة ممتازة لتقديم موعد التشكيل”.
وتابع “تذكروا أن تعريف النجاح هو فرصة تلتقي بالقدرة، وهنا كانت لدينا فرصة عظيمة والتي تلاقت دافعية هائلة لدى الجنود في الخدمة النظامية، الدائمة والاحتياط، مع قدرة عالية جدا، لقد فهمتم حجم اللحظة وفهمتم أيضا الحاجة العملياتية، أود أن أعبر عن تقديري البالغ للجميع”.
وفي ديسمبر 2024، أعلن الجيش الإسرائيلي عن بدء تشكيل كتيبة جديدة تضم مقاتلين من سلاح البحرية، وذلك بعد تدريبهم على القتال البري، في خطوة تهدف لتعويض النقص الكبير في القوات المقاتلة.
وذكرت هيئة البث الإسرائيلية، في ذلك الوقت، أن “قيادة فرقة المشاة الاحتياطية (الفرقة 96) اتخذت هذا القرار بسبب الحاجة الملحة إلى تعزيز الصفوف. وتشمل الخطة إعادة تدريب مقاتلي سلاح البحرية، الذين تم إعفاؤهم سابقا من خدمة الاحتياط، لتهيئتهم للمشاركة في العمليات البرية”.
وأضافت أن “العديد من هؤلاء المقاتلين قد تلقوا تدريبات قتالية سابقة، ولكنهم سيخضعون لتدريبات جديدة تركز على القتال في المناطق الحضرية واستخدام #الأسلحة الخاصة بسلاح #المشاة”.
وتأتي هذه الخطوة في ظل استمرار العمليات العسكرية في غزة، في وقت يواجه فيه الجيش الإسرائيلي نقصا في عدد الجنود، نتيجة الحرب المستمرة على القطاع منذ 7 أكتوبر، والعمليات المكثفة في الضفة الغربية، بالإضافة إلى المواجهات التي خاضها الجيش مع حزب الله على الحدود اللبنانية قبل أن تتوقف ضمن اتفاق وقف إطلاق النار بين الحزب والجيش الإسرائيلي، وفق ماذكرته وسائل الإعلام الإسرائيلية.